1st/Sep/2021
عزيزي؛
أحيانًا لا أفهم بعض الناس وكيف يفكرون، هل لا بأس أن يرتكب شخص فعلًا مُقرِف لِمُجرَّد أننا نُحِبه أو أننا لن نتحمل عِبأ هذا الخطأ؟!
في الحقيقة؛ أنا لا أتحمل الخطأ أيًا كان فاعله، أي خطأ وجب تصحيحه صادرًا من أي كان، لا يهمني الفاعل.
لكنني أجد نفسي أفكر بطريقة مختلفة، فبعض الناس يظنون أن لا بأس حقًا بالتعوَّد على إرتكاب الأخطاء سيئة السُمعة لمُجرَّد أن مُرتكبها شخصًا يحبونه.
أتعرض للومِ كثيرًا وربما للنقدِ كثيرًا، ولكنني أفكر بطريقة مختلفة، بالنسبةِ لي؛ لن أضع جهودي في مكان لا يقدره، لن أُجهَد لأجلِ أحد ناكر للجميل، لا يعترف بالعُرفان، أنا لا أستطيع أن أُسيئ لنفسي هكذا.
إلى عزيزي العسكري؛
من فتاة تحبك.
أحيانًا لا أفهم بعض الناس وكيف يفكرون، هل لا بأس أن يرتكب شخص فعلًا مُقرِف لِمُجرَّد أننا نُحِبه أو أننا لن نتحمل عِبأ هذا الخطأ؟!
في الحقيقة؛ أنا لا أتحمل الخطأ أيًا كان فاعله، أي خطأ وجب تصحيحه صادرًا من أي كان، لا يهمني الفاعل.
لكنني أجد نفسي أفكر بطريقة مختلفة، فبعض الناس يظنون أن لا بأس حقًا بالتعوَّد على إرتكاب الأخطاء سيئة السُمعة لمُجرَّد أن مُرتكبها شخصًا يحبونه.
أتعرض للومِ كثيرًا وربما للنقدِ كثيرًا، ولكنني أفكر بطريقة مختلفة، بالنسبةِ لي؛ لن أضع جهودي في مكان لا يقدره، لن أُجهَد لأجلِ أحد ناكر للجميل، لا يعترف بالعُرفان، أنا لا أستطيع أن أُسيئ لنفسي هكذا.
إلى عزيزي العسكري؛
من فتاة تحبك.
Коментарі