18th/May/2021
عزيزي؛
كيف أنتَ اليوم؟ أتقضي وقتًا جيّدًا؟ أرجو أنَّكَ بخير.
إشتقتُ لك... كلامٌ تقليديّ؛ لكنني أرغبُ في قوله، ولن أمِل من من قولِه إطلاقًا.
إشتقتُ لكَ مُجدَّدًا، وأُحِبُكَ جدًا جدًا، واعتزُّ بك وأُهيمُ بك.
مَرَّ يومٌ عادي آخر، لا جديد فيه، لقد تماثلتُ للشفاء، ولكنني ما زِلتُ أخوض طريق العلاج بالصَّبرِ والأمل.
ماذا عنك؟! أتنام جيدًا؟ أتأكل جيدًا؟ أترتاح جيدًا؟! هل أنتَ بخير؟!
ليتني أتلقّى جوابًا وليتكَ تستطيع الإجابة.
وجودك بين حصون المُعسكَر تُشعرني أنَّكَ بعيدٌ جدًّا عنّي رُغمَ أنَّك لم تَكُ قريبًا قط.
أتجدُ من العُسر أن تفهمني؟! حتّى أنا لا أفهمني، ولا أفهم حُبّي لك... لا بأس؛ حتى أنا ضائعة في أسبابِ حُبَّك.
أُحِبُّكَ بِلا سبب...
إلى عزيزي العسكري؛
من فتاة تُحِبُك.
كيف أنتَ اليوم؟ أتقضي وقتًا جيّدًا؟ أرجو أنَّكَ بخير.
إشتقتُ لك... كلامٌ تقليديّ؛ لكنني أرغبُ في قوله، ولن أمِل من من قولِه إطلاقًا.
إشتقتُ لكَ مُجدَّدًا، وأُحِبُكَ جدًا جدًا، واعتزُّ بك وأُهيمُ بك.
مَرَّ يومٌ عادي آخر، لا جديد فيه، لقد تماثلتُ للشفاء، ولكنني ما زِلتُ أخوض طريق العلاج بالصَّبرِ والأمل.
ماذا عنك؟! أتنام جيدًا؟ أتأكل جيدًا؟ أترتاح جيدًا؟! هل أنتَ بخير؟!
ليتني أتلقّى جوابًا وليتكَ تستطيع الإجابة.
وجودك بين حصون المُعسكَر تُشعرني أنَّكَ بعيدٌ جدًّا عنّي رُغمَ أنَّك لم تَكُ قريبًا قط.
أتجدُ من العُسر أن تفهمني؟! حتّى أنا لا أفهمني، ولا أفهم حُبّي لك... لا بأس؛ حتى أنا ضائعة في أسبابِ حُبَّك.
أُحِبُّكَ بِلا سبب...
إلى عزيزي العسكري؛
من فتاة تُحِبُك.
Коментарі