Intro|| بينما تُنبت الزهور
CH1|| الشوك يوخِز
CH2||الذي يُحب بلا حُب
CH3|| !يا عُمري
CH4||قُبلات جارِحة
CH5||الإزدواجيّة
CH6||الغضب مرض
CH7||الدروب تتقطع
CH8||متملك مجنون
CH9||الهوس يقتل
CH10||الحُب يَموت
CH11|| الإحترام أولى
CH12||ما زالت تُحبني
CH13||حُب مُبهم
CH14||مريض بها
CH15||بعقلِ مُجرِم
CH16||بوادِر الخطر
CH17||خطأ
CH18||عاتبة
CH19||إستيعاب
CH20||محاولات فاشلة للتحسن
CH21||حُب في مهب الريح
CH22||خائن العهود
CH23||إنعدام القبول
CH24||مشروع مصالحة
Ch25||النفور
CH26||سبب أوجاعي
CH27||ربما بداية جديدة
Chapter Twenty-eight
Chapter Twenty-nine
Chapter Thirty
Chapter Thirty-one
Chapter Thirty-two
Chapter Thirty-three
Chapter Thirty-four
Chapter Thirty-five
Chapter Thirty-six
Chapter Thirty-seven
Chapter Thirty-eight
Chapter Thirty-nine
Chapter Forty
Chapter Forty-one
Chapter Forty-two
Chapter Forty-three
Chapter Forty-four
Chapter Forty-five
Chapter Forty-six
Chapter Forty_seven
Chapter Forty-eight
Chapter Forty-nine
Chapter Fifty
Chapter Fifty-one
The End
Chapter Thirty-eight
" حامٍ "







و عزّي فيك أنني أعشق ذلك البطل الذي فيك !







إبتعدت المرأة من خلف تشانيول و هي ترتعد  بخوف ، إمتطت قدميها و ركضت إلى الحجرة أسفل السلم لتطرق بابها بقوة ، فتحت لها آري الباب ثم أدخلتها لتعيد إغلاق الباب بإحكام ، غضب الرجلين اللذان كانا يمسكا بها و خصوصاً بعدما تبسم تشانيول بثقة .

رفع سكينه عندما همّا بمهاجمته ليشرخ وجهيهما بجراح عميقة ليقعا أرضاً سريعاً  يصرخا ، تركمها على الأرض يولولان و إقترب إلى الرجلين اللذين يتمسكا بالممرض بينما يمسح دماء هؤلاء الحثالة عن وجهه ثم نطق مهدداً .
تشانيول : ها ؟! تتركانه أم نتبع الطرق السيئة ؟

رفع كلاهما أيديهما عن الممرض بإستسلام ليقع الشاب أرضاً و لأن تشانيول يحب الإنصاف و يعمل على إقامة العدل ، هو شرخ وجهيهما بسكينه رغم إنهما إستسلما له ، وقعا أرضاً كالبقية يولولان ، نظر تشانيول بسخرية إليهم ثم قال بصوت جهوري ، حاد ، غليظ ، و مرعب .
تشانيول : إنقشعوا من هنا قبل أن أغضب أكثر و أجعلوا سيدكم الجبان الذي يختبئ خلفكم و يرهب العُزَّل إن يلملم أشلائكم .

خرجوا واحداً تلو الآخر يجروا أجسادهم جراً غارقين في دمائهم ، رمى تشانيول السكين بعيداً ثم تنهد بغضب لينحني و يساعد جونغكوك على أن يقف ، سحبه ليساعده في الجلوس على الكنبة بينما ينادي على زوجته التي تُخبأ النساء .
تشانيول : أخرجي يا آري ، المنزل أصبح آمناً .

خرجت آري و السيدة الأم ، إلا أن الفتاتين في الداخل شبه غائبات عن الوعي ، ساعد تشانيول جونغكوك على الجلوس على كنبة مهترئة في صالة الجلوس الضيقة ثم قال .
تشانيول : هل أنت بخير ؟

نفى جونغكوك برأسه ليبكي بصمت و الدموع تنساب من مقلتيه بهدوء ، صفع تشانيول ظهره بخفة ثم زجره هادراً .
تشانيول : لا تبكي ، عندما رأيتك أول مرة خِلتك قوياً ، كم كان ظني بك في غير محله!

نظرت آري إلى تشانيول نظرة تستنكر بها ما تفوه به ليتنهد هو و يقول بقوة مُحتج .
تشانيول : ماذا أفعل إذن ؟ أنا لا أعرف كيف أواسي أحد .
تبسمت آري و أنكست رأسها حتى لا يرى أحد إبتسامتها فليس وقت الضحك و الإبتسام ، أما جونغكوك فضحك بخفة بين دموعه .

تبسم تشانيول ثم ربت على كتفه ليقول .
تشانيول : هيا إنهض ، سأنقلك و عائلتك إلى المستشفى .
نفى جونغكوك و قد رفع رأسه لوجه تشانيول قائلاً .
جونغكوك : لا داعي سيدي ، نحن بخير ، شكراً لك لإنك قد دافعت عنا و دفعت بطشهم عنا .

زجره تشانيول بقوة قائلاً .
تشانيول : أنا لم أخيرك أنا آمرك ، لذا إنهض إلى سيارتي أنت و أمك دون ثرثرة ، سآتي بأخواتك و أتبعك .
أومئ له جونغكوك لتتقدم منه والدته و تساعده على النهوض بينما تبكي .

نظر تشانيول إلى آري ثم سألها بهدوء .
تشانيول : هل الفتاتين بخير ؟
نفت برأسهاً وجلاً ليتنهد هو بضيق ، ذهب إلى تلك الغرفة الضيقة و حالما لمحن طيفه أصبحن يصرخن بفزع .
" لا تؤذني ! لا تؤذني ! "

بكت آري حزناً على الفتاتين ، إقترب تشانيول من إحداهن ثم حملها رغم مقاومتها الشديدة ، أخرجها ليضعها في السيارة ثم عاد ليحمل الأخرى و أخرجها بينما آري تتبعه ، أغلقت الباب بالمفتاح ثم وضعته في جيب سترتها التي تعلو فستانها الطويل ، وضع تشانيول الفتاة بجانب أختها ثم صعد السيارة و آري بجانبه و انطلقوا إلى المستشفى .

كان تشانيول يقود السيارة و التي يحمد الله أنه إختارها كبيرة من الداخل فالكرسي الخلفي يحمل بطبيعته أربعة أشخاص ، بجانبه آري يبدو عليها القلق ، أما في الخلف فالفتاتين تبكيين و أمهن تحاول تهدأتهن دون فائدة ، جونغكوك أغمى عليه بالفعل لشدة و كثرة آلالام جسده.

خرج تشانيول من السيارة حالما وصل أمام المستشفى و هرع إلى الداخل ينادي  المسعفين ، نُقِلت الإصابات الثلاث إلى غرف الإستطباب و الأم تم حقنها بمهدئ و نامت .

جلس تشانيول بعد أن تنهد بجانب زوجته على أحد كراسي الإستراحة أمام غرفة الإستطباب في أحد الممرات ، إلتفت ينظر إليها ، كانت هادئة بشكل مُريب ، عقد حاجبيه بينما ينظر إليها ، لاحظ أنها تتمسك بكفيها في حِجرها بتوتر ، علم أن ما رأته أخافها فهي أرق من أن تشهد على إراقة الدماء .

تنهد مجدداً قبل أن يلتفت إليها بجسده ثم وضع أصابعه أسفل ذقنها ليرفع وجهها إليه ، نظر في عينيها كانت تلمع لكثرة الدموع المتجمعة هناك ، ذقنها يرتجف بخفة بينما تحاول مقاومة رغبتها الشديدة في البكاء و شفتاها الكرزيتين قد فقدتا لونهما الناعم .

أحاط بذراع ظهرها و بكفه وجنتها فرفعت عيناها الحزينة الخائفة إليه و نزلت الدموع من عينيها ذعراً ، ما أستطاع أن يتحمل رؤيتها خائفة و حزينة هكذا لذا وجد نفسه يدفعها سريعاً في عِناق دافئ إلى صدره حتى يطمئنها بأنه ها هنا معها و سيحميها دوماً ، ركنت هي رأسها على صدره و أودعته ثقل جسدها لترتاح و قد شعرت بالسكينة بين يديه ، أخذ هو يمسد على شعرها الأسيلي قائلاً بصوت حنون .
تشانيول : خائفة ؟!

أومأت هي له بجزع عدة مرات بينما تكمش على تلابيب قميصه بأظافرها المقلمة ، خرج صوتها الباكي ليربت هو على ظهرها بعاطفة ليقول .
تشانيول : لا تخافي حبيبتي ، أنتِ بخير و أنا بخير و عائلة الممرض جيون سيكونون بخير .

همست هي بصوت ضئيل وَجِل تشرح له مشاعرها كطفلة صغيرة مرتعبة .
آري : أفجعني ما رأيته عندما دخلنا ، الفتاتين و الأم كنّ فزعات بشكل مُقلق ، ذلك الشاب أحزنني ، نال من الضرب الكثير و كاد أن يبصر أختيه يُغتصبن أمامه ، إنني أشعر بالحزن عليهم .

تبسم هو بخفة ثم أسند ذقنه على رأسها قائلاً يمازحها .
تشانيول : ظننتكِ خائفة علي !
لفت هي ذراعيها حول عنقه و أحكمت عليه الوثاق و إعتكفت بتجويف رقبته تقول باكية بحرقة .
آري : ما كنت خائفة عليك فقط ، كدت أموت لأخرج و أراك بأم عيني سليم .

تبسم بدفء ثم قبل جبينها ثم عاد لأن يمسد على شعرها بهدوء ، صُرِفَ إنتباههما عن بعضهما عندما فُتِحَ باب غرفة الإستطباب و خرج الطبيب الذي لم يكن سوى جايجونغ ، حالما رأته آري خرجت من كُنف تشانيول و هرعت إلى عِناق أخوي شديد في كُنف أخيها .

حضنها جايجونغ إليه و ابتسم بينما هي تبكي على صدره شوقاً إليه ، نظر إليهما تشانيول و ابتسم ثم تمتم تحت أنفاسه .
تشانيول : يا للخيانة !

نهض على قدميه و تنهد ثم نظر إليهما ، رفع جايجونغ بصره إلى تشانيول لتبتعد عنه آري عندما لاحظت جموده ، إبتعدت عن أخيها لتقف بينهما ، بين زوجها و أخيها ، تنظر إلى وجه كليهما بشيء من التوتر فهما ليسا على وِفاق و ما فعله تشانيول زاد الأمور بينهما سوءاً ، ربما ما فعله تشانيول مبرر بطريقة ما و لكن جايجونغ لن يتفهم ذلك ، تخشى أن يتشاجرا هنا .

هذا ما كنت تظنه قبل أن يبتسم جايجونغ بوجه تشانيول و يقترب إليه يعانقه ، ربت على كتف تشانيول قائلاً .
جايجونغ : ألن تبارك لي برائتي ؟

تبسم تشانيول بإتساع ثم ضمه إليه بقوة ، تشانيول حتى و إن لم يكن على وفاق مع جايجونغ هو يعتبره كأخيه الأكبر سناً ، حتى و إن حد لسانه و قست نظرته فهو يحبه ، همس تشانيول بوِد .
تشانيول : الجميع يعلم أنك بريء و أن لا دليل كافي يدينك لذا أنا أسف و لكن تحتم علي فعل ذلك ، لقد إستخدمتك كطعم فأرجو أن تسامحتي .

ربت جايجونغ على كتفه بقوة ثم قال بعدما إبتعدا .
جايجونغ : لا بأس ، لا تقلق ، لقد أخبرني الطبيب تشين أنك فعلت ذلك لسبب و فهمت أسبابك ، أنا أقدر عقلك الماكر و ذهنك الذكي .

تبسمت آري ثم تنهدت بإرتياح لتهمس بإبتسامة واسعة .
آري : ظننتكما ستتشاجران !
ضحك كليهما على تعبيرها التي إنشرحت من التوتر و القلق إلى الأرتياح رافقتها تنهيد راحة عميقة مضحكة  .

أحاط تشانيول ظهر آري بذراعه و قربها إليه لتنظر إليه باسمة ، صرف هو نظره من عليها إلى أخيها الطبيب أمامه و قال بجدية .
تشانيول : كيف حال جونغكوك و عائلته ؟

تنهد جايجونغ ثم قال بهدوء .
تشانيول : جونغكوك بخير ، بعض الكدمات و الجروح عالجناها إلا أن هناك بعض الرضوض في جسده لذا يحتاج إلى فترة علاج ، أما أختاه فهن بخير تقريباً لكنهن يحتجن علاجاً نفسي و فترة نقاهة ، سأنقلهن إلى القسم النفسي .

أومئ له تشانيول ليربت جايجونغ على كتفه و يغادر من أمامهما ، إلتفتت آري إلى تشانيول تنظر إليه ثم قالت .
آري : ماذا ستفعل الآن ؟
رفع يده ليمسح على شعرها ثم قال .
تشانيول : لن أفعل ، هو من سيفعل !

قضبت حاجبيها دون فهم تفكر " هو " على من تعود حتى إستدركت أنه يقصد عدوه ، تنهد هو على مسامعها ليجذب إنتباهها ثم همس .
تشانيول : لا يجب أن يعودوا إلى منزلهم ، أصبح مكان خطراً و على آية حال ذلك المنزل المُنقض لا يقيهم برد الشتاء و صقيع الثلج .

همست هي بحيرة و شعور من الشفقة إختلط مع بقية مشاعرها .
آري : ماذا ستفعل بشأنهم إذن ؟
نظر إليها تشانيول و قال .
تشانيول : أتذكرين المُلحق في قصر أبي ؟
أومئت له بغرابة لتقول مستنكرة .
آري : تنوي أن تجعلهم يسكنوه ؟!

أومئ لها هو قائلاً .
تشانيول : سأبعث في الغد عمال لينظفوه ، سأفرشه لأجلهم و سأجعلهم يسكنوه حتى نجد من أجلهم مكان أكثر آمناً .

همست هي بينما تقبض حاجبيها .
آري : لكنه صغير جداً عليهم ، أقصد الملحق يتكون من غرفة واحدة فقط ، حتى و إن كانت واسعة جداً إلا أنها لا تنفعهم !

أومئ لها قائلاً بجدية .
تشانيول : مهما كان وضعه فهو أفضل من منزلهم ، أيضاً سأفصله بجدران خشبية ، يحتاج تجهيزه يوم الغد كامل و بعدها ينتقلوا إليه .
أومئت له أخيراً و قد إقتنعت .

عادا إلى المنزل بعد إن إطمئنا على هذه العائلة المسكينة ، في صباح اليوم التالي ، خرج تشانيول بعد أن ودع زوجته إلى قصر والديه ، تحدث إلى والده عن هذه العائلة و أذن لهم بأن يسكنوا ملحق قصره .

أشرف تشانيول على التحضيرات حتى وقت الظهيرة ثم ذهب إلى المستشفى ، هناك سأل جايجونغ عن حالة جونغكوك و أخبره أنه أستيقظ لذا ذهب ليزوره قبل أن يعود أدراجه ، طرق الباب عليه ثم دخل غرفته ، جلس على الكرسي بجانب سريره ليرى معالم الخوف و الرعب ترسم وجه الشاب الصغير هذا .

عقد تشانيول حاجبيه ليقول .
تشانيول : ماذا بك ؟ هل حدث شيء بغيابي ؟
نظر إليه جونغكوك و الدمع يملئ عينيه ثم قال .
جونغكوك: هل جهزت لأجلي و عائلتي ملحق قصرك لنسكنه ؟!

أومئ له تشانيول قائلاً .
تشانيول : ما أدراك أنني أجهزه ؟!
نظر إليه جونغكوك و قال .
جونغكوك : لقد إتصل بي هو و أخبرني بذلك ، قال لي أنني لن أفلح من الفرار منه و لن تفلح في حمايتي و عائلتي منه  .

تنهد تشانيول بعصبية ثم شتم عالياً بغضب .
تشانيول : اللعنة عليه هذا الكلب الحُثالة !
إستطرد جونغكوك قائلاً .
جونغكوك : سيدي ، أنا متأكد أن هناك جاسوساً قريب جداً منك !

أومئ له ليقول بحدة .
تشانيول : أعلم ذلك ، لكن من هو ؟ إنني أعجز عن الإمساك به !
تنهد مجدداً ليربت على كتف جونغكوك قائلاً بهدوء .
تشانيول : لا تقلق أنت بالأمر ، بيتي سيكون آمناً و أنا أضمن لك ذلك ، لذا جهز نفسك ستنتقل غداً مع عائلتك و أنا سأتدبر أمر هذا الجاسوس الذي أظنه قريباً أو صديقاً و هو مجرد خائن ، سأمسك به لكن أنت عليك أن تنتقل حتى أؤمن لك منزلاً آمناً .








.......................................................

سلام - تقف بخوف_😰

وقفة لرمي الكاتبة بما يشاء القراء 🍅🍅🍅

أشتقت لكم هنا كيف حالكم ؟! - لا أحد يجيب- دعوني أشرح لكم ...،😅

من منكم تابع سكر مالح سيعلم ما الخطب ، كنت أعدلها من الأخطاء لذلك أردت أن أتفرغ لها طوال هذا الوقت لأنه سيكون الوقت الذهبي بالفعل و أنجزت خلال عشرون يوماً خمسين شابتر 😃 و بقي خمسين شابتر آخرين😶

هناك عدد لطيف منكم يتابعني من أكثر من خساب و يعلق لي من حسابات عدة ، بالنسبة لي لن يشكل فارق عندي إن إستخدمتِ حساب واحد أو عشر ، لأنني أعلم أن هذا الحساب و ذاك و ذاك لشخص واحد فسأعتبره شخصاً واحد ، لذا أفضل أن تدعموني بحساب واحد فقط بتعليقات تنم عن رأيك و هذا أكثر من كافٍ بالنسبة لي ، أرجو تفهم موقفي ككاتبة 😘

من الأمس و أنا رقص ......
Do'nt Mess Up My Tempo 🤩
عودة الملوك 👑👑👑

هل ألقيتم نظرة على كتابي " ألق نظرة " سيكون محتواه مفيد ، ممتع ، و داعم
سأقدم فيه لكم معلومات عن اللغة الإنجليزية و الأدب الإنجليزي ، سأقوم بدعم بعض الكتاب الذين لا يملكون بقعة ضوء و سأقترح عليكم كتاب ورقي رواية واتباد و فيلم و سأنتهي بإقتباس جميل من أحد الكتب 😍

من يرغب بأن يلقي نظرة فليفعل لأنني سأقوم بنشر أول حلقة عندما يصل عدد القراء عليه مائة .

لا تسحبوا على ورد شائك ، البارت القادم سأفجر قنبلة و سيبدأ الأكشن الحقيقي .

لذا ....

البارت القادم بعد 90 فوت 90 كومنت .

١. رأيكم بتصرف تشانيول و حديثه مع رجال عدوه ؟

٢. رأيكم بردة فعل آري ؟ و خوفها على تشانيول و العائلة ؟

٣. رأيكم بجايجونغ و تشانيول و موقفهما معاً ؟

٤. رأيكم بقرار تشانيول بشأن العائلة و هل سيستطيع حمايتهم ؟

٥. كيف علم شيون بأن تشانيول ينقل جونغكوك ؟ من تظنون أن يكون الجاسوس ؟

٦. رأيكم بالبارت ككل و توقعاتكم للقادم؟

دمتم سالمين❤
Don't Mess Up My Tempo ❤
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤




© Mercy Ariana Park,
книга «ورد شائك».
Коментарі
Упорядкувати
  • За популярністю
  • Спочатку нові
  • По порядку
Показати всі коментарі (1)
Line
Chapter Thirty-eight
البارت حللو انقهرت على كوك 💔☹ متحمسة للبارت الجاي اوني لا تتأخرين بحاقد عاشق بلييز 🌚
Відповісти
2018-10-05 13:35:02
Подобається