An introduction
Club
New friend
Attendings
A kiss
Business trip or..?
Pleasure
Date?
Official
My language
Surprise
Spain
Phobia
Argument
Open up to me
Jealousy
Memories
Tell me
For you
Your eyes were only brown
Knock knock
Il mio amore
Killer
Decisions
Letter
A call
Lie
Let it out
Ireland
Words
Breakdown
You'll be okay
Letter 2
Feelings
Welcome back
Reunion
What is new
Drunk and in love
Hand in mine
Ruined
Troubles
Abusive
Heart attack
Feeling
Fake
Fall out
Broken
Fight
Trouble
More trouble
Assist
Threat
Stress
Regret
Get rid of it
Secrets are out!
A dream
A beautiful dream
Pleasure
Part 6

Listen to 'neighbors know my name' by Trey Songz...For a better experience.

كل لمسة تُعد متعة، كل نفس يُعد إيقاع، كل صوت يصدر يُعد موسيقي، كل كلمة تُعد نغمة تصدر من ألة موسيقية تجهل مصدرها وصاحبها...لكن ما تدركه هو أنك وقعت بحب تلك النغمة وإذا ظللت تسمعها طوال حياتك لن يأتي وقت وتمل منها..

تقبيل شفتي وهو يحملني بين يديه في الرواق ويدفعني علي الحائط حتي وصلت لغرفته وكان بداية كل شئ...بداية من أنه أغلق الباب بقدمه ودفعني خلف الباب ولازالت يديه أسفلي يشد علي مؤخرتي، وشفتيه لم تفارق شفتي بل تُكمل عملهما ويتراقص لسانه مع خاصتي علي إيقاع خاص..

إيقاعي علي الفراش وإعتلائه لي بوضعية تثير الجنون وإستمراره بتقبيل شفتي ويديه تتخذ طريقها إلي مناطقي الحساسة جاعلة إياي أشعر بأشياء كثيرة داخلي وكأنني أريد المزيد..

إرتفعت قليلًا وقبلت شفتيه برفق وهدوء مُمسكة بيديه وهو يحدق بعيني التي لم تفارقني طوال كل ذلك...الإنتقال إلي عظام رقبته الحادة ورقبته الطويلة التي تُزينها تفاحة آدم البارزة، وأقبل تلك المناطق المثيرة تاركة علامات واضحة علي رقبته..

إنتقلت لأسفل قليلًا وكل ذلك الطريق لم يخلو من العلامات الحمراء التي تزين جسده ويصدر من شفتيه أصوات آنين بإستمتاع حتي وصلت لعظام معدته لاعقة إياها..

بدل الوضعية حتي أعتلاني هو وبدأ بتقبيلي مجددًا تاركًا علاماته الداكنة علي رقبتي وجسدي وهو يمسك بيدي لأعلي رأسي، وتحركت يده الأخري إلي الجزء السفلي..

ليجعلني أصيح بأسمه مستمتعة بكل لمسة منه، حتي أخرج أصابعه ليُقرب شفتيه مجددًا حتي لا أشعر بما هو قادم، وكان أضخم وأقوي وجلب الكثير من المتعة بعدها..

بدأت آان بعدها بإستمتاع وآلم لكنه كان يستحق كل ذلك، لقد كنت أصرخ بأقوي ما لدي بأسمه، إنه يجلب الكثير من المتعة والتسلية داخلي..

إستمر الوضع لوقت طويل، والحرارة تنتشر بالمكان بأكمله وأصوات المتعة والتسلية تنتشر بالغرفة، وحتي صوت السرير الذي يهتز...أقل ما يمكنك قوله عن ليلة هكذا هي أنها النعيم ولا غير ذلك..

"لقد كنتِ جيدة للغاية عزيزتي" همس بأذني ثم إستلقي بجانبي وإحتضنني من الخلف لأنام سريعًا من الإرهاق والتعب بأحضانه..

في الصباح الباكر للغاية إستيقظت علي قبلات علي رقبتي وكتفي لتصيبني بالقشعريرة وأشعر بأنفاسه الساخنة علي رقبتي..

"صباح الخير صغيرتي" همس برفق وهو يعض علي حلمة أذني برفق لأستدير له بهدوء وأنظر له..

"صباح الخير" همست بهدوء ناظرة له ليقبل شفتي برفق لأغلق عيني مستمتعة بتلك اللحظات حتي فصل القبلة وإستقام متمشيًا يلتقط ملابسه حتي لاحظت تلك الخدوش الكثيرة علي ظهره...

"ظهرك..."تحدثت بهدوء وكان يرتدي ملابسه..

"أراهن أنها قوية لكن لا يهم...لقد إستمتعت بليلة البارحة "قالها وإقترب وقبل شفتي مجددًا..

"عليكِ أن تستعدي فالطائرة ستغادر بعد ساعتين" تحدث بهدوء ثم غادر مغلقًا الباب خلفه..

جلست لثوانٍ علي الفراش محاولة إستيعاب كل ما حدث للتو، برغم أنني إستمتعت كثيرًا بكل ذلك لكن إنتابني شعور الندم لأنني فعلت ذلك مع رجل متزوج...نفضت تلك الأفكار من رأسي وحاولت الإستقامة وكان ذلك أصعب جزء في الأمر بأكمله..لا يمكنني تحريك ساقي من شدة الألم، لكنني تحاملت علي نفسي وإرتديت ملابسي سريعًا وتوجهت لغرفتي و وصلت للمرحاض وأخذت حمامًا دافئًا ليزيل كل ذلك الألم وبقيت به طويلًا للغاية..

إنتهيت وإرتديت بنطال من الجينز الضيق وكنزة بيضاء بحملات رفيعة تظهر رقبتي وجزء صغير من صدري وسترة بيضاء فضفاضة قليلًا ثم أخفيت تلك العلامات بكثير من مساحيق التجميل وتركت شعري ثم أخذت حقيبة السفر ونزلت للأسفل..

عندما نزلت للأسفل كان فقط جرايسون ولم يكن دانيل والسيد فيريرا قد أتي بعد لأخذ نفسًا عميقًا وأحرك حقيبتي في إتجاهه وعندما وصلت إبتسم لي لأرد له الإبتسامة بهدوء..

"صباح الخير أنسة ديفيدسون" إبتسم ناظرًا لي..

"صباح الخير...ويمكنك مناداتي بديالا، لا أحب الألقاب" إبتسمت بهدوء..

"يمكنكِ مناداتي جرايسون أيضًا...يبدو أنكِ لم تحظِ بنوم كافٍ" قالها ناظرًا لي..

"فقط حفلتي أطالت قليلًا" إبتسمت بهدوء ليأتي بعدها السيد فيريرا وهو يدخن ويدفع حقيبته بإتجاهنا لأخرج هاتفي بهدوء وكأنني أعبث به، فلا أريد حدوث أي حديث أو تلتقي عينينا بعد ما حدث..

" صباح الخير جرايسون...وأنسة ديفيدسون "قالها بإبتسامة ناظرًا لي، اللعنة لم يفعل ذلك؟

" صباح الخير "قالها جرايسون بهدوء ثم وقف بجانبه ليحادثه بخصوص شئ ما..

"لقد أتت شكوات للفندق بسبب ضوضاء كثيرة من غرفتك، وأكثرهم ممن يقنطون الغرف بجوارك والطابق العلوي والسفلي الذي أنتَ بينهم...وقالوا أيضًا أن الصوت كان أشبه بأحد يصرخ بأسمك مرارًا وتكرارًا وقد علم الجميع أن إسمك فيون" همس جرايسون ناظرًا له، وكان من المفترض أنني أعبث بهاتفي لكن كان بإمكاني الإستماع لكل شئ....شئ جيد أن شعري كان منسدلًا ليغطي إحمرار وجهي الكثير..

" إذًا ؟"كان ذلك رد السيد فيريرا ببساطة وبرود كبير وهو ينفث ذلك الدخان بعيدًا..

" هل نسيت أنكَ رجل متزوج؟ "همس جرايسون بعصبية ناظرًا له..

"و؟" كان ذات الرد البسيط وهو يلقي السيجارة بعيدًا، ومن حسن الحظ أن هاتفي بدأ بالرنين لأبتعد عن تلك المحادثة الساخنة وأقف بعيدًا حتي أجيب..

"مرحبًا عزيزتي...أجل كل شئ بخير، سوف أعود بعد وقت، حسنًا أحبك، إعتني بنفسك أحبك "قلتها ووقفت كما كنت أعبث بهاتفي منتظرة دانيل حتي لا يصبح الأمر أكثر توترًا..

ولحسن الحظ أتي دانيل بعد دقائق وصعدنا جميعًا للطائرة وجلسنا كما كنا حمدًا لله، أبنائي  بجانب دانيل والسيد فيريرا بجانب جرايسون...وحمدًا لله إنقضت تلك الرحلة سريعًا بين أحاديثي أنا ودانيل التي لم تنتهي وجعل عقلي بعيدًا عن كل ما حدث، لكن بعض اللحظات من ليلة البارحة كانت تراودني من وقت لأخر ولم يكن هناك شئ بمقدوري فعله حيالها..

هبطت الطائرة بسلام وتم إحضار حقائبنا لنا، ووقفنا معًا مجددًا..

"يمكنكِ أخذ اليوم إجازة أنسة ديفيدسون" قالها السيد فيريرا بهدوء ناظرًا لي لأومئ وأنا حقًا كنت بحاجة لذلك اليوم، وأخذت حقيبتي وبدأت بالسير..

"سأوصلكِ" قالها دانيل بهدوء بعدما تتبعني وهو يسير بجانبي..

"ليس عليكَ فعل ذلك...بجانب لديكَ عمل" تحدثت بهدوء وتوقفت عن الحراك ناظرة له..

" لقد أخبرت السيد فيريرا أنني سأوصلك ثم سأعود للشركة...والأن هيا" قالها لأنظر للخلف وكان السيد فيريرا يحدق بنا لأخذ نفسًا عميقًا وأتوجه مع دانيل لسيارته..

بعد وقت أوصلني للمنزل وألقيت السلام عليه وتوجهت للمنزل، وكانت هيفين بإنتظاري وحالما رأتني قفزت علي وإحتضنتني حتي كدت أقع..

" أنتِ متغيبة عن المنزل لأربعة أيام، وشعرت بالوحدة" تذمرت وهي تخنقني وليست تحتضني..

"هيفين ،إشتقت لكِ أيضًا لكن القليل من المساحة عزيزتي" قلتها لتضحك وتنزل من فوقي وأتوجه لغرفتي بإرهاق وتتوجه معي لهناك..

"أريد أن أعلم كل شئ حدث معكِ بتلك الرحلة...هل إلتقيتِ بشباب وسيمين؟ "سألت بإبتسامة وجلست علي فراشي..

"سوف أخذ حمامًا وأخبركِ بكل شئ" قلتها ودلفت للمرحاض وأخذت حمامًا دافئًا طويلًا ثم خرجت لها بعدما إرتديت ملابسي وجلست بجانبها..

"إذًا أخبريني ما...دي اللعنة ما الذي علي رقبتك؟ "سألت هي بدهشة وأعتدلت بجلستها..

" ماذا ؟"سألت بقلق عندما رأيتها مندهشة هكذا ونظرت بالمرأة سريعًا..

" هذا...هذا..." قلتها بتلعثم..

"لقد حظيتِ بعلاقة مع أحدهم...أخبريني بكل شئ الأن" قالتها بجدية ناظرة لي..

بدأت بقص عليها كل ما حدث منذ بداية تلك الحفلة حتي أتيت للمنزل، وكانت تستمع لي بتمعن وإهتمام وتقوم بتلك التعابير الغريبة علي وجهها حتي إرتسمت علي وجهها تلك الإبتسامة الغريبة..

"إذًا.. ؟"سألت ناظرة لها..

" أنا لا أعلم ما أقول صدقًا.." قالتها بهدوء وهي تنظر لي..

"أعلم أنني أخفقت بشدة في هذا الأمر ولا أعلم ما الذي يجب أن أفعله، أشعر أنني سيئة للغاية أنني فعلت ذلك مع رجل متزوج...والأسوأ أنني إستمتعت بكل لحظة منها" قلتها بيأس ووضعت الوسادة علي وجهي..

"أنا سعيدة بذلك، أعلم أنني أبدو الأن كعاهرة...لكن اللعنة، لم أتوقع أن تخيلاتي لكم قد تصبح حقيقة هكذا...وصدقيني إن كان يحب زوجته أو أن العلاقة بينهم كانت جيدة، لم يكن ليحدث أي شئ من ذلك...لذا قد يكون هناك مشاعر قليلة من ناحيته لكِ...لذا كوني سعيدة" قالتها ببساطة وهي تهزني..

" أشعر بالسوء تجاه زوجته...هي تحبه للغاية يبدو كذلك وتغار عليه أيضًا، لقد أخبرتني عندما كنت أحضر للحفل في المطعم جائت إلي وأخبرتني أنها تريد أن تعلم إن كان هناك فتيات يأتون للمكتب وتلك الأشياء...وأخبرتني ألا أعتقد أنها مريبة أو ما شابه هي فقط تفعل ذلك لأنها تحبه وتغار عليه "تحدثت بهدوء ناظرة لها..

" لا أعتقد ذلك.. يا فتاة هي حتي لا تثق به بفعلها ذلك، ولا أعتقد أن العلاقة بينهم بتلك الروعة "تحدثت هي ببساطة..

" ماذا يجب أن أفعل؟ "سألت ناظرة لها..

" لا تفعلي شئ...أنظري إذا أراد شيئًا جادًا سيتحدث معكِ، لكن لا شئ حتي يخبركِ بما يريد.. إتفقنا؟" قالتها ناظرة لي..

" حسنًا...أنا أريد النوم "همست ووضعت رأسي علي الوسادة..

" يبدو أن ليلتكما كانت صعبة للغاية ويتضح ذلك من رقبتك "قالتها هيفين وهي تنكزني بكتفي..

" توقفي وإلا صفعتك علي وجهك "قلتها ببساطة لتضربني هيفين علي مؤخرتي ثم تخرج من الغرفة وكدت أغلق عيني حتي قاطعني رنين هاتفي لألتقط الهاتف وأضعه علي أذني دون النظر للمتصل..

"مرحبًا" همست بنعاس..

"يا فتاة لا تتحدثي بهذا الصوت لرجل...هو يفعل أشياء سيئة بنا" قالها المتصل بصوت رجولي لأعتدل بجلستي سريعًا وأنظر للهاتف لأجد أليكساندر لأقلب عيني بسخرية..

"إعتقدتك أخرق ما وكنت سأغلق الهاتف بوجهك" تحدثت ببساطة وأرحت ظهري للوراء..

"كيف حال فتاتي الجميلة وكيف كانت رحلة العمل؟ "سأل بهدوء..

" الأثنان بخير...أخبرني كيف هو العمل الجديد؟" سألت بإبتسامة..

"بخير، نحرز تقدمًا كبيرًا...وبالمناسبة لم أنسَ حيال ذلك العشاء...وهو غدًا بالمناسبة "قالها ببساطة..

"هل تأخذ رأيي أم تخبرني بالواقع؟" ضحكت..

" أصبحت رجلًا مهمًا عزيزتي الأن، ولا أملك وقتًا لأخذ أراء الناس "قالها بنبرة تفاخر بذاته..

" لحسن حظي أنني أملك شخصًا يمتلك الكثير من الوقت لي وللأسف لقد حجز هو غدًا للعشاء "إبتسمت ببساطة..

" ومن ذلك الشخص الذي يحاول إختطاف فتاتي مني؟ "سأل ليبدأ قلبي بالنبض أسرع...فتاتي؟ يا رجل عليك التوقف عن فعل ذلك..

" شخصًا يملك وقتًا لي ويتحدث معي يوميًا ويبتاع لي الطعام الذي أحبه "إبتسمت ببساطة وأنا أعبث بأصابع يدي..

" أنا أشعر بالغيرة الأن...أخبريني من هو؟ "سأل وقد بدأت نبرته بالتغير..

" إنه دانيل رفيقي الجديد، وهو الأن يعمل بمكانك بالشركة" تحدثت بهدوء..

"لا أعتقد أنه يجعلك تشعرين بذات الشعور كما أفعل أنا "قالها ببساطة لأتوقف عن الحركة لثوانٍ..

"ماذا...ماذا تعني بذلك؟ "سألت بتلعثم وإرتباك..

" أوه إذًا لا أعتقد أنه يملك فرصة أمامي، أراكِ غدًا بالثامنة عزيزتي...إرتدي شيئًا لطيفًا أتتوق لرؤيتكِ غدًا" قالها ثم أغلق الهاتف لأنظر للهاتف لثوانٍ..

لم علي التعرف علي أناس علي علاقات؟ أنا أكره ذلك حقًا، لم أعتقد أن حظي قد يتعثر أكثر من ذلك...إلهي رجاء ساعدني بهذا ولا تعلقني بهذين الإثنين..

تناسيت كل ذلك وغصت بنوم عميق سريعًا وإستيقظت بحوالي الثامنة علي صوت موسيقي صادر من غرفة المعيشة...إستيقظت بعدم إستيعاب لما يحدث وإستقمت متوجهة للخارج بعدم فهم..

Heat by Chris Brown ft Gunna

عندما خرجت كان وجهي ليست بإستيعاب كامل لما يحدث ولأنني للتو إستفقت فكان ذلك بسبب تشويش علي...نظرت لي هيفين بعدم حراك والتعابير علي وجهها منعدمة، حدقنا ببعضنا لدقائق وبعدها مباشرة بدأنا بالتحرك علي إيقاع الموسيقي..

يا رجل إنه كريس براون من لا يرقص علي أنغامه، كنا نرقص بجنون علي تلك الموسيقي ونغني معها ونفعل كما كنا نفعل ونحن صغار...الموسيقي علي أعلي درجاتها وأصواتنا الشاذة تردد معها وحركات جنونية لا يفقها أحد..

بقينا علي ذلك الحال لحوالي ساعة ونصف وإحتجت لدلوف المرحاض فتوجهت لغرفتي وغسلت وجهي وضبط أموري وخرجت كان هاتفي يرن علي الفراش وكان المتصل غير معروف لأجيب بعدما أغلقت الباب حتي أستطيع السماع..

"مرحبًا" تحدثت بهدوء وجلست عند الأريكة بجانب الشرفة..

"مرحبًا عزيزتي" تحدث صوت رجولي للغاية وخشن وهادئ، هذا يجعل أي أحد يثار عزيزي..

"من هناك؟" سألت بهدوء وكنت أشعر بنبضات قلبي تتزايد بمرور الوقت..

"هل نسيتِ صوتي بهذه السرعة عزيزتي؟ أم صراخ البارحة أثر علي أذنيكِ؟" سأل بهدوء وكنت أشعر أن قلبي قد يخرج من مكانه في أي لحظة..

"كيف حصلت علي رقمي؟" سألت محاولة الهدوء وأعدت شعري للوراء قليلًا..

" ليس بالأمر الصعب أن أحصل علي رقم هاتف مساعدتي" تحدث بهدوء تام..

" وماذا تريد سيد فيريرا؟ "سألت بهدوء..

" أريد أن ألقاكِ...الأن" تحدث بهدوء..

"لقد تأخر الوقت...وأعتقد أننا نلتقي يوميًا بالشركة، لذا أعتقد أن ما تود الحديث عنه الليلة يمكنه أن يتأجل للغد" تحدثت ببساطة..

" أنا خائف أن ما أود التحدث به لا يمكنه الإنتظار للغد أنسة ديفيدسون "تحدث بهدوء..

"أنا أعتذر سيد فيريرا لكن لا يمكنني المجئ" تحدثت بهدوء..

" سأنتظرك خلف مقهي ديابلو بعد نصف ساعة...أعلم أنكِ ستأتين أنسة ديفيدسون "قالها ثم أغلق الهاتف لأنظر للهاتف مجددًا...لم الجميع يغلق الهاتف بوجهي هكذا؟ الرجال أجل..

تنهدت وخرجت لهيفين وأغلقت الموسيقي ثم جلست علي الأريكة..

" لقد إتصل "تحدثت بهدوء لتنظر لي بإستغراب وتجلس بجانبي..

" من ذلك؟ "سألت بإستغراب..

" فيون...هو يود أن نلتقي" تحدثت بهدوء لتزداد دهشتها..

"ولم ذلك؟ وهل ستذهبين بالأساس؟" سألت ناظرة لي..

"لا أعلم بخصوص ماذا...لكنني لن أذهب" تحدثت بهدوء وحركت رأسي بالنفي..

" هذا أفضل" قالتها هيفين وأومئت بهدوء وأشعلت التلفاز لنشاهد بعض الأفلام وبعد ربع ساعة تحدثت بشئ أعلم أنني سأندم عليه..

"أنا ذاهبة له" قلتها وإستقمت متوجهة لغرفتي وأخرج ملابسي من الخزانة وإتبعتني هي..

" هل أنتِ بدورتكِ الشهرية لتتصرفي هكذا؟ أنتِ مجنونة ديالا" قالتها هيفين ناظرة لي..

"أنا فقط سأذهب للتحدث فيمَ حدث، وسأضع حدًا لهذا أيضًا" تحدثت بهدوء..

"ستذهبين للتحدث معه أم لأنكِ إشتقتِ له؟ ديالا أنا أعلمك لذا من الأفضل أن تخبريني لم أنتِ ذاهبة" تحدثت هي بجدية ناظرة لي، إشتقت له؟ لا أعتقد...لكن ربما قليلًا..

" أعدك أنني سأخبرك بكل شئ عندما أعود" قلتها وقبل وجنتها..

" سأخبرك أنا بما سيحدث...سيكون حديثكم ذلك عبارة عن تحرش أو قبلات وقد يأخذك إلي غرفة في فندق ما إذا لم تفيقي نفسك من لمسته "قالتها هي ببساطة لأنظر لها بنظر هل أنت جاد يا رجل؟

إرتديت تنورة سوداء تصل لمنتصف فخذي وكنزة بيضاء داخل التنورة بأنصاف أكمام ضيقة قليلًا تظهر رقبتي ثم إرتديت حذاء رياضي أبيض وأخذت هاتفي وبعض المال ثم خرجت من المنزل متوجهة لذلك المكان..

وصلت وكان هو مستندًا علي سيارته السوداء ببذلته السوداء ويدخن سيجارته وكان مظهره مثيرًا للغاية...إعني إلهي علي هذا الحديث..

تري كيف سيسير ذلك الحديث بينهما؟
وهل ما حدث بينهما عني شيئًا لكليهما؟

The end
Hope you like it
Vote and comment please ❤️

© urfavgurl_,
книга «The Mistress».
Коментарі
Упорядкувати
  • За популярністю
  • Спочатку нові
  • По порядку
Показати всі коментарі (2)
マリーヤム
Pleasure
واضح ان كل الرجالة بيستغلوها، وهي سهلة الصراحة يعني
Відповісти
2020-10-12 17:05:26
Подобається
マリーヤム
Pleasure
غالبًا زي ما قالت هيفين
Відповісти
2020-10-12 17:05:58
Подобається