Intro|| بينما تُنبت الزهور
CH1|| الشوك يوخِز
CH2||الذي يُحب بلا حُب
CH3|| !يا عُمري
CH4||قُبلات جارِحة
CH5||الإزدواجيّة
CH6||الغضب مرض
CH7||الدروب تتقطع
CH8||متملك مجنون
CH9||الهوس يقتل
CH10||الحُب يَموت
CH11|| الإحترام أولى
CH12||ما زالت تُحبني
CH13||حُب مُبهم
CH14||مريض بها
CH15||بعقلِ مُجرِم
CH16||بوادِر الخطر
CH17||خطأ
CH18||عاتبة
CH19||إستيعاب
CH20||محاولات فاشلة للتحسن
CH21||حُب في مهب الريح
CH22||خائن العهود
CH23||إنعدام القبول
CH24||مشروع مصالحة
Ch25||النفور
CH26||سبب أوجاعي
CH27||ربما بداية جديدة
Chapter Twenty-eight
Chapter Twenty-nine
Chapter Thirty
Chapter Thirty-one
Chapter Thirty-two
Chapter Thirty-three
Chapter Thirty-four
Chapter Thirty-five
Chapter Thirty-six
Chapter Thirty-seven
Chapter Thirty-eight
Chapter Thirty-nine
Chapter Forty
Chapter Forty-one
Chapter Forty-two
Chapter Forty-three
Chapter Forty-four
Chapter Forty-five
Chapter Forty-six
Chapter Forty_seven
Chapter Forty-eight
Chapter Forty-nine
Chapter Fifty
Chapter Fifty-one
The End
Chapter Forty-six
" أموت لأجلك "







كل العلل بي و لا جرح يطئ بشرتك الناعمة !










إنفجار عظيم طال المدرسة سبقه صراخ أنثوي عالي ، المكان يحترق و هناك جسدين متفحمين بين ألسنة النيران التي تحرق اليابسة ، في الخارج سيارات الإطفاء و الإسعاف أتت للنجدة ، لكن ما من أحد حي ليُنجَد .

جسدين في العراء سقيمين معلولين كُتِب لهما أن يعيشا ما تبقي لديهما من عمر ، أسفل ضل شجرة هي مغمى عليها غارقة في الدماء و هو فوقها عاري الصدر مغمى عليه أيضاً .

صوت رجل من النجدة صرخ يقول عندما رآهما في الفناء الخلفي .
" هنا يوجد رجل و امرأة ، أسرعوا في إسعافهم ! "
علت أصوات سيارات الإسعاف الثلاث ، ثلاث أجساد نقلت إلى المستشفى قسم الطوارئ ثم بواحدة إلى قسم العمليات .

Ari's point of view

أشعر بألم شديد في كتفي و ألم في ظهري و بطني ، أيضاً هناك ألم في كاحلي ، أنفي يشتم رائحة معقمات و جسدي دافئ ، فتحت عيناي بخفة ثم أخذت أرمش لأعتاد على الضوء ، أنا في المستشفى .

الرجال المسلحون ، الحزام الناسف ، مينهو ، تشانيول ! الإنفجار ! تشانيول ! تشانيول ، هل هو بخير ؟! ما الذي حدث له هو ؟!

حاولت أن أنهض من مكاني لكنني لا أستطيع ، هناك ألم فظيع في ظهري و بطني ، هناك الكثير من الإبر في كلتا يداي .

حاولت النهوض مجدداً و نزع هذه الأشياء عني لكن هذه المرة دخلت علي ممرضة تمنعني من الحركة ، تحاول أن تجعلني أتمدد و أنا أريد النهوض ، صرخت بها أن تتركني و دموعي قد ملئت عينيّ ، ماذا حدث لتشانيول ؟!

حالما أوشكت أن أتملص منها أتى الطبيب و ثبتني غصباً في مكاني ، أخذت أبكي بقوة ، أريد أن أرى تشانيول ، ماذا حدث لمينهو أيضاً ، هل توفي ؟!
آري : أرجوكم أتركوني ، أريد أن أطمئن على زوجي ، أرجوكم !

ثبتني الطبيب من أكتافي على السرير ، لو رآه تشانيول يلمسني هكذا لقتله ، نظر الطبيب في عينيّ ثم حدثني بنبرة قوية .
" لا تتحركي سيدة بارك من فضلكِ ، لا تقلقي على زوجكِ السيد بارك ، إنه بخير الآن . "

إنشرحت أساريري و سألته بلهفة .
آري : ماذا عن مينهو ؟ تشوي مينهو ؟ أهو بخير ؟!
أومئ لي و ابتسم ثم قال .
" لا تقلقي سيدتي ، رغم أن وضعه كان خطير فور وصوله لكننا قمنا بعملية جراحية له و هو الآن بخير ، أنتِ فقط إرتاحي الآن من فضلكِ ."

أومأت له ثم تنهدت ، حمداً لله ، كلاهما بخير ، هذا أكثر ما يهمني الآن .
آري : هل تأذى أحد ؟ أقصد من الطلاب و موظفي المدرسة أو الشرطة ؟!
نفى لي برأسه ثم قال .
" لا ، الجميع بخير ، تم إسعاف بعض الطلاب لأنهم أصيبوا بالهلع فقط . "

أومأت له ثم تنهدت براحة ، حمداً لله مجدداً ، لا بأس لو هُدِمَت المدرسة ، أنا راضية بأي ضرر مادي ، المهم أن الجميع بخير ، وصلني صوت الطبيب يحدثني بإبتسامة .
" وضعكِ مستقر سيدتي ، لكن يجب عليكِ توخي الحذر ، ممنوع عليكِ أن تتحركي نهائياً . "

قطبت حاجباي أستفسر .
آري : لماذا تمنعني من الحركة ؟!
أبقى على إبتسامته هذه ثم قال يشرح لي وضعي .
" لأن كاحلكِ ملتوي للأسف فأن مشيتِ عليه سيزداد وضعه سوء ، أيضاً ظهركِ متضرر ، يبدو أنكِ سقطتِ عليه بقوة ، بشكل عام ، كل عضلاتكِ منهكة فلقد عُثِر على زوجكِ فاقد الوعي فوق جسدكِ و ثقل جسده أنهك عضلاتك ، يبدو أنه كان يحاول حمايتكِ ، أيضاً كتفكِ مخلوع . "

تورد وجهي خجلاً ، هل حقاً عثروا علينا و تشانيول يعتليني ؟! يا إلهي ! كل هذا بي و يقول أنني بخير ، ما معيار السوء عند هذا الطبيب أذن ؟

نظرت إليه بحرج فاتسعت إبتسامته أكثر ، ما خطبه هذا الطبيب ؟! لو رأى تشانيول إبتسامته هذه لحطم له أسنانه !

تابع يخبرني بصوت ذا نبرة منحفضة .
" يمنع عنكِ الحركة ليس لهذه الأسباب فقط ، سيدة بارك ، يبدو أن طفلكِ قوي ليقاوم معكِ و أبيه فيما حدث ، جنين عمره ثلاثة أسابيع لا يبقى حي في هكذا حالة لكنه ابن وحش الشرطة ، مبارك عليكِ الطفل ! "

ما هذا الطبيب المنحرف ؟ يخبرني بالأمر و كأنه صديقي المقرب ، أشعر بوجهي يحترق خجلاً .

لحظة ! ماذا قال ؟! هل قال أنني حامل ؟! هل حقاً قال لي أنني حامل ! أنا حامل بطفل من تشانيول أي روح صغيرة تنمو في رحمي ؟!  إنني حقاً لفرحة ! ضحكت مستبشرة و إذ بالطبيب و الممرضة يبتسمان .

حاولت الجلوس لتساعدني الممرضة و تضعني بوضعية مريحة ، تنهدت ثم أغمضت عيناي ، الحمد لله الجميع بخير ، تشانيول بخير ، مينهو بخير ، أنا بخير ، و الجميع بخير ، و طفلي بخير ! سيكون تشانيول سعيد بالخبر .

قلت للطبيب حالما باشر بالإنسحاب أستأذنه .
آري : ألا أستطيع رؤية زوجي ؟! من فضلك أود رؤيته .
نفى برأسه لي ثم قال باسماً .
" لا سيدتي ، لا تستطيعين ، عندما وصلتِ إلى هنا كنتِ تنزفين ، الآن أنتِ بحال أفضل و لكن حرصاً على سلامة الطفل أرجو منكِ ألا تتحركِ ."

تنهدت بأستياء ثم أومأت موافقة ، لا أستطيع أن أخاطر بحياة جنيني ، سمعته يكمل .
" لا تقلقي على السيد ، أنا ذاهب لفحصه على آية حال و سأعود لكِ أطمئنكِ عليه إن لم يكن مستيقظ و قد يسبقني إليكِ . "

أومأت له و ابتسمت بخفة ، خرج و تبعته الممرضة ، أنا لاح نظري في الأفق و ذاكرتي أخذت تعصفني بما حدث ، بعد كل هذا حمداً لله أننا ما زلنا نتنفس .

أتذكر عندما دخلوا علينا خمسة رجال ملثمين بعدما كسروا علينا الباب ، فور أن صوب عليهم مينهو أطلقوا النار عليه و رموا بجسده من النافذة .

كنت أصرخ كالمجنونة خوفاً على مينهو و على نفسي العالقة مع خمسة رجال ، كانوا يتحرشون بي لفظاً ، أحدهم تلمس خصري قسراً قبل أن يحيطني بالحزام الناسف ، سمعتهم يتوشوشون أنه خسارة على جمالي أن يتفحم .

كنت أقاومهم و أتوسلهم ليتركوني و لكنهم كانوا يزدادوا إصراراً ، قيدوني بقبضاتهم و قيدو خصري بهذا ثم تحرشوا بي و خرجوا ، من لمس شعري ، و من لمس وجهي ، لقد تقززت .






..............................................



Chanyeol's point of view


" أهرب سينفجر " كان آخر شيء وطئ مسامعي قبل أن أرمي بالحزام على قدر ما تطوله ذراعي في الفناء الخارجي للمدرسة و يدي الأخرى تكبل ذراع آري .

رميته و خرجت بأقصى سرعتي و هي خلفي من غرفة الإدارة إلى البوابة التي تطل على عراء المدرسة الخلفي ، كنت أركض بسرعتي القصوى و عندما تعسر على آري أن تواكب ركضي سحبتها بقوة و حملتها على كتفي لأنطلق .

عندما رميت الحزام كان لا يزال معي وقت دقيقة و نصف لينفجر ، أي أن أحد من الخارج تحكم به و أظنهم الرجلين الذي رميت عليهم الحزام دون أن يلاحظوا ذلك ، إنفجر الحزام في الخارج و قذفتني و أياها قوة الإنفجار أسفل شجرة ضربت أغصانها ظهري و أنا أعلو آري لأحميها .

نظرت إليها و قد بدأت تتشوش النظرة في عينيّ كانت قد فقدت الوعي ، زحفت بجسدي عليها أعتليها و أخبئها بجسدي جيداً ، حتى لا يصبها شيء بل يصبني ، خلعن ثيابي و وضعتها عليها حتى لا يصلها أي شيء مما يتطاير في الجو ، فليصبني أنا و ليس هي ثم فقدت وعيي .

الآن أنا في المستشفى و كل ما أريده أن أطمئن على زوجتي و مينهو ، أهو حي أم ميت ؟ أرجو أن يكون الخيار الأول صحيح لكن لم يكن أحد هناك ليسعفه .

نظرت حولي و حاولت النهوض لكنني لا أستطيع ، ظهري يؤلمني بشدة ، تأفأفت غاضباً ، أنا بارك تشانيول ، وحش الشرطة ، لا تعجزني ضربة !

خلعت هذه الأنابيب عني و استقمت رغماً عن ألمي ، حالما فتحت الباب وجدت طبيب بوجهي و كزوجتي أخذ يطالبني بالعودة إلى سريري و أن أرتاح ، فلتنصرف عن وجهي يا هذا !

دفعته عني ثم أخرجت أمشي بصعوبة ، كان خلفي ما زال يحاول إقناعي أن أعود مكاني و لكني إستطردت أتحدث .
تشانيول : أين غرفة زوجتي ؟! أهي بخير ؟!

أومئ لي سريعاً و جاورني بمشيتي بينما يثرثر .
" هي بخير ، لا تقلق عليها ، أنا بالكاد منعتها أن تأتي إليك و لا يصح أن تذهب إليها ، أصابة ظهرك قوية و المشي ليس جيداً لك . "

صممت أذناي عما يقوله ثم إستطردت أسأله بحزم يوحي له أن لا مجال له لمساومتي الآن .
تشانيول : أين هي ؟!
تنهد ثم أجابني .
" سأجعل الممرض يرشدك عليها ، سأطلب منهم نقل سريرك إلى غرفتها . "

ذهب بعد ذلك و بقي الممرض الذي كان خلفه يرشدني إلى غرفتها ، دخلت إليها لآراها نائمة كما تنام دوماً كالملاك في نقائها و برائتها ، إقتربت إليها ثم جلست على حافة السرير بجانبها .

فور أن جلست شعرت بي فأدارت رأسها إلي ، حاولت النهوض لكنني ثبتها من كتفيها و همست .
تشانيول : لا تتحركي !

لا أعرف لما إنتابني الضعف عندما رأيتها الآن فخرج صوتي ضعيف متهالك هكذا ، كدتُ أن أخسرها ، كادت أن تموت ! إن كنت أخاف شيء فأخاف خسارتها ، بعد حبيبتي الطوفان لا أهتم .

فور أن همست بهذه و ثبتها على السرير من كتفيها تغلغلت الدموع في عينيها و هي تنظر إلي ثم إنسابت الدموع على وجنتيها بصمت .

نفيت برأسي ألا تبكي و مسحت دموعها بأبهاميّ ثم قبلت كلتا عينيها لتحيط ذراعيها ظهري و تبكي بقوة في عنقي .

أخذت أقبل وجهها قبلات متفرقة أهدئها ، أعلم أنها كانت خائفة ، كانت مستسلمة جداً ، تحثني على الذهاب و تركها تموت وحدها ، ها أنا و أنتِ معاً و كلانا بخير نسبياً ، أليست هذه النهاية السعيدة ؟!

همست بصوت مثقل بالبكاء و تقطعه الشهقات .
آري : كنت خائفة عليك جداً ، خائفة أن أكون قد خسرتك ، حمداً لله أنك بخير ، مينهو بخير أيضاً .
رفعت رأسي سريعاً أنظر إلى وجهها لتبتسم بين دموعها و تومئ إلي ، جيد ، مينهو بخير أيضاً ، لا أحتاج شيء آخر في هذه الحياة .

طرق أحدهم الباب لأبتعد عنها و أجلس بجانبها ، هذا الطبيب الثرثار مجدداً ، نظر إلينا و ابتسم ثم قال .
" أعتذر عن المقاطعة ، لكنني لم أفحصك سيد تشانيول و لقد وصل سريرك بالفعل إلى هنا . "

تنهدت و أنا أنظر إليه ، لا أعلم لماذا و لكن لدي رغبة عارمة بالتحطيم وجهه عوضاً عما حدث ، استطردت أحدثه .
تشانيول : هل تحتاج زوجتي أن تبقى هنا أكثر ؟!
نفى برأسه و كاد أن يتحدث لأخرسه عندما قلت .
تشانيول : إذن حضر أوراق الخروج لأوقع عليها .

وقفت ثم تقدمت إليه لأطرده خارجاً ثم ذهبت لأقوم بأوراق الخروج ، هذا ما ينقصني الآن ، ذهبت إلى مينهو ، إنه ما زال نائماً ، وضعت عليه حرساً من رجال أمن المستشفى حتى آتيه بحرس من الشرطة لدي .

عدت إلى آري بعدما أتممت أوراق الخروج على مسؤليتي حتى أخذها معي ، أخذت كرسي ذو عجلات لأضعها عليه فلقد سألت هذا الثرثار عن حالتها و أخبرني أنه يجب ألا تتحرك أبداً .

حاولت الإتصال بلوهان لكنه لا يجيب ، حاولت الإتصال بجايجونغ و راين أيضاً لا يجيبان ،  لحظة !

ما من أحد منهم ظهر ، عادة جايجونغ من يتولى رعايتنا إن أتينا إلى المستشفى و لكنني لم أراه ، لم يأتي أحد من عائلتي أيضاً ، لا يعقل أنهم لا يعلمون بالتأكيد الأمر أعلِن عنه في التلفاز !

هناك شيء ما يحدث و أنا لا أعلمه ، أين سأترك آري الآن ؟! ليس هناك مكان آمن أتركها فيه حتى أتمم على هذا الذي حاول قتلها .

لقد كان قسمي إن بقيت حياً ، أن لا أرتاح حتى أقتله ، أخذت سيارة أجرة و أنا حقاً لا أعلم إلى أين سأخذ زوجتي .

تشين يتصل بي ، عجيب ، أجبت ليندفع قائلاً .
تشين : تشانيول إن كنت و آري بخير فحمداً لله على سلامتك و لكن لا أحد آخر بخير !





............................................




سلاااااااااااااام

كيفكم كيكاتي ؟! أتمنى إنكم بخير .

نحن الآن في بداية النهاية ، خمس فصول تقريباً تفصلنا عن النهاية .

بعد نهاية ورد شائك الدرك الأسفل ستبدأ .

كنت أود أن أستشيركم بأمر ، هل ترغبون أن أتوقف عن التنزيل حتى تنتهي إمتحاناتكم أم أستمر ؟! اخبرومي بالتعليقات .

اليوم نزلت الفصل الأول من تفاح محرم ، الرواية بطولة كاي ، جيمين ، و تيمين ، ستكون رائعة و واعدة ، أرجو أن تنال إعجابكم و تنال حبكم . اذهبوا و القوا نظرة على الفصل الأول و اخبروني بآرائكم .

أعلم أنه ليس هناك أحداث حافلة بالبارت لكنه تمهيد للبارت القادم .

بالمناسبة ايش وضعكم بعد love shot ؟ أنا هنا أناضل لأبقى حية 💔 كاي بالبدلة الحمراء ، سيهون بالوردة الزرقاء بين شفتيه ، بيكهيون و حركة إكتافه هاي المفضلة و تشانيولي بدون قميص 😭😭😭😭😭😭😭😭😭
الأغنية ناااااااار يا جماعة

و الأدهى أن إس ام انهت الترويج للأغنية بيومين بس ، هاي نحن لم نبدأ بعد !!!

جماعة ، لكل إكسوال حقيقة ، خروفنا لاي بعاني هاي الفترة ، بمر بحالة النفسية صعبة ، لهيك لكل من يملك حساب في التويتر شاركوا بالهشتاغ #HereForYixing و اكتبوا له باللغة الإنجليزية إن استطعتم دعم إيجابي علنا خففنا من ضيقه ، أرجوكم شاركوه ، لأجل خروفنا 💔

حفل الماما ما بهمني ما دام إكسو ليسوا جزء منه لكني رأيت آداء بانقتان و رأيتهم يستلمون فنان السنة و ألبوم سنة ، قايز لأول مرة أبكي لفرقة غير إكسو ، دموعهم ثمينة أيضاً💔

البارت القادم بعد 100 فوت و 100 كومنت .

١. رأيكم بأحداث ما بعد الإنفجار ؟!

٢. رأيكم بخبر حمل آري ؟! هل هذا الوقت المناسب للطفل ؟! ماذا ستكون ردة فعل تشانيول ؟

٣. رأيكم بإنفعال تشانيول ؟ و حمايته لآري على حساب روحه ؟

٤. ماذا قصد تشين بإتصاله ؟! ما الذي حدث ؟!

٥. رأيكم بالبارت ككل و توقعاتكم للقادم ؟!

دمتم سالمين ❤
Love❤
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤

© Mercy Ariana Park,
книга «ورد شائك».
Коментарі