14h/Jan/2022
عزيزي؛
اليوم أستيقظتُ على فاجعة، لا أدري ما الذي ينتظرنا في المستقبل القريب، ولكنَّهُ بالتأكيد ليس خيرًا.
أخشى أن أخسر روحًا لا ذنب لها، فما زالت عادات العرب بثأرِ ساريّة، وهذا أمر يُقلِق.
إلى عزيزي العسكري؛
من فتاة تحبك.
اليوم أستيقظتُ على فاجعة، لا أدري ما الذي ينتظرنا في المستقبل القريب، ولكنَّهُ بالتأكيد ليس خيرًا.
أخشى أن أخسر روحًا لا ذنب لها، فما زالت عادات العرب بثأرِ ساريّة، وهذا أمر يُقلِق.
إلى عزيزي العسكري؛
من فتاة تحبك.
Коментарі