31st/July/2021
عزيزي؛
لقد مرَّ يومًا عاديًا نوعًا ما؛ لكن نهايته لم تَكُ كذلك؛ تعرَّض أبي للإصابة.
لا أدري كيف كان شعوري حيال ذلك؛ أنا كنتُ قلِقة وخائفة عليه، استغربتُ شعوري بإنعدام الأمان حينما سمعتُ بإصابتِه.
كنتُ خائفة من أشياء كثيرة، أولها أن أخسره... حقًا الأب ليس عضوًا عاديًّا في العائلة، قد يرحل عنها ويعود.
أهكذا يا ترى سيشعرون أطفالنا في المستقبل؟ أنَّنا أمانهم؟!
لا يمكنني أن أتخيَّل خسارتي لإحدى والديّ.
إلى عزيزي العسكري؛
من فتاة تُحِبُك.
لقد مرَّ يومًا عاديًا نوعًا ما؛ لكن نهايته لم تَكُ كذلك؛ تعرَّض أبي للإصابة.
لا أدري كيف كان شعوري حيال ذلك؛ أنا كنتُ قلِقة وخائفة عليه، استغربتُ شعوري بإنعدام الأمان حينما سمعتُ بإصابتِه.
كنتُ خائفة من أشياء كثيرة، أولها أن أخسره... حقًا الأب ليس عضوًا عاديًّا في العائلة، قد يرحل عنها ويعود.
أهكذا يا ترى سيشعرون أطفالنا في المستقبل؟ أنَّنا أمانهم؟!
لا يمكنني أن أتخيَّل خسارتي لإحدى والديّ.
إلى عزيزي العسكري؛
من فتاة تُحِبُك.
Коментарі