28th/Dec/2021
عزيزي؛
اليوم أنا تحت تهديد جدي كنتُ أعيش فيه ككابوس قبل عام ونصف، أرجو أن تَمُر الضائقة على خير، وبخلافِ ذلك أنا بخير.
حقًا أحيانًا أُفكر بكم من المُتعِب أن تُراعي شعور كل فرد وهم لا يعذرونك، من الصعبِ جدًا أن تُستنزف وقتك وحياتك وحتى لرُبما كرامتك لإرضاء شخصيّة حساسة مقيتة.
وأنا في الحقيقة لستُ من تلك النوعية، لا أُحب أن أجرح مشاعر أحد على الإطلاق كما لا أُحب ذلك لنفسي، ولكنني أيضًا لا أُحب أن أتحمَّل تبعات سوء الفهم خصوصًا لو تورطت مع شخصية هشّة تلعب دور الضحية دومًا وبأمتياز.
أنا حقًا لستُ أُطيق كل هذه المسؤوليات...!
إلى عزيزي العسكري؛
من فتاة تحبك.
اليوم أنا تحت تهديد جدي كنتُ أعيش فيه ككابوس قبل عام ونصف، أرجو أن تَمُر الضائقة على خير، وبخلافِ ذلك أنا بخير.
حقًا أحيانًا أُفكر بكم من المُتعِب أن تُراعي شعور كل فرد وهم لا يعذرونك، من الصعبِ جدًا أن تُستنزف وقتك وحياتك وحتى لرُبما كرامتك لإرضاء شخصيّة حساسة مقيتة.
وأنا في الحقيقة لستُ من تلك النوعية، لا أُحب أن أجرح مشاعر أحد على الإطلاق كما لا أُحب ذلك لنفسي، ولكنني أيضًا لا أُحب أن أتحمَّل تبعات سوء الفهم خصوصًا لو تورطت مع شخصية هشّة تلعب دور الضحية دومًا وبأمتياز.
أنا حقًا لستُ أُطيق كل هذه المسؤوليات...!
إلى عزيزي العسكري؛
من فتاة تحبك.
Коментарі