Chapter One
Chapter Two
Chapter Three
Chapter Four
Chapter Five
Chapter Six
Chapter Seven
Chapter Eight
Chapter Nine
Chapter Ten
Chapter Eleven
Chapter Twelve
Chapter Thirteen
Chapter Fourteen
Chapter Fifteen
Chapter Sixteen
Chapter Seventeen
Chapter Eighteen
Chapter Ninteen
Chapter Twenty
Chapter Twenty-one
Chapter Twenty-two
Chapter Twenty-three
Chapter Twenty-four
Chapter Twenty-five
Chapter Twenty-six
Chapter Twenty-seven
Chapter Twenty-eight
Chapter Twenty-Nine
Chapter Thirty
Chapter Thirty-one
Chapter Thirty-two
Chapter Thirty-three
Chapter Thirty-four
Chapter Thirty-five
Chapter Thirty-six
Chapter Thirty-seven
Chapter Thirty-eight
Chapter Thirty-nine
Chapter Forty
Chapter Forty-one
Chapter Forty-two
Chapter Forty-three
Chapter Forty-four
Chapter forty-five
Chapter Forty-six
Chapter Forty-seven
Chapter Forty-eight
Chapter Forty-nine
Chapter Fifty
Chapter Fifty-one
Chapter Fifty-two
Chapter Fifty-three
Chapter Fifty-four
Chapter Fifty-five
Chapter Fifry-six
Chapter Fifty-seven
Chapter Fifty-eight
Chapter Fifty-nine
Chapter Sixty
Chapter Sixty-one
Chapter Sixty-two
Chapter Sixty-three
Chapter Sixty-four
Chapter Sixty-five
Chapter Sixty-six
Chapter Sixty-seven
Chapter Sixty-eight
Chapter Sixty-nine
Chapter Seventy
Chapter Seventy-one
Chapter Seventy-two
Chapter Seventy-three
Chapter Seventy-four
Chapter Seventy-five
Chapter Seventy-six
Chapter Seventy-seven
Chapter Seventy-eight
Chapter Seventy-nine
Chapter Eighty
Chapter Eighty-one
Chapter Eighty-two
Chapter Eighty-three
Chapter Eighty-four
Chapter Eighty-five
Chapter Eighty-six
Chapter Eighty-seven
Chapter Eighty-eight
Chapter Eighty-nine
Chapter Ninty
Chapter Ninty-one
Chapter Ninty-two
Chapter Ninty-three
Chapter Ninty-four
Chapter Ninty-five
Chapter Ninty-six
Chapter Ninty-seven
Chapter Ninty-eight
Chapter Ninty-nine
Chapter A Hundred The End
Chapter Forty-six
" أفقد السيطرة "







لا تسأليني لِمَ غيرتي مجنونة و لماذا أحزنك
ستعرفين الجواب إن رأيت الخوف عليكِ في عيني يتلألأ .










آتى مساء يوم جديد بأنوار إحتفلاتهم و أفراحهم ، اليوم هو يومه المنتظر منذ زمن طويل ، يوم ملئه بالحلم بها ، الشوق لها ، و حبها .

تذكر ذلك اليوم عندما رآها أول مرة فيه ، كيف أثارت إعجابه من أول نظرة و كم جاهد لإخفاء هذا الإعجاب كي لا يظهر عليه مفضوحاً على عينيه العاشقة .

ظن أنه إعجاب فقط في جمالها المبهر و النادر ، كان الأمر كذلك في البداية ، لكن الأمر لم يدم طويلاً بعدما إبتدأ يستكشف شخصيتها و كم راقت له .

فتاة ذكية بعقل راكز ، لسان حكيم ، ملامح هادئة ، و شخصية ثابتة و مهذبة ،  هذا ما تمناه دوماً ،  أما أسمها فيا محاسن الصدف و أجملها ، لأي درجة يشبه أسمه و كم يبدو أسمها رقيق و لطيف النطق .

تذكر مبتسماً كم زين صفحات ألحانه باسمها سراً ،  كم يحب اسمها ،  شخصيتها ، و جمالها ، و كل ما فيها و يكونها ، هي مثالية جداً بالنسبة له ، و يا له من محظوظ !

تأنق ببدلته الراقية التي تزيده هيبة ، رجولة ، و وسامة فوق ما هو عليه من وسامة و جمال أخاذ ، رفع شعره الأسود إلى الأعلى بتفاخر و تباهي ليظهر وجهه الوسيم ، تبسم برضا و غرور لفتون رجولته و وسامة مظهره التي يمتلكها  لتظهر غمازاته الفاتنة التي تروق لها .

أما هي فكانت تطالع نفسها بالمرآة بخجل شديد بينما تبتسم بخفة ، تشعر بأطنان من السعادة تغمرها و الفرح يملئ قلبها ، الفرح يسرق كيانها في ديمومة من التبجل ، الدنيا لا تسع إحتفالها .

تذكرت خوفه عليها عندما يصيبها مكروه كما في تلك الليلة ، غيرته عليها عندما ترتدي فستان قصير ، كانت تتعمد ذلك ليحتك بها و تغيظه ،  جرائته و غزله اللامحدود الذي يحولانها إلى شعلة خجل .

تنظر إلى نفسها بخجل في المرآة ، شعرها الكستنائي المسرح للأعلى يظهر رقبتها العاجية و ترقوتها البارزة ، تتأزر فستانها الأبيض الفاخر الذي يفصل جسدها العلوي بإغراء و يلفها كالأميرات ، جميلة هي كإحدى الإميرات المبجلات .

أشعلت أنوار القاعة لدخولها برزان نحو ذاك المتبختر الذي ينتظرها بكل نفاذ صبره ، عيناه كانت تفصلها بجراءة من شعرها حتى أطرافها بينما يبتسم بجانبية و يداه بجيوب بنطاله ،
شعرت بوجنتيها تشتعل و أنفاسها تثقل بصدرها عندما وضعت يدها الناعمة بيده العريضة و شدها بقوة نحوه حتى تصطدم بصدره العريض لتشهق بخفوت ، حضنها إليه هامساً بإذنها بعبث .

لاي : يا للإثارة ! كم ستكون ليليتنا طويلة ؟
أفرجت عيناها بصدمة على إثر جراءته التي لطالما أرتفعت مستوياتها بوقاحة معهودة منه ، حاول أن يرفع وجهها عن صدره و لكنها رفضت أن تبرح مخبأها هناك من شدة خجلها ،  تبسم هو بعجرفة ثم قبل جانب شفتيها بعدما رفع رأسها عنوة عن صدره ، كانت تناظر الأسفل بحرج و هو يتأمل ملامحها الخجول ، قالت  بتلبك بين أنفاسها المتحشرجة .

ليليانا : توقف عن إحراجي بجرائتك المستفزة هذه !
ضحك هو بخفوت ثم رفعها من خصرة بغتةً و أصبح يدور بها و هو يصرخ بكل قدرته .
لاي : أحبك !

قهقهت هي بسعادة وفيرة ما أن أنزلها حتى أحتضنها بقوة فهمست .
ليليانا : و أنا أحبك أيضاً ، أحبك كثيراً .
خطف شفتيها يقبلها أمام الناس أجمعين دون خجل بينما أصوات التصافير تعلو حوله و تعلو ، ضربته على كتفه بغلظة و حرج عندما تملصت من قبلته و تركها .

إقترب منها ليقبلها مرة أخرى و لكنها أبتعدت عنه و وضعت كفها على شفتيها ليقبل كفها بدلاً عن شفتيها ، بدت عليهما الشقاوة و هذا ما أثار  صوت الضحكات لترتفع أكثر من حولهما ، ألصقها به جداً ثم راقصها و هما يبتسمان بسعادة .



....................................................



توجه بوجه متجهم نحو تلك الجميلة ، ما جعله يغضب الفستان الذي ترتديه و كأن نساء هذه المجموعة لا يملكن طريقة أخرى لإغاظة رجالهن سوى هذا ، كانت ترتدي فستان أبيض قصير يتخلله الكثير من الفتحات عند خصرها و أعلى صدرها تكشف بشرتها ، لا ينكر أنها بغاية الجمال ، لكن لا يقبل أن يكون هذا الجمال لكل عين راغبة في النظر إليه تنهش منه بقذارة كما تشاء ، جمالها مقدس و محفوظ له فقط ، لِمَ لا تفهم ؟

ما إن قابلها بجسده الغاضب حتى إلتفتت بوجهها عنه بغرور بينما تعقد ساعديها إلى صدرها بتفاخر ، رفع حاجبه مستنكراً ثم قبض على ذراعيها بغضب شديد لتلتفت إليه ، نظرا بأعين بعضهما قليلاً بصمت و كأنهما يتناقلون الشتائم بين عقليهما .

سحبها خلفه بغلظة إلى ساحة الرقص ثم جلبها من خصرها إليه ليراقصها أمام الناس مستغلاً الفرصة لتوبيخها كما استغلتها لتغيظه ، قال ساخراً و هو يتظر إلى جسدها المكشوف بعري زائد .
تشين : لماذا ترتدين هذا الثوب ؟ لا داعي له أخلعيه ، فأنتِ تبدين عارية على آية حال .

تبسمت بشفتيها إبتسامة جانبية مستفزة ثم همست بتحدٍ .
آماندا : لم آخذ رأيك حول ما أرتديه على آية حال ، ثم أن هذا الفستان هدية من تايهيونغ لذلك أرتديته فأنا أحبه و أحب كل شيء منه .

أجاب رافعاً حاجبيه ساخراً بينما يبتسم بجانبية و ها هو يحاول إخفاء غضبه و غيظه منها كي لا يقتلها أمام العامة .
تشين : حقاً ؟! أتعلمين أنكِ تتجوازين الحدود كثيراً ؟ و أنا قريبا سأرتكب جريمة !

رفعت كتفيها بلامبالاة و تبسمت بخفة قائلة .
أماندا : السجن سيرحب بك من أوسع أبوابه فلا تقلق عزيزي .
جذبها إليه بغلظة لتشهق بخفوت ثم همس بأذنها بينما أنفاسه تضرب أذنها و شفتيه تلمسها و تحرق جلدها بحرارة أنفاسه و نعومة شفتيه .
تشين : لسانكِ سأعدله لكِ فلا تقلقي عزيزتي ،  سأتزوجكِ بعد أسبوعين فتجهزي لهذا اليوم منذ الآن صغيرتي .

نظرت له بحنق على إثر كلماته العابثة و تأثير أنفاسه عليها ، صمتت غير قادرة على الرد لإنها عالمة بأنها الخاسرة الوحيدة بهذا النقاش ، تبسم مغتراً هو لصمتها متابعاً رقصته معها .


..............................................





في جهة أخرى في نفس المكان ، كان هو يحيط خصرها بذراعيه بكل تملك يلصقها به بكل غيرته فزوجته رغم أنها لم تكسر قاعدة وضعها عليها قبل حفل الزفاف هذا إلا أنها تبدو شديدة الفتنة و تجذب النظر و الإنتباه دون أن تفعل شيء يثير سخطه ، نظر حوله بأستياء على تلك العيون التي تتلصص النظر عليها .

سحبها خلفه إلى ساحة الرقص ، حاوط خصرها و ألصقها بصدره مجدداً حاوطت هي كتفيه بهدوء و دون أن تنظر له ، قال هو بإنزعاج واضح و كأنه يريد تصيد لها أي شيء كخطأ و إن لم يكن كذلك فعلاً ، هي لا تنظر إليه عادة لكن هذه المرة دون المرات السابقة أبدى إنزعاجه .
دي او : لماذا لا تنظرين لي ؟
نفت برأسها المخفض قائلة .
كريستين : أنا لا أتعمد ذلك أو أقصده .

هدر آمراً بحدة .
دي أو : إذن انظري لي !
رفعت نظرها له بضعف ما لبثت حتى أنزلته بإرتباك مجدداً ، تنهد بغضب ، لا يعرف ما علتها مع وجهه .
دي او : ما الأمر معكِ أنتِ ؟ أشعر و كأنني مقرف عندما تبعدين نظركِ عن وجهي هكذا !

رفعت رأسها له بسرعة و نفت ، هي لا تفكر هكذا أبداً ، هي لا تقرف منه أبداً بل كل شيء به جميل و نظيف ، لكن كيف ستبرر له السبب ؟
نطقت بخفوت و هي تنظر إليه بإرتباك .
كريستين : أنا لم أقصد ذلك .
تنهد بقلة صبر و إستطرد. 
دي او : لا ترتدي الفساتين السوداء بعد الآن ،  تبدين كئيبة جداً .

أومئت له بصمت دون أن تتحدث ، هي بالفعل كئيبة و حزينة جداً ، كيف لا يعلم سبب إمتناعها عن النظر في عينيه ؟ هو السبب ، حدته ، غضبه ، غيظه ،  عصبيته ، نظراته المخيفة ، و لسانه السليط الآمر ، هي تخافه ،  هي خائفة لذلك لا تنظر بعينيه .

...........................................





إنتهى الزفاف ليعود كلٌ إلى منزله و أولهما العروسين ، دخلت إلى المنزل بإرتباك بعد أن فتح بابه لها بنبل ، ما فتئت حتى شهقت بخوف عندما حملها على يديه و صعد بها إلى غرفتهما في الأعلى ، خبأت وجهها بعنقه خجلاً ، ما إن دخل حتى ألقى بها على السرير بشيء من القوة لتتأوه بصوت مرتفع و تنظر إليه بأعين متسعة  .

إعتلاها دون مقدمات لتشهق بخوف ، رفع كفيه لبخلع سترته و تبعها بقميصه سريعاً بينما ينظر في عينيها الخائفة و الخجلة و كأنها وجبة ما ،  هي لم تنظر له ، وجنتيها تشتعلان خجلاً منه و تصرفاته الوقحة ، بذعر قالت حينما قرب رأسه إلى رأسها يود تقبيلها .

ليليانا : لاي أنتظر ، لماذا العجلة ؟! دعنا نتحدث قليلاً و دعني آخذ حماماً دافئاً ، أيضاً أنا جائعة أريد أن أكل ، ألا تريد أن تطعم عروسك ؟ كما إنني متعبة جداً أحتاج نوم عميق بعد ذلك .

رفع حاجبيه بسخرية قائلاً بهمس عابث لذيذ على السمع .
لاي : في ليلية زفافنا أصبحتِ جائعة ، و متعبة ، و متحدثة ، و متسخة أيضاً ،  أنتِ لو مهما فعلتِ يا حبي لن أتركك من بين يدي الآن ، أنا أنتظر هذه الليلة منذ زمن طويل و لن أسمح لكِ أن تخربيها على كلينا لذا  فلتصمتي و دعيني أعمل .

بسطت عيناها بخجل و استنكرت بنبرة خافتة .
ليليانا : تعمل ؟! علي أنا ؟!
أومئ قائلاً و قد بدأت النظرة في عينيه تختلف إلى أخرى مغمورة .
لاي : أنا أفقد السيطرة !
خطف شفتيها بغتة ليغوصا في أعماق الحب معاً و لأول مرة ، ضحى كل منهما بكل ما يملكه للآخر ،  و ما بين جرائته و خجلها إشتعلت الليلة .

......................................................



كانت إيزابيلا تحضر كوبان من الشراب الساخن لها و لبيكهيون بعد أن عادا من الزفاف ، كان بيكهيون يجلس في صالة الجلوس أمام التلفاز ينتظرها حتى تأتي ، بالفعل أتت لكنها كانت  تتأرجح بمشيتها بينما تحمل الكوبان .

نظر لها بتعجب و استغراب قائلاً
بيكهيون : إيزابيلا ، هل أنتِ بخير ؟!
هي فعلياً لم تسمع ما قاله ، نظرتها تزداد تشوشاً و رأسها يدور دون هوادة ، أظلمت الدنيا في عينيها لتقع ساقطة على الأرض .

صرخ بيكهيون بإسمها و نهض عن الأريكة سريعاً ، تمسك برأسها قبل أن يرتطم بحافة الطاولة الزجاجية ، بذعر رفعها بذراعه و أخذ
يصفع وجنتيها بخفة كي تستيقظ بينما دموعه تصاعدت إلى عينيه دون أن يشعر ، هذه ثاني مرة يبكي بها و بالمرتين كانت السبب ،  تلك المرة كانت غضباً منها هذه المرة خوفاً عليها .
بيكهيون : إيزابيلا ، أفيقي ، حبي لا تخفيني  عليكِ أرجوكِ ، حبيبتي !

دون فائدة ، لم تستيقظ ، حضنها إلى صدره بينما يتلفت حوله ، يشعر بالضياع الشديد ، أخذ يمسح على شعرها و حضنه على حسدها  يزداد شدة دون وعي .

إستدرك نفسه أخيراً ، نهض ثم حملها بين يديه و انطلق بها إلى الخارج ، وضعها بالكرسي الخلفي في السيارة و انطلق بها بالسرعة القصوى إلى المستشفى ، حملها بين يديه و هو يصرخ على طبيب ما لإسعافها بينما يركض بها في ممرات المشفى ، أخذوها على سرير ما ليفحصوها فور أن دخل .

حادثه الطبيب بإتزان يمنعه من الدخول إليها .
الطبيب : سيد بيون عليك البقاء هنا .
صرخ ذلك العاشق ، الخائف ، و المرتجف قائلاً .
بيكهيون : لا ، لن أترك زوجتي وحدها ، لن أتركها أبداً !

نطق الطبيب و هو يضع كفه على كتف الآخر يواسيه و ينبهه .
الطبيب : لكن ساقك مجروحة و تحتاج لعلاج فوري قبل أن تلتهب .
صرخ به قائلاً بإصرار و أحتدام .
بيكهيون : لا يهمني ،  سأبقى مع زوجتي حتى لو بُتِرت ساقي .

دلف إليها و دفع الطبيب عن طريقه ، تمسك بيديها و أخذ يمسح على شعرها و هو يتمتم .
بيكهيون : ستكونين بخير ،  ليت الأذى بي و ليس بكِ ،  أنا بجانبكِ حبيبتي لا تخافي  .

نظرن إليه الممرضات بإحترام ، الجميع يعلم أنه مغني و إستعراضي شهير و فنان رائع و موهوب ، لكنهم لم يعلموا أنه عاشق مجنون أيضاً .

بقي معها و هي نائمة ، يتمسك بيدها و يمسح على شعرها و يهود عليها بأغنية هادئة حتى أنتهوا من الفحوصات و عاد الطبيب له ليخبره النتيجة ،
نظر له بيكهيون بقلة صبر لصمته .
بيكهيون : ما بها ؟ أخبرني هل هي بخير ؟
نطق الطبيب بإتزان و جدية .
الطبيب : سيد بيون إن السيدة بيون .....

................

سلااام

أنا عارفة أني وقفت بالمكان الغلط بس خليني أثير حماسكم لو سمحتوا 😇😇😇

أرجع أحكي عن الشرط و مواعيد تنزيل البارتات لإني متأكدة أنو بعضكم ما بقرأ هون
البارت بنزلو بعد 50 فوت و كومنت لكن البارت ما بنزل بنفس الثانية الي بتحقق فيه الشرط أما بنزل خلال اليوم أو بنزل بعده بيوم
يعني للمرة المليون يا حبايبي البارت بنزل يومي أو كل يوم بعد يوم

و لازم تعرفوا كمان أني بكتب بوقت فراغي بس
و أنا جامعية فعندي دراستي و أنا وحيدة أمي فهي بحاجة لمساعدتي فلهيك أنا مش فاضية و ما عندي اشي اعملوا غير كتابة البارتات رجاءا تفهمو هاي النقطة

و أنا أيضا أظن أني أكبر من أغلبكم أنا عمري 20 سنة و نص و احنا مثل ما بنحب الكوريين و فنهم
أخلاقهم بإحترام الأكبر منهم سنا شيء لازم نعمله احنا كمان

أنا لا أقصد حدا بس ياريت تعليقات مثل البارت قصير و أنا ما بوفي بوعودي ما تعلقوا عليها
حبيت أحكيلكم شغلة كمان أنو التعليقات الي برد عليها بقلب حب فقط هاي عادة ما بحسبها أو التعليقات الي برد عليها ب نزل
ففعليا مش كل التعليقات فعالة مع ذلك أحتسبها

البارت القادم بعد 50 فوت و كومنت

1. رأيكم برومنسية لاي و ليليانا أثناء الزفاف ؟

2. رأيكم بعرض الأزياء ؟

3. رأيكم بتصرفات تشين و آماندا ؟

4.رأيكم بتصرفات دي او ؟

5.رأيكم بجراءة لاي و وقاحته ؟

6. رأيكم بخوف بيكهيون على إيزابيلا ؟

7. يا ترى ما بها إيزابيلا ؟

8.رأيكم بالبارت ككل و توقعاتكم ؟

أسفة للإطالة عليكم لكني تضايقت قليلا

دمتم سالمين❤
Love ❤
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤

© Mercy Ariana Park,
книга «سكر مالح».
Коментарі