3rd/May/2021
عزيزي؛
رؤيتكَ في صباحِ اليوم تَملئ صورك صفحات مواقع التَّواصل الإجتماعي لا تَدري كم أسرَّتني.
أعلم أنَّكَ شديد الشَّغف، وتحرِص أن تكون الأول في كُلِّ شيء، روحكَ التنافُسيّة جعلتني مُرتاحة حيالَك نوعًا ما؛ لأنَّكَ أقوى من الظروف، ترى الصِّعاب فُرصة لإثبات جدارتك، مهما إختلف التَّحدي دومًا ما تكون جديرٌ به، وأنا لهذا السبب بالتَّحديد أُحبك؛ لأنَّكَ صيّاد المُتعة والشَّغف.
في مُذكَّرةِ الواحد والثلاثين من مارس كتبتُ لك: "تعلم أكثر ما أُحبُّه فيك؟!
أنَّكَ تنافُسي لا تُطيق الخسارة أبدًا، بل لا تُطيق أن تكون في المرتبةِ الثّانية حتى؛ لذا أنا مُتفائلة.
أدري أنَّك سترى فترة التجنيد مثل تحدّيًّا جديد تخوضه في حياتك، خبرة جديدة ومُنافسة جديدة... لذا أنتَ ستكون بخير، أنا مُطمئنّة."
واليوم أنتَ تُثبِت لي أنّي على حق، وتجعلني أُثبِت أنّي أعرفك، وتجعل رأسي يمتلئ بكَ فخرًا.
إلى عزيزي العسكري؛
من فتاةٍ تُحِبُّك.
رؤيتكَ في صباحِ اليوم تَملئ صورك صفحات مواقع التَّواصل الإجتماعي لا تَدري كم أسرَّتني.
أعلم أنَّكَ شديد الشَّغف، وتحرِص أن تكون الأول في كُلِّ شيء، روحكَ التنافُسيّة جعلتني مُرتاحة حيالَك نوعًا ما؛ لأنَّكَ أقوى من الظروف، ترى الصِّعاب فُرصة لإثبات جدارتك، مهما إختلف التَّحدي دومًا ما تكون جديرٌ به، وأنا لهذا السبب بالتَّحديد أُحبك؛ لأنَّكَ صيّاد المُتعة والشَّغف.
في مُذكَّرةِ الواحد والثلاثين من مارس كتبتُ لك: "تعلم أكثر ما أُحبُّه فيك؟!
أنَّكَ تنافُسي لا تُطيق الخسارة أبدًا، بل لا تُطيق أن تكون في المرتبةِ الثّانية حتى؛ لذا أنا مُتفائلة.
أدري أنَّك سترى فترة التجنيد مثل تحدّيًّا جديد تخوضه في حياتك، خبرة جديدة ومُنافسة جديدة... لذا أنتَ ستكون بخير، أنا مُطمئنّة."
واليوم أنتَ تُثبِت لي أنّي على حق، وتجعلني أُثبِت أنّي أعرفك، وتجعل رأسي يمتلئ بكَ فخرًا.
إلى عزيزي العسكري؛
من فتاةٍ تُحِبُّك.
Коментарі