3rd/Jan/2022
عزيزي؛
لا أعلم حقًا كيف يَمُر الوقت، رُبَّما لأني أنام كثيرًا، ورُبَّما لأنَّ الأيام حقًا قصيرة، لا أدري ما المُصاب وبمن.
لقد إستغربت لوهلة حينما أدركت أنَّنا حقًا هنا وبهذا العُمر ومرَّت علينا هذه الأزمات.
إلى عزيزي العسكري؛
من فتاة تحبك.
لا أعلم حقًا كيف يَمُر الوقت، رُبَّما لأني أنام كثيرًا، ورُبَّما لأنَّ الأيام حقًا قصيرة، لا أدري ما المُصاب وبمن.
لقد إستغربت لوهلة حينما أدركت أنَّنا حقًا هنا وبهذا العُمر ومرَّت علينا هذه الأزمات.
إلى عزيزي العسكري؛
من فتاة تحبك.
Коментарі