20th/Feb/2022
عزيزي؛
أخيرًا عاد إتصال الإنترنت؛ إذ يُمكنني الكتابة لكَ كما أشتهي ومتى ما أشتاق ويركض إليكَ قلبي ويهرب من بين ضلوعي.
كيف حالك عزيزي؟!
أرجو أنَّكَ بخير.
اليوم أشتهي أن أتغزَّل في عينيك... أنتَ جميل جدًا. رُغم أنَّ أول ما أوقعني لك لم تكن وسامتك، بل صوتك الخشن والعميق الذي يُدغدغ قلبي ويضرب أوتاره فتضرب صدري بصخب.
عيناك كانت سحرك الثاني؛ أُحبها جدًا لأنها جُزءًا منك، أو أنها تستحوذ على جزء من قلبي.
أنتَ ثمين جدًا يا حُبي!
إلى عزيزي العسكري؛
من فتاة تحبك.
أخيرًا عاد إتصال الإنترنت؛ إذ يُمكنني الكتابة لكَ كما أشتهي ومتى ما أشتاق ويركض إليكَ قلبي ويهرب من بين ضلوعي.
كيف حالك عزيزي؟!
أرجو أنَّكَ بخير.
اليوم أشتهي أن أتغزَّل في عينيك... أنتَ جميل جدًا. رُغم أنَّ أول ما أوقعني لك لم تكن وسامتك، بل صوتك الخشن والعميق الذي يُدغدغ قلبي ويضرب أوتاره فتضرب صدري بصخب.
عيناك كانت سحرك الثاني؛ أُحبها جدًا لأنها جُزءًا منك، أو أنها تستحوذ على جزء من قلبي.
أنتَ ثمين جدًا يا حُبي!
إلى عزيزي العسكري؛
من فتاة تحبك.
Коментарі