21st/May/2021
عزيزي؛
أقضي يومًا آخر وحدي، لكنني بكيتُ كثيرًا، ليس لأنَّني وحدي بل لأنَّ العرض التلفزيوني الذي شاهدته أبكاني.
يقولون أنَّ من يتأثر بأحداث فيلم أو دراما ويبكي على بكاء المُمثِّلين قلبه رهيف خفيف وضعيف، لكنني لا أرى نفسي هكذا ولا أحب أن أرى نفسي هكذا.
أريد أن أكون بقلب قوي لا ينكسر، لا يبكي على أي شيء تافه ولا يحزن لأي سبب خفيف.
كيف أحداث الواقع لا تؤثِّر بي وأحداث التلفاز تجعلني أبكي؟! لا أدري حقًا.
إلى عزيزي العسكري؛
من فتاة تحبك.
أقضي يومًا آخر وحدي، لكنني بكيتُ كثيرًا، ليس لأنَّني وحدي بل لأنَّ العرض التلفزيوني الذي شاهدته أبكاني.
يقولون أنَّ من يتأثر بأحداث فيلم أو دراما ويبكي على بكاء المُمثِّلين قلبه رهيف خفيف وضعيف، لكنني لا أرى نفسي هكذا ولا أحب أن أرى نفسي هكذا.
أريد أن أكون بقلب قوي لا ينكسر، لا يبكي على أي شيء تافه ولا يحزن لأي سبب خفيف.
كيف أحداث الواقع لا تؤثِّر بي وأحداث التلفاز تجعلني أبكي؟! لا أدري حقًا.
إلى عزيزي العسكري؛
من فتاة تحبك.
Коментарі