16th/Nov/2021
عزيزي؛
كيف حالك اليوم يا ترى؟
أعلم أنَّكَ لا ترى سؤالي هذا، لا تسمعه، ولن تستطيع الرَّد عليه، ولن أستطيع سماع جوابًا عليه، وأنَّني أضعه في أغلبِ فاتِحات مُذكِّراتي لك؛ لكن ماذا أفعل؟!
لا يسعني إلا أن آتسأل على حالك.
كلما سمعتُ خبرًا يتعلق ببلادك أفكر بتأثيره عليك، هكذا أنا أحبك.... لا خلاص منه!
إلى عزيزي العسكري؛
من فتاة تحبك.
كيف حالك اليوم يا ترى؟
أعلم أنَّكَ لا ترى سؤالي هذا، لا تسمعه، ولن تستطيع الرَّد عليه، ولن أستطيع سماع جوابًا عليه، وأنَّني أضعه في أغلبِ فاتِحات مُذكِّراتي لك؛ لكن ماذا أفعل؟!
لا يسعني إلا أن آتسأل على حالك.
كلما سمعتُ خبرًا يتعلق ببلادك أفكر بتأثيره عليك، هكذا أنا أحبك.... لا خلاص منه!
إلى عزيزي العسكري؛
من فتاة تحبك.
Коментарі