1st/Jan/2022
عزيزي؛
عادةً لا تأخذني كتابة التاريخ ولو لحظة، أمُر بها سريعًا، لكن اليوم إستهلكت مني ثانية أضافيّة.
أرجو أن تكون فاتحة خير، سأتغاضى عن الضيق الشديد الذي يراودني، واليأس والبؤس وأتأمَّل للمرة الثالثة مُجدَّدًا.
إلى عزيزي العسكري؛
من فتاة تحبك.
عادةً لا تأخذني كتابة التاريخ ولو لحظة، أمُر بها سريعًا، لكن اليوم إستهلكت مني ثانية أضافيّة.
أرجو أن تكون فاتحة خير، سأتغاضى عن الضيق الشديد الذي يراودني، واليأس والبؤس وأتأمَّل للمرة الثالثة مُجدَّدًا.
إلى عزيزي العسكري؛
من فتاة تحبك.
Коментарі