30th/May/2021
عزيزي؛
كيف حالك اليوم؟! أرجو أنَّكَ بخير...
لقد مَرَّ اليوم الأول من شهرِكَ الثالث وما زالت الأيام التي وجب عليها أن تَمُر وأنتَ بعيد كثيرة... سأشتاقُ لكَ حقًا.
لا أدري ما الذي يجب علي أن أقوله لك اليوم، كالعادة أرغب في كتابة شيء لك ولا أدري ما أكتب... لا بأس بذلك؛ صحيح؟
هل أتكلَّم بإبتذال عن حُبّي لك؟!
إذًا دعني أفعل...!
تعلم كم أُحِبُ صوتك؟! إنَّهُ نوع الأصوات المُفضَّل بالنِّسبةِ لي؛ وذلك بفضلك.
تلك البحة الخشنة في صوتك العميق يجعلني أصمت وانصِت أينما سمعته وكيفما ومتى ما سمعته.
صوتك يسحرني، يجعلني أحبك أكثر، وأزداد إيقانًا بأن إختياري لك كان من أصح الخيارت التي أقدمت عليها في حياتي.
إلى عزيزي العسكري؛
من فتاة تحبك.
كيف حالك اليوم؟! أرجو أنَّكَ بخير...
لقد مَرَّ اليوم الأول من شهرِكَ الثالث وما زالت الأيام التي وجب عليها أن تَمُر وأنتَ بعيد كثيرة... سأشتاقُ لكَ حقًا.
لا أدري ما الذي يجب علي أن أقوله لك اليوم، كالعادة أرغب في كتابة شيء لك ولا أدري ما أكتب... لا بأس بذلك؛ صحيح؟
هل أتكلَّم بإبتذال عن حُبّي لك؟!
إذًا دعني أفعل...!
تعلم كم أُحِبُ صوتك؟! إنَّهُ نوع الأصوات المُفضَّل بالنِّسبةِ لي؛ وذلك بفضلك.
تلك البحة الخشنة في صوتك العميق يجعلني أصمت وانصِت أينما سمعته وكيفما ومتى ما سمعته.
صوتك يسحرني، يجعلني أحبك أكثر، وأزداد إيقانًا بأن إختياري لك كان من أصح الخيارت التي أقدمت عليها في حياتي.
إلى عزيزي العسكري؛
من فتاة تحبك.
Коментарі