29th/Jun/2021
عزيزي؛
كيف حالك اليوم؟! أرجو أنَّكَ بخير... في الحقيقة؛ أتمنّى لو أنَّني أقربُ إليك، لو أنَّني لستُ مُعجبةً بك وحسب.
ليس جنونًا ولكن حاجة... مهما كانت منّا المرأة قويّة فإن إعترفنا أو رفضنا نبقى بحاجةِ سند على هيئةِ رَجُل؛ أب، أخ، زوج، ابن، عم، خال... ولكنَّني لا أملك السَّند مع توفُّر الرِّجال.
لطالما كان ظهري عاري من جدار أستند عليه، ولطالما عُريُّه أضعف قوتي، وقلَّلَ من حيلتي، لطالما ظننتُ أنَّني بخير مع ذلك، ولكن مع الأسف؛ لقد كنتُ مُخطئة... مهما كنتُ قويّة أحتاج رَجُلًا يُجبِّرني ويُقوِّم كسري.
وأنتَ هو هذا الرَّجُل بالنِّسبةِ لي، رغم أنَّكَ لا تعلم عني شيء.
إلى عزيزي العسكري؛
من فتاة تحبك.
كيف حالك اليوم؟! أرجو أنَّكَ بخير... في الحقيقة؛ أتمنّى لو أنَّني أقربُ إليك، لو أنَّني لستُ مُعجبةً بك وحسب.
ليس جنونًا ولكن حاجة... مهما كانت منّا المرأة قويّة فإن إعترفنا أو رفضنا نبقى بحاجةِ سند على هيئةِ رَجُل؛ أب، أخ، زوج، ابن، عم، خال... ولكنَّني لا أملك السَّند مع توفُّر الرِّجال.
لطالما كان ظهري عاري من جدار أستند عليه، ولطالما عُريُّه أضعف قوتي، وقلَّلَ من حيلتي، لطالما ظننتُ أنَّني بخير مع ذلك، ولكن مع الأسف؛ لقد كنتُ مُخطئة... مهما كنتُ قويّة أحتاج رَجُلًا يُجبِّرني ويُقوِّم كسري.
وأنتَ هو هذا الرَّجُل بالنِّسبةِ لي، رغم أنَّكَ لا تعلم عني شيء.
إلى عزيزي العسكري؛
من فتاة تحبك.
Коментарі