4th/July/2021
عزيزي؛
يا تُرى كيف حالك الآن؟! أتسآل كثيرًا في بعضِ الأحيان ماذا تكون تفعل في هذه الدقيقة بالذّات، هل أنتَ نائم؟ مُنهك؟ سعيد؟
الحُب الذي يكون بلا مُقابل هو أفضل إحساس في العالم، حينما تكون الطرف الواحد والوحيد في قضيةِ حُب تكون تلك القضيّة قضيَّتك الشخصيّة، التي لا تتشاركها مع شخص آخر ولا حتى مع شخص القضيّة.
لأنَّك تكون في مثل هذا الحُب حُر في إحساسك، تزداد تقل، تُجن تهدأ، تحلو تزهو وتزدهر... تكون مشاعرك الخاصّة التي لا شأن لأحد بها ولا حتى الذي تحبه.
أنا أُحبك مثل هذا الحُب...
إلى عزيزي العسكري؛
من فتاة تحبك.
يا تُرى كيف حالك الآن؟! أتسآل كثيرًا في بعضِ الأحيان ماذا تكون تفعل في هذه الدقيقة بالذّات، هل أنتَ نائم؟ مُنهك؟ سعيد؟
الحُب الذي يكون بلا مُقابل هو أفضل إحساس في العالم، حينما تكون الطرف الواحد والوحيد في قضيةِ حُب تكون تلك القضيّة قضيَّتك الشخصيّة، التي لا تتشاركها مع شخص آخر ولا حتى مع شخص القضيّة.
لأنَّك تكون في مثل هذا الحُب حُر في إحساسك، تزداد تقل، تُجن تهدأ، تحلو تزهو وتزدهر... تكون مشاعرك الخاصّة التي لا شأن لأحد بها ولا حتى الذي تحبه.
أنا أُحبك مثل هذا الحُب...
إلى عزيزي العسكري؛
من فتاة تحبك.
Коментарі