30th/Jun/2021
عزيزي؛
أعذرني لأنَّني لا أكتبُ لكَ بنشاط كما إعتدتُ دومًا أن أفعل، لا أشعر بالملل حيال الكتابة إليك؛ بل أنا أُحِبُ فعل ذلك.
لكنني مؤخَّرًا لا أشعرُ أنَّني بخير كتابيًا، حتمًا لا أُطيق الكتابة في هذه الفترة وأراها واجبٌ مُنفِر، مثل واجب مدرسي ثقيل وصعب.
لذا أنا أُمر بفترة عصيبة، فكلما قاتلني قلمي وضيَّق علي الخِناق واجهتُ وقتًا عصيبًا مثل هذا... لكنني حتمًا سأكون بخير، ليست وكأنَّها أول مرة يُقاتلني فيها قلمي.
إلى عزيزي العسكري؛
من فتاة تحبك.
أعذرني لأنَّني لا أكتبُ لكَ بنشاط كما إعتدتُ دومًا أن أفعل، لا أشعر بالملل حيال الكتابة إليك؛ بل أنا أُحِبُ فعل ذلك.
لكنني مؤخَّرًا لا أشعرُ أنَّني بخير كتابيًا، حتمًا لا أُطيق الكتابة في هذه الفترة وأراها واجبٌ مُنفِر، مثل واجب مدرسي ثقيل وصعب.
لذا أنا أُمر بفترة عصيبة، فكلما قاتلني قلمي وضيَّق علي الخِناق واجهتُ وقتًا عصيبًا مثل هذا... لكنني حتمًا سأكون بخير، ليست وكأنَّها أول مرة يُقاتلني فيها قلمي.
إلى عزيزي العسكري؛
من فتاة تحبك.
Коментарі