22nd/Oct/2021
عزيزي؛
العام أوشك على نهايته، وفي العام القادم أن سأُدرك الخامسة والعشرين، وأنت ستدرك الثلاثين.
حسنًا أردتُ أن أُعلِّق بأنَّ فارق السِّن بيننا مثالي؛ لا كثير ولا قليل... مثالي فحسب.
وبغضِّ النظر عن فارق السِّن بيننا؛ لكن الفروق بيننا كثيرة، في الخامسة والعشرين كنتَ قد حقَّقت أحلامك؛ أنا ما أزال أقف على عتبات الأحلام وأبواب التيسير ما زالت لم تنفتح لي.
الفارق بيننا خمس سنين ومواقع الأحلام، أحلامك بيدك وأحلامي مصفوفة على الرفوف؛ عالقة.
إلى عزيزي العسكري؛
من فتاة تحبك.
العام أوشك على نهايته، وفي العام القادم أن سأُدرك الخامسة والعشرين، وأنت ستدرك الثلاثين.
حسنًا أردتُ أن أُعلِّق بأنَّ فارق السِّن بيننا مثالي؛ لا كثير ولا قليل... مثالي فحسب.
وبغضِّ النظر عن فارق السِّن بيننا؛ لكن الفروق بيننا كثيرة، في الخامسة والعشرين كنتَ قد حقَّقت أحلامك؛ أنا ما أزال أقف على عتبات الأحلام وأبواب التيسير ما زالت لم تنفتح لي.
الفارق بيننا خمس سنين ومواقع الأحلام، أحلامك بيدك وأحلامي مصفوفة على الرفوف؛ عالقة.
إلى عزيزي العسكري؛
من فتاة تحبك.
Коментарі