8th/Oct/2021
عزيزي؛
اليوم أمي تفاجئت من كميّة الشيب، الذي يغزو شعري، ولأولِ مرَّة تسألني "ما هَمُّك؟!"؛ فما زِلتُ صغيرة على أن يشيب رأسي، ولكنَّ عقلي مُتعَب كالشيوخ؛ لذا شعري شاب.
ما زِلتُ في الأربعة والعشرين والشيب يشتعل في رأسي، لا أدري ما الذي تُخبئه لي الأيام، لكنني آمل أن تكون مفرحة ليلبس شعري السواد من جديد.
إلى عزيزي العسكري؛
من فتاة تحبك.
اليوم أمي تفاجئت من كميّة الشيب، الذي يغزو شعري، ولأولِ مرَّة تسألني "ما هَمُّك؟!"؛ فما زِلتُ صغيرة على أن يشيب رأسي، ولكنَّ عقلي مُتعَب كالشيوخ؛ لذا شعري شاب.
ما زِلتُ في الأربعة والعشرين والشيب يشتعل في رأسي، لا أدري ما الذي تُخبئه لي الأيام، لكنني آمل أن تكون مفرحة ليلبس شعري السواد من جديد.
إلى عزيزي العسكري؛
من فتاة تحبك.
Коментарі