8th/Jun/2021
عزيزي؛
لن أسألُكَ عن حالك هذهِ الأيّام؛ أدري أنَّكَ سعيد.
أراكَ كثيرًا مؤخَّرًا؛ لذا لا يُمكنني سوى أن أكون سعيدة.
تعلم؟! قد يأتي أو لا يأتي اليوم الذي تتوقَّف به عن الظهور وأتوقَّف به عن الإهتمام؛ لكنَّ علاقتنا لم تَكُ يومًا بعيني مؤقَّتة؛ بل دائمة، لا تنقطع، ولا مثيل لها.
تعلم ما أنتَ بالنِّسبةِ لي؟! أنتَ تاجر السَّعادة، الذي يبيعني السَّعادة مُقابل القليل من الدَّعم، الذي أقدِّمُهُ بغرضِ المُتعة؛ لا دعمك.
أنتَ رائع إلى هذا الحد، لا تحتاج دعمي القليل الذي أقدِّمُه ورغم ذلك تُقايضه بأطنانٍ من السعادة لا تنضب.
أنتَ تاجر السعادة الخاص بي وإحدى أقداري الجميلة التي تحقَّقت، أنتَ نصفي المثالي البعيد، وعزيزي العسكري الذي أكتُب إليه كل يوم قبل النوم؛ أنت.
إلى عزيزي العسكري؛
من فتاة تُحِبُك.
لن أسألُكَ عن حالك هذهِ الأيّام؛ أدري أنَّكَ سعيد.
أراكَ كثيرًا مؤخَّرًا؛ لذا لا يُمكنني سوى أن أكون سعيدة.
تعلم؟! قد يأتي أو لا يأتي اليوم الذي تتوقَّف به عن الظهور وأتوقَّف به عن الإهتمام؛ لكنَّ علاقتنا لم تَكُ يومًا بعيني مؤقَّتة؛ بل دائمة، لا تنقطع، ولا مثيل لها.
تعلم ما أنتَ بالنِّسبةِ لي؟! أنتَ تاجر السَّعادة، الذي يبيعني السَّعادة مُقابل القليل من الدَّعم، الذي أقدِّمُهُ بغرضِ المُتعة؛ لا دعمك.
أنتَ رائع إلى هذا الحد، لا تحتاج دعمي القليل الذي أقدِّمُه ورغم ذلك تُقايضه بأطنانٍ من السعادة لا تنضب.
أنتَ تاجر السعادة الخاص بي وإحدى أقداري الجميلة التي تحقَّقت، أنتَ نصفي المثالي البعيد، وعزيزي العسكري الذي أكتُب إليه كل يوم قبل النوم؛ أنت.
إلى عزيزي العسكري؛
من فتاة تُحِبُك.
Коментарі