Chapter One
Chapter Two
Chapter Three
Chapter Four
Chapter Five
Chapter Six
Chapter Seven
Chapter Eight
Chapter Nine
Chapter Ten
Chapter Eleven
Chapter Twelve
Chapter Thirteen
Chapter Fourteen
Chapter Fifteen
Chapter Sixteen
Chapter Seventeen
Chapter Eighteen
Chapter Ninteen
Chapter Twenty
Chapter Twenty-one
Chapter Twenty-two
Chapter Twenty-three
Chapter Twenty-four
Chapter Twenty-five
Chapter Twenty-six
Chapter Twenty-seven
Chapter Twenty-eight
Chapter Twenty-Nine
Chapter Thirty
Chapter Thirty-one
Chapter Thirty-two
Chapter Thirty-three
Chapter Thirty-four
Chapter Thirty-five
Chapter Thirty-six
Chapter Thirty-seven
Chapter Thirty-eight
Chapter Thirty-nine
Chapter Forty
Chapter Forty-one
Chapter Forty-two
Chapter Forty-three
Chapter Forty-four
Chapter forty-five
Chapter Forty-six
Chapter Forty-seven
Chapter Forty-eight
Chapter Forty-nine
Chapter Fifty
Chapter Fifty-one
Chapter Fifty-two
Chapter Fifty-three
Chapter Fifty-four
Chapter Fifty-five
Chapter Fifry-six
Chapter Fifty-seven
Chapter Fifty-eight
Chapter Fifty-nine
Chapter Sixty
Chapter Sixty-one
Chapter Sixty-two
Chapter Sixty-three
Chapter Sixty-four
Chapter Sixty-five
Chapter Sixty-six
Chapter Sixty-seven
Chapter Sixty-eight
Chapter Sixty-nine
Chapter Seventy
Chapter Seventy-one
Chapter Seventy-two
Chapter Seventy-three
Chapter Seventy-four
Chapter Seventy-five
Chapter Seventy-six
Chapter Seventy-seven
Chapter Seventy-eight
Chapter Seventy-nine
Chapter Eighty
Chapter Eighty-one
Chapter Eighty-two
Chapter Eighty-three
Chapter Eighty-four
Chapter Eighty-five
Chapter Eighty-six
Chapter Eighty-seven
Chapter Eighty-eight
Chapter Eighty-nine
Chapter Ninty
Chapter Ninty-one
Chapter Ninty-two
Chapter Ninty-three
Chapter Ninty-four
Chapter Ninty-five
Chapter Ninty-six
Chapter Ninty-seven
Chapter Ninty-eight
Chapter Ninty-nine
Chapter A Hundred The End
Chapter Seventy-eight
" معاً حتى الموت "



كيف ستستطيب لي الحياة و مكانكِ خالٍ فيها ، أنا أكون حيثما أنتِ .











عندما هاتفت فكتوريا سيهون كان يجلس بين الأعضاء شيومين ، لوهان ، تاو ، و كريس في جلسة شبابية ، لكنه وقف مفزوعاً يكلمها حالما أخبرته بأمر الحريق و هي تبكي .

صرخ حالما أغلق الخط و هو يركض ناحية الباب .
سيهون : المنزل يحترق و عائلتي به !
صرخ الأعضاء خلفه على أثر المفاجأة الفجيعة تلك و تبعوه بسياراتهم خلف سيارته التي انطلقت بسرعتها القصوى .

سيهون أخذ يقود الطريق و هو مغيب عما حوله ، يقود السيارة بسرعتها القصوى و كله أمل بسلامتها و بذات الوقت كله خوف من خسارتها .

ضرب المقود بقبضتيه المرتجفتين و عيناه فعلياً قد سالت دموع الخوف منها ثم صرخ و هو يبكي .
سيهون : يا الله سلمها لي ! يا الله سلمها لي ! 

إصطف بعشوائية أمام المنزل الذي يحترق و لاحظ تجمهر سكان الحي و سيارات الإسعاف و الإطفاء أمام المنزل ، ركض نحو رجل الأطفاء و هو يسأله صارخاً يهزه بقبضتيه التي تمسكت ببدلته  .
سيهون : زوجتي أين هي ؟! أين هي ؟!

ربت رجل الإسعاف على كتفه قائلاً بحزن و بذات الوقت يحاول طمئنته .
رجل الإطفاء : سيدي لم نستطيع إخراج من في الداخل بعد ، لكن لا تقلق سنفعل .

صرخ سيهون بغيض لشدة خوفه برجل الإطفاء .
سيهون : لماذا لم تخرجوها بعد ؟! لماذا ؟!
علا صدره و هبط بقوة عندما زفر نفسه الملهوف و هو لا يقابله سوى الصمت من رجل الإطفاء ، إندفع أراد الدخول إلى المنزل الذي يحترق لكن أيدي الأعضاء منعته و هم يتمسكون به بقوة فصرخ بهم بغضب بعد أن عجز عن التحرر من أيديهم التي تلفه بقوة .

سيهون : دعوني أذهب ! دعوني اتركوني !  ستموت زوجتي و ابنتي ، دعوني اذهب لهن اخرجهن ، أنقذهن ، أو أموت معهن ، ليس لي حياة بعدهن ، أتركوني أرجوكم !

إنفجر طرف المنزل حيث يكون المطبخ ليصرخ سيهون بقوة حتى برزت عروقه بشدة .
سيهون : فكتوريا !!!

لا يدري كيف خرج من قبضات أصدقائه ليركض بأقصى سرعته إلى داخل المنزل حيث النيران تأكل كل شيء و ألسنتها تتصاعد و الدخان كثيف ، ضرب باب المنزل بقدمه بقوة ليقع أرضاً حيث النيران كانت قد أكلت إطاره بالفعل .

دخل إلى المنزل و هو يصرخ باسم فكتوريا بهلع ليسمع صراخها ممزوج مع بكائها تنادي اسمه ليتوجه حيث الصوت ، صعد السلم الذي تآكلت جوانبه بسرعة ثم ضرب باب غرفة نومه بقدمه حيث تقطن فكتوريا و آشلي ليقع الباب أرضاً  بعد عدة ركلات قوية من قدمه .

إندفع إلى الداخل و ركض ناحية فكتوريا التي ترتجف لشدة خوفها و آشلي تتمسك بحضنها ،  تحمد حالما رأى كلتاهما بخير و حضنهما إلى صدره بشدة معبراً عن خوفه الرهيب عليهن ، قبل شفاه فكتوريا و رأس آشلي سريعاً ثم حمل آشلي و تمسك بذراع فكتوريا يحثها على اتباعه ، المنزل يتآكل بالفعل، ركض إلى الأسفل و هو يتمسك بهن بكل قوته ثم خرج من المنزل سريعاً لينفجر المنزل .

وضع آشلي أرضاً ثم رمى بفكتوريا أمامه أرضاً و إعتلا كلتاهما يحميهما لكي لا يصلهما شيء من شظايا المنزل التي تتطاير في الجو .

سمعت فكتوريا تأوه صدر منه لتلتف برأسها له و هي تبكي بشدة ، نظرت إليه نظرات خاوية فزعة و نظر في عينيها بخور و همس لها و الألم ظاهر على وجهه .
سيهون : آسف !

صرخت باسمه باكية و إلتفتت له سريعاً ، كوبت وجهه بين كفيها لتهمس و هي تبكي بشدة .
فكتوريا : أين أصبت ؟! حبيبي أنا الأسفة !  ستكون بخير أرجوك تماسك قليلاً ، يا عمري من أجلي أتوسل إليك !

أغمض عينيه بخور ليضع رأسه على قدميها متمدداً على بطنه لتلاحظ كتفه النازف فتمسكت برأسه بين يديها و هي تصرخ طالبة النجدة .

في المستشفى ، تم نقل سيهون الذي أغمى عليه من إصابته و آشلي التي أغمى عليها أيضاً من شدة خوفها لتبقى فكتوريا تجول ممرات المستشفى و هي تبكي لشدة خوفها على كليهما و الشباب حولها جميعهم بعد أن حضر البقية مع زوجاتهم ، الجميع يحاول تهدئتها .

وقفت ميرسي أريانا لتحضن فكتوريا التي ازداد بكائها و علت شهقاتها أكثر على كتف ميرسي أريانا و هي تهمس بضعف .
فكتوريا : يا إلهي! أنا خائفة عليهما بشدة ، لقد أحزنته يا ميرسي و لم أقبل مصالحته أو قبول إعتذاره رغم أنه ألح فيه ، لقد ردعته عني و لم أغفر له ، أنا نادمة بشدة ، نادمة بشدة ، يا إلهي لا أريد سوى سلامته و ليفعل بي ما يشاء بعدها ، فقط يعود لي بخير !

تنهدت ميرسي أريانا ثم أخذت تمسح بكفها على رأس فكتوريا تحاول مواساتها و تهدئتها بوجه عابس حزناً على كلاهما و الطفلة المسكينة التي لم تتحمل هول الموقف ، بعد وهلة شعرت برأس فكتوريا ثقيل على كتفها فقبضت حاجبيها و قبل أن تستفهم إرتد جسد فكتوريا مسلوب القوى لتحاول ميرسي أريانا التمسك بها سريعاً قبل أن تقع أرضاً و هي تطلب المساعدة بصوت مذعور ليلبي كاي سريعاً ،  حملها قبل أن ترتطم بالأرض ثم جهر طالبا أي طبيب بينما يهرول بها إلى الإسعاف .

وضِعَت فكتوريا بغرفة خاصة بعد أن تم إجراء بعض الفحوصات لها لمعرفة مصابها و هي ما تزال غائبة عن الوعي .

خرج الطبيب من غرفة سيهون ليردف بإبتسامة لطيفة حتى يطمئنهم على حاله .
الطبيب : لا تقلقوا عليه هو فعلياً بخير و استعاد وعيه ، الإصابة بسيطة و الجرح سطحي ، حمداً لله على سلامته ، و بالنسبة للطفلة لقد اغمى عليها لشدة خوفها ، لكنها الآن بخير تستطيعون أخذها الآن .

تحمد الجميع لسلامة كلاهما بينما في قلوبهم وخزة خوف على فكتوريا ليكمل الطبيب بتلك الإبتسامة الواسعة .
الطبيب : المريض يريد رؤية زوجته و ابنته الآن .

انسحب الطبيب من أمامهم ليردف بيكهيون بجدية .
بيكهيون : أنا سأذهب لأجلب آشلي ، لكن لا تشعروا سيهون بغياب فكتوريا حتى تستفيق .
انسحب من أمامهم بعد أن سمع موافقتهم ليحضر الصغيرة آشلي .

دخل الجميع إلى سيهون الذي جال بنظره بينهم بإبتسامة لطيفة ثم همس بتسأول .
سيهون : أين فكتوريا ؟
تناظر الجميع بوجوه بعضهم البعض غير قادرين على الإجابة و قبل أن يطرح المزيد من الأسئلة دلف بيكهيون حاملاً آشلي على ذراعه و التي بيديها الحلوى و هي تقهقه بمرح ليضحك سيهون بفرح ثم أخذها من بيكهيون و قبلها عدة قبل ثم حضنها إليه .

امتدت يد الصغيرة لتتحسس تفاحة آدم خاصة سيهون بحاجبين ظريفين معقودين تعجباً من بروزها ليقهقه هو بخفة ثم همس و هو يمسح على رأسها .
سيهون : مشاكسة كماما .

ضحك من حوله بخفة و من بينهم بيكهيون الذي همست زوجته بأذنه بعبث .
إيزابيلا : تجيد أن تكون أب جيد ، يبدو عليك الإستعداد !
رد لها الهمس قائلاً بإبتسامة جانبية .
بيكهيون : أنتِ أنجبي طفلاي و ستري كيف أجيد الأبوة و الأشياء الأخرى ، رغم علمي أنكِ تعلمين كم أنا ماهر بالأشياء الأخرى و الدليل إنكِ بالون منتفخ الآن .

غمز لها بآخر حديثه عابثاً لتولي نظرها عنه خجلاً دوماً ما يسير الحديث ليعتز برجولته و جموحه ، لا تنكر أنه رجل بكل معنى الكلمة و جامح أيضاً لكنه يتباهى كثيراً ، ما كانا سيخرجان من الجو الرومنسي ذاك لولا أسئلة سيهون المُلِحّة .
سيهون : أين زوجتي ؟! لماذا لا تجيبوني ؟!

فور إنتهاء سؤاله سمعوا صوت من خلفهم ليلتفتوا .
فكتوريا : أنا هنا !
إرتفعت شفتي سيهون بإبتسامة بينما ينظرها لها تتقدم إليه بخطوات بطيئة ، جلست على طرف السرير بجانبه ثم انكست برأسها لتهمس بحزن و أسف .
فكتوريا : أنا آسفة، أرجو أن تسامحني !

نفى سيهون برأسه سريعاً و كوب وجهها بين يديه ثم رفعه لتنظر بعينيه ليهمس بصوت شجي حنون .
سيهون : أنا الأسف ، لا تعتذري ، أنا حقاً بخير و سعيد الآن لسلامتكِ و سلامة آشلي ثم إن إصابتي سطحية سأشفى بعد عدة أيام قليلة .

أكمل بعد أن قرب وجهها إلى وجهه هامساً بعبث دون أن يهتم أن هناك الكثير من في الحجرة غيرهما .
سيهون : لكنني أحتاج رعاية خاصة مليئة بالحب و الرومانسية من زوجتي الجميلة .
تبسمت هي بخجل لتكمل على أستحياء .
فكتوريا : أي شيء لك ، طلباتك حاضرة .

قبل جبينها ثم ابتعد قليلاً ، ارتفعت هي عنه ثم أعتدلت بجلستها لتردف و هي تنظر للموجودين حولها الذي يهمون بالإنسحاب خارجاً لكنها منعتهم .
فكتوريا : ابقوا رجاءً  لا داعي لإخلاء المكان .

انصاع الجميع لرغبتها ثم جلسوا يتحادثون في مواضيع مختلفة ، أثناء ذلك دخلت أحد ممرضة تطلب فكتوريا إلى مكتب الطبيب كما أمر لتذهب خلفها .

بعد دقائق قليلة ، عادت و هي تبتسم بخفة ثم جلست على حافة السرير بجانب سيهون و  همست له .
فكتوريا : سأخبرك أمراً يبقى سراً بيننا و لا تخبر أحد أو تثير الضجة ، موافق ؟!

أومئ لها بغرابة لتقترب من أذنه و تهمس له بصوت خفيض لا يسمعه غيره ليصرخ هو فوراً بتفاجأ و بصوت عالي سمعته كل المستشفى ليس فقط من هم بالغرفة .
سيهون : ماذا ؟!
أغمضت عينيها بقلة حيلة و ندم لإخبراه عندما رأت أن الجميع نظر لهم .

حسناً ! ماذا كانت تتوقع غير ردة الفعل تلك منه عندما نقلت إليه هكذا خبر ؟! بالتأكيد سيصرخ من أثر الصدمة عليه .

.................................................

سلاااااااااااااااام 😊😊😊

مش قلتلكم انكم بتقدرو تحققوا الشرط بسرعة بس انتو كسولين 😆😆

فمشان هيك البارت الجاي بعد
80 فوت و 80 كومنت
😴😴😴😴😴😴

حبيت اعلق على شغلة شوي صغيرة مزعجة شوي بس 👀

أنتو ما بتقرأو الكلام الي بكتبو هون و بتسألوني أسئلة أنا فعلا مجاوبها هون بس انتو اه انتو ما بتقرأو هون 😫
والله بحكي حكي مهم 😁😁😁

رح ارد على بعض أسئلتكم هون

1. كم ضايل للرواية ؟!
الرواية حكيت 100 بارت يمكن تطول معي اكثر شوي او تنقص شوي يعني حسب 🙏

2. ليش حاطة شرط تفاعل لتنزيل البارت القادم ؟!
لأنها الطريقة الوحيدة الي بتخليكم تتفاعلوا و المتابعين القداااام بعرفوا انا وصلت للبارتات الثلاثينية بدون شروط بس التفاعل كان صفر و التفاعل برفع نسبة المشاهدات و بشهر الرواية و برفع تصنيفها
و حاليا سكر مالح مصنفة  HOT  STORY بفضل الشرط و فضلكم و وصلت لتصانيف عالية

3. ليش البارت قصير و ليش بطولي لتنزلي ؟!
بارتات سكر مالح من البداية هيك أنا بكتبوا على جزئين لهيك ما بقدر اكتب جزء أطول لاني بكتب بارتات ورد شائك و حاقد عاشق الي هما أطول غير أموري الخاصة أما التأخير منكم أنا بنزل البارت ليتحقق الشرط و انتو بتتأخرو لتحققوا

4. ليش ساحبة على بعض الثنائيات ؟!
أنا مش ناسية و لا كوبل و كلهم حاطلهم خطط و أحداث و مفاجآت ضخمة و خصوصا بيكهيون و إيزابيلا و دي او و كريستين فاصبروا شوي لانو تسلسل الأحداث مخططلو رجاءا اصبرو شوي

إذا ضل سؤال عام زي الي فوق أسألو☝

اخخخخ تعبت 😧😧😧

ما بصير اطلع قبل ما اعلق على كل من :

حفل الماما 😠😠😠 : قهرني 😳😳
بتعرفوا الي خاطر اقتلهم القائمين على الحفل .. هانوا إكسو بشكل فظيع و الجوائز ما كانت موزعة بالعدل ... الله ياخذهم بس

يعني خلو أداء إكسو بالنص
و طلعوهم بس بالديسانغ
غير معاملتهم الحيوانة للإكسوال

انقهرت لما بكى تشانيول كلو إلا بكاء تشانيول هذا حياتي

رغم ذلك
أداء إكسو ، الستايل تبعهم بجننو
رقصهم أغانيهم أداء POWER ثيابهم شعرهم كل اشي مثالي

حفل  ميلون ❤ : اخخخ يا قلبي هذول عوضو عن قهر مبارح 😍😍😍😍😍
جد !!😙😙
الجوائز موزعة بشكل عادل نوعا ما و الأداءات بتجنن

اداء إكسو فخم يااااااه خصوصا KOKOBOP
تشانيول بيكهيون و كاي يا ويللللي على الجمال

رغم كل شيء
البارت القادم بعد 80 فوت و كومنت
1. رأيكم بردة فعل سيهون ؟ إنقاذه لفكتوريا ؟

2. رأيكم بردة فعل فكتوريا ؟ و خوفها الشديد على سيهون ؟

3.رأيكم بمعاملة سيهون لآشلي ؟

4.رأيكم بالظهور الطفيف لبيكهيون و إيزابيلا ؟

5. لماذا أغمى على فكتوريا يا ترى ؟

6. بماذا أخبرت فكتوريا سيهون ؟

7. رأيكم بالبارت و توقعاتكم للقادم ؟

دمتم سالمييييييييين 😍
LOVE YOU 😍
😍😍😍😍😍😍😍😍😍😍😍😍😍😍😍

© Mercy Ariana Park,
книга «سكر مالح».
Chapter Seventy-nine
Коментарі