Chapter One
Chapter Two
Chapter Three
Chapter Four
Chapter Five
Chapter Six
Chapter Seven
Chapter Eight
Chapter Nine
Chapter Ten
Chapter Eleven
Chapter Twelve
Chapter Thirteen
Chapter Fourteen
Chapter Fifteen
Chapter Sixteen
Chapter Seventeen
Chapter Eighteen
Chapter Ninteen
Chapter Twenty
Chapter Twenty-one
Chapter Twenty-two
Chapter Twenty-three
Chapter Twenty-four
Chapter Twenty-five
Chapter Twenty-six
Chapter Twenty-seven
Chapter Twenty-eight
Chapter Twenty-Nine
Chapter Thirty
Chapter Thirty-one
Chapter Thirty-two
Chapter Thirty-three
Chapter Thirty-four
Chapter Thirty-five
Chapter Thirty-six
Chapter Thirty-seven
Chapter Thirty-eight
Chapter Thirty-nine
Chapter Forty
Chapter Forty-one
Chapter Forty-two
Chapter Forty-three
Chapter Forty-four
Chapter forty-five
Chapter Forty-six
Chapter Forty-seven
Chapter Forty-eight
Chapter Forty-nine
Chapter Fifty
Chapter Fifty-one
Chapter Fifty-two
Chapter Fifty-three
Chapter Fifty-four
Chapter Fifty-five
Chapter Fifry-six
Chapter Fifty-seven
Chapter Fifty-eight
Chapter Fifty-nine
Chapter Sixty
Chapter Sixty-one
Chapter Sixty-two
Chapter Sixty-three
Chapter Sixty-four
Chapter Sixty-five
Chapter Sixty-six
Chapter Sixty-seven
Chapter Sixty-eight
Chapter Sixty-nine
Chapter Seventy
Chapter Seventy-one
Chapter Seventy-two
Chapter Seventy-three
Chapter Seventy-four
Chapter Seventy-five
Chapter Seventy-six
Chapter Seventy-seven
Chapter Seventy-eight
Chapter Seventy-nine
Chapter Eighty
Chapter Eighty-one
Chapter Eighty-two
Chapter Eighty-three
Chapter Eighty-four
Chapter Eighty-five
Chapter Eighty-six
Chapter Eighty-seven
Chapter Eighty-eight
Chapter Eighty-nine
Chapter Ninty
Chapter Ninty-one
Chapter Ninty-two
Chapter Ninty-three
Chapter Ninty-four
Chapter Ninty-five
Chapter Ninty-six
Chapter Ninty-seven
Chapter Ninty-eight
Chapter Ninty-nine
Chapter A Hundred The End
Chapter Thirty-eight
" أشعلتُ شمعة "

كل شيء نمى على ربيع حبنا سعيد فلِمَ نشقى ؟!




إلتفت الجميع إليها عندما تحدثت ، منحت الفتيات إبتسامة غريبة و غامضة في نفس الوقت بينما هناك رجلان خلفها و يبدو أنهما  حراسها ، همست ميرسي أريانا مستهجنة .
ميرسي أريانا  : هل لكِ أن تفسري ماذا الذي يحدث هنا ؟!

إقتربت كاثرين إلى ميرسي أريانا لتضمها إليها برفق ثم همست بتحبب .
كاثرين : لا شيء ، لا تقلقي ميرسي أريانا. 
تركت ميرسي أريانا ثم توجهت إلى العروس ماريا التي هي الأقرب لها من بين الفتيات كلهن ، لأنها بطريقة ما تفهما و عاشت ما عاشته ، حضنتها بكل قوتها بينما تميل بها إلى كلا الجانبين تحبباً لتنطق أخيراً .
كاثرين : مبارك لكِ أختي الحبيبة أتمنى أن تهنئي بزواجكِ و أرجو أن لا تضيعي فرصتكِ في السعادة كما فعلت أنا .

صمتت قليلاً ثم تنهدت بثقل و ابتعدت عن ماريا ، واجهت الفتيات ثم تكلمت بهدوء ، هنّ و دون كلمات يطالبن بتفسير فوري لغرابة أفعالها و كلامها ، ما الذي يحدث و كيف هنّ غافلات عن الأمر .
كاثرين  : أنا لا أستطيع البقاء هنا أكثر ، جئت لأبارك زواج ماريا و أذهب ، أرجو أن لا يعلم أحد بأنني أتيت و خصوصاً كاي ، أما الآن فعلي الرحيل .

أوقفها صوت ميرسي أريانا الحازم عن الذهاب قائلة.
ميرسي أريانا : قفي مكانكِ ، لماذا ستذهبين و أين ؟ لماذا لا تريدي أن يعرف كاي ؟ أساساً لِمَ أنتِ وحدكِ هنا ؟ أين هو عنكِ ؟ ألا يجب أن تكوني معه ؟ و من هؤلاء الرجلين خلفكِ ؟
همست كاثرين بهدوء بينما تجول ببصرها بين الفتيات تترقب رد فعلهن بما أن ما سيسمعنه لن يرضيهن على آية حال فلقد تزوجت للتو و ما في جعبتها من كلام هو كبير بحق .
كاثرين : لقد رفعتُ قضية خُلع على كاي ، أنا أتيت كي أبارك لعروسنا و أذهب ، أنا لا أريد أن يراني ، وقتها سيتسبب بالكثير من المشاكل و سيفسد الزفاف و أنا لا أريد أن تفسد سعادة ماريا .

جميع الفتيات ينظرن إليها بتعجب و صدمة ، ما كانا هكذا بزفاف سيهون و فكتوريا الذي لم يمضي عليه وقتاً طويلاً ، بل لم يمضي على زواجها هي شيء بعد ، فلِمَ تطلب الطلاق ؟ ماذا يحدث الآن ؟لقد كانا سعداء حتى أن سيهون تذمر منهما يومها !

نطقت ميرسي أريانا بعد صمت طويل تفكر فيه إلى أين وصل الحال بهما و هي لا تدري .
ميرسي أريانا : أين تعيشين الآن ؟ و ماذا تفعلين ؟
قالت كاثرين على عجلة من أمرها .
كاثرين : علي الذهاب الآن ، أعدك ميرسي أنني سأخبركِ بكل شيء ، سأهاتفك لاحقاً ، وداعاً !

خرجت بسرعة قبل أن تسمع رد أحد عليها و خلفها الرجلين ، سارت بمرافق القاعة بسرعة كي لا يراها أحد و قد قصدت بأحد كاي ، خرجت بسلام دون أن يراها لذا تنهدت بأرتياح ،  صعدت سيارتها و قادها أحد الرجلين و بجانبه الأخر و انطلقت .

وقتها نزلت دمعة حارقة من عينيها ، لقد تمنت شيئاً واحداً ، شيئاً واحداً فقط ،  أن تلمح كاي من بعيد ، يا آلهي كم هي مشتاقة لصوته الساحر ، بشرته السمراء الجذابة ، و عيناه الضاحكة ، شعرت للحظة بأنها تمنت لو أنه أمسك بها  حتى لو مهما كانت النتائج هي فقط تمنت ، تلك كانت أمنية يتيمة فيها .

إبتسمت بخفة عندما تذكرت أيامهم الجميلة معاً ، عندما يستيقظان معاً ، يأكلان معاً ، يجلسان معاً ، و ينامان معاً ، كانت أيام وردية جميلة رغم قِلتها ، قطع عليها تفكرها صوت رنين الهاتف ، إنه رافي ، أجابته بهدوء بعد أن مسحت دموعها .
كاثرين : أهلاً رافي .
وصلها صوت رافي القلق عليها فهو يعلم إلى أين هي ذاهبة .
رافي : أهلاً كاثرين ، هل أنتِ بخير ؟

تنهدت كاثرين تجيبه بهدوء .
كاثرين : نعم أنا بخير ، لا تقلق ، سأصل المنزل قريباً
همهم ثم تحمحم ليكمل بتوتر .
رافي : هل عَلِمَ أحد بما حدث ؟ أقصدي أنا ،  أنتِ ، و زوجكِ ؟

لم تحب أن يشرك نفسه طرف ثالثاً في علاقتهما ، علاقتهما تحويها و هو فقط لا مجال لطرف ثالث فيها ، وجدت نفسها ترد عليه بعدائية .
كاثرين : لا لم يعرف أحد ، أحدثك لاحقاً .
أغلقت الهاتف و رمته بجانبها ثم إستندت على النافذة تنظر نحو الخارج  .

...............................................

إنتصف بوقفة ثابتة مستقيمة قاعة الزفاف بإنتظار رؤيتها بفستانها الأبيض و زينتها الكاملة التي هي له وحده دون غيره أبداً بكامل رفعته ، هيبة طلته ، و غرور رجولته ، فقط خلاب .

فُتِحَت أبواب القاعة لتطِل عليه كملاك أبيض جميل ، خفق قلبه بقوة خفقة حب و انصياع حالما رآها ، شعرها الأسود المموج مرفوع للأعلى بينما خصلات مموجة تتدلى على وجهها بأنوثة غامرة ، زرقاوتيها محاطة بكحل يرسم عيناها بإحترافية و رموشها الطويلة تنسدل عندما ترمش بكل رقة ، فستانها الأبيض الجميل يكشف رقتها و جمالها الآخّاذ ، تمشي بخطواتها الناعمة بخجل و رقة إليه .

لكنه ما عاد يستطيع ، تلك الفتاة التي تتقدم إليه الآن عروس ناعمة بثغر باسم هي نفسها تلك الفتاة التي خطفها ، ضربها ، إغتصبها ، و حبسها ، نعم يعترف أنه أخطئ ، لكنه عاشق و العاشق لا يُلام ، لا يصدق أنها تزف إليه الآن عروساً بعد كل هذا التعب و الألم و بكامل إرادتها .

حالما وقفت أمامه ألتفت عنها و ابتعد بخطوات بسيطة ، بسبب عيناه التي خانته بدموعها ، جلس على قدميه بعيداً عنها بينما دموعه تنزل بخفة ، أنه يبكي .

أما هي نظرت له قليلاً حتى أكتشفت أنه يبكي ،  تبسمت بخفة و اقتربت منه كما ابتعد عنها، وضعت كفها على كتفه برقة ليهمس بين دموعه بصوت منخفض .
سوهو : آسف ، أتمنى أن تسامحيني .

أغرقت عيناها بالدموع لكنها حبستها و جلست على قدميها مثله و بجواره ، وضعت كفها على خده و أدارت وجهه إليها ليقوم هو بتقبيلها بخفة على جبينها .
سوهو : سامحيني أرجوكِ و دعينا نبدأ من جديد و أعدكِ أنكِ لن تندمي أبداً على قراركِ بالإرتباط بي .

أومئت له بإبتسامة بعد أن تمردت دمعة من عيناها لتنزل على وجنتها ، حضنته لها بكل قوتها ليحضنها و هو يقف معها بإبتسامة ، و بدوره رفعها من خصرها على حين غفلة ليدور بها بسرعة بكل سعادته بينما هي تضحك بكل سعادتها .

أنزلها ليراقصها بعدما قبل جبينها و هي ما زالت تحتضنه، همس بإذنها بتحبب .
سوهو : أعشقكِ يا حياتي ، يا مأمني ، يا مُناي ، يا مستقبلي ، و حاضري .
وضعت رأسها في رقبته و شهقت ببكاء لسعادتها ليمسح على شعرها .
سوهو : لا تبكي ، أعدك يا عمري أنكِ ستكوني مع سعيدة أميرتي .

...................................................

عيناه إحمرتا و هو ينظر لها و يده على شكل قبضة مرصوصة ، نظر لها للمرة الأخيرة  نظرة لو رأتها في عينيه لهربت منه و إختبأت ، ما عاد يتحمل أن يراها بهذا الشكل أمامه و يقف معقود الذراعين لا يفعل شيء ، هو ليس لاي إن ما فعل .

هرول إليها بخطوات تصرخ غضباً كالنمر المتربص ، قبض على يدها بعنف آلمها ثم سحبها خلفه إلى أحد الغرف الفارغة لتلقينها درساً في الحِشمة لن تنساه ، فهي لا ترتدي فستان بل ثياب البحر أفضل .

صرخ بها بغضب بعدما دفعها داخل تلك الغرفة . 
لاي : ما هذا الذي ترتديه ؟ أتظنين نفسكِ في ملهى ؟
خفق قلبها بخوف على إثر غضبه المخيف لتنطق بإرتجاف .
ليليانا : ماذا بك تصرخ علي بهذه الهمجية ؟ أنا حرة بملابسي ، أرتدي ما أريد .

تقدم منها بسرعة و تراجعت هي منه بسرعة  لكنه الأقوى و الأسرع لذا قبض على ذراعيها بقوة ثم همس بغضب .
لاي : كنتِ حرة قبل أن أقع بحبكِ اللعين ، كنتِ حرة و ما عدتِ حرة الآن .

حاولت نفض قبضتيه عن ذراعيها لكتها فشلت لذا صرخت به .
ليليانا : ما دام حبي لعين توقف عن حبي ، أنا لا أرتبط بك بشيء ، لست خطيبي أو زوجي أو حتى حبيبي لتتحكم بأفعالي و ما أرتديه .

صرخ بها بغضب و هو يشدد قبضته على ذراعيها لتصيح بألم ، نظرت لعيناه لترتعب بداخلها ، عيناه تطلق شرارات الغضب ، عيناه محمرة و تطالعها و كأنه سيدفنها في محلها الآن ، نطق بغضب و هو يهزها .
لاي : لستُ حبيبك و لكنكِ حبيبتي و قريباً زوجتي .

نفض ذراعيها بقوة لتتراجع إلى الخلف تحسس محل قبضتيه حيث الألم يملك قلباً ، رفع ثلاثة أصابع بوجهها ثم همس بغضب متوعداً .
لاي : ثلاثة أيام فقط ثلاثة يا ليليانا لتردي لي خبر موافقتكِ أو عدمها و تذكري جيداً إن لم توافقي على زواجي منكِ سأكلم عائلتكِ و أجعلك توافقين بطريقتي .

إنفرجت عيناها بتفاجأ لتهمس مستنكرة .
ليليانا : أتهددني الآن ؟!
تبسم بخفة ثم قال .
لاي: أعتبريها كما شئتِ يا حبيبتي .
خلع معطفه و وضعه عليها ثم همس مهدداً مجدداً بعدما رفع أصبعه السبابة في وجهها ، تكاد تجزم أن أصبعه السبابة اصبع أسطوري ، في كل حديث معها يرفعه بوجهها و حتى في خطباته يكن مرفوع .
لاي : لا تتجرأي على خلعه.

بينما تفكر بأسطورة سبابته خطف قبلة من شفتيها  ثم ذهب و على وجهه إبتسامة مغرورة تحديداً بعد أن سمع شهقتها الخجولة عندما أدركت أنه سرق أولى قبلاتها .

........................................................

وقف بجانبها لتوتر بشدة ، لكنه لم يهتم بل همس بجمود و هو ينظر أمامه و كأنه لا يحدثها ، طرح أمره و انسحب .
دي او : أتبعيني إلى الخارج فوراً .
خرج لتتبعه بتوتر بينما تشابك يديها ببعضهما و تسحب أنفاسها بضعف ، هي لا تخاف من أحد قط ، فقط هو و لا تعلم لماذا ، هو يملك تأثير كبير عليها دون حق أو تبرير .

وقف في منتصف الحديقة بأكتاف مشدودة ، رأس شامخ ،ظهر مستقيم ، و كفيه في جيوب بنطاله ، وقفت هي خلفه ببعد خطوات قليلة ،  بقي قليلاً هكذا رغم أنه يعلم أنها خلفه ثم إلتفت لها بعد بُرهة متحدثاً بجمود .
دي او : اسمعيني جيداً ، سأعلن الآن و بالداخل أننا سنتزوج و أنتِ ستوافقين ، سنبتدع قصة حب مزيفة و أنتِ ستسايريني و إلا سأنفذ تهديدي .

أنزلت رأسها بألم فما بيدها حيلة لتردعه أو تقاومه أو حتى لتدافع عن نفسها أو تترك غيرها ليفعل ، هو ببساطة أغلق كل طرق النجاة ،  أومأت له بهدوء و نزلت دمعة من عينيها لتمسحها بسرعة تدعي الثبات و القوة ، و دون إهتمام  أشار لها بنظرة من عينيه أن تتبعه إلى الداخل لتفعل .

عندما إقترب من المدخل وقف حتى وصلته ثم شابك أصابعه بأصابعها ، هي تعلم نيته بفعل هذا ، فهو سيزف صورة مثالية للحب بينهما الذي لم و لن يولد ، نظرت له بهدوء لكنه لم ينظر لها بل لم يكترث حتى .

تبعت خطواته إلى الداخل، تجاوزا بعض الحضور حتى وقفا أمام الأعضاء و الفتيات الذين ينظرون لتشابك يديهما بإبتسامت سعيدة ممتنة ، ليتهم يروا ما خلف المظاهر ، ما في القلوب ، قال دي او بهدوء بينما يشير إلى تشابك يده بيدها .
دي او : نحن قررنا أن نتزوج و نحن نحب بعضنا منذ فترة .

ضغط على يدها بخفة لتستجيب و تقول .
كريستين : نعم بالفعل ، نحن نحب بعضنا منذ مدة .
أومأت ميرسي أريانا قائلة بإبتسامة و السعادة تغمرها فلقد شعرت أنهما سيكونا ثنائي رائع كما هما عليه الآن منذ أن تشاجرا بالشركة .
ميرسي أريانا : حسناً ! أنا لا أمانع طالما تلك رغبتكما و مبارك لكما سلفاً !

..............................................

وصلت كاثرين أخيراً إلى منزلها بعد طريق طويل و متعب ، توجهت نحو غرفة نومها و بدون تفكير ، كل ما تريده الآن أن تنعم بنوم عميق و مريح يرد لها قوة بدنها و نشاطها .

دخلت إلى دورة المياه لتأخذ حماماً دافئاً و غيرت ثيابها إلى ملابس نومها ثم خرجت من الغرفة تجفف شعرها المبتل بالمنشفة ، جذب نظرها قبل أن تتقدم داخل غرفتها أكثر  ذلك الواقف في الزاوية البعيدة متكئ على الحائط خلفه بينما يعقد ساعديه و يشابك قدميه و إبتسامة غريبة تعلو شفتيه .

شهقت هي بتفاجأ عندما ميزت هويته بينما تتراجع بخطواتها إلى الخلف بفزع .
كاثرين : كاي !
زادت إبتسامته الغريبة إتساعاً ثم همس بنبرة مثيرة و غامضة .
كاي : أهلاً حبيبتي .

..........................................

سلااااام قايز

بارت جديد

بعد 40 تعليق و فوت بنزل بارت بكرا أو بعده

1. رأيكم بتصرف كاثرين و كاي ؟ و كيف أصبحت علاقة رافي و كاثرين يا ترى ؟

2. رأيكم بتصرف ماريا و سوهو ؟ ندم سوهو ؟

3. رأيكم بدي او و كريستين ؟ هل سيحبان بعضهما يوما ما ؟

4. رأيكم بلاي و ليليانا ؟جراءة لاي و غضبه؟ هل غضبه مبرر ؟

5. رأيكم بالبارت ككل و توقعاتكم للقادم ؟

دمتم سالمين ❤
Love ❤
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤

© Mercy Ariana Park,
книга «سكر مالح».
Коментарі