30th/July/2021
عزيزي؛
لقد إكتشفتُ أن الكلام الذي أود أن أبوح به لك كثير، لكنَّني لا أدري كيف أُرتبه لأبوح به، كلام مُكرَّر لا جديد فيه؛ لكنَّهُ ما زال حيًّا بي.
بعضُ الناس إقترحوا علي ترجمة هذه النصوص إلى لُغتك، وأن أبعثها لك؛ لكنني أعلم أنَّكَ لن ترى، وأخشى أن تُشوِّه الترجمة مشاعري؛ لذا سأحتفظ بها هنا؛ في مكانها الآمن.
إلى عزيزي العسكري؛
من فتاة تحبك.
لقد إكتشفتُ أن الكلام الذي أود أن أبوح به لك كثير، لكنَّني لا أدري كيف أُرتبه لأبوح به، كلام مُكرَّر لا جديد فيه؛ لكنَّهُ ما زال حيًّا بي.
بعضُ الناس إقترحوا علي ترجمة هذه النصوص إلى لُغتك، وأن أبعثها لك؛ لكنني أعلم أنَّكَ لن ترى، وأخشى أن تُشوِّه الترجمة مشاعري؛ لذا سأحتفظ بها هنا؛ في مكانها الآمن.
إلى عزيزي العسكري؛
من فتاة تحبك.
Коментарі