Chapter One
Chapter Two
Chapter Three
Chapter Four
Chapter Five
Chapter Six
Chapter Seven
Chapter Eight
Chapter Nine
Chapter Ten
Chapter Eleven
Chapter Twelve
Chapter Thirteen
Chapter Fourteen
Chapter Fifteen
Chapter Sixteen
Chapter Seventeen
Chapter Eighteen
Chapter Ninteen
Chapter Twenty
Chapter Twenty-one
Chapter Twenty-two
Chapter Twenty-three
Chapter Twenty-four
Chapter Twenty-five
Chapter Twenty-six
Chapter Twenty-seven
Chapter Twenty-eight
Chapter Twenty-Nine
Chapter Thirty
Chapter Thirty-one
Chapter Thirty-two
Chapter Thirty-three
Chapter Thirty-four
Chapter Thirty-five
Chapter Thirty-six
Chapter Thirty-seven
Chapter Thirty-eight
Chapter Thirty-nine
Chapter Forty
Chapter Forty-one
Chapter Forty-two
Chapter Forty-three
Chapter Forty-four
Chapter forty-five
Chapter Forty-six
Chapter Forty-seven
Chapter Forty-eight
Chapter Forty-nine
Chapter Fifty
Chapter Fifty-one
Chapter Fifty-two
Chapter Fifty-three
Chapter Fifty-four
Chapter Fifty-five
Chapter Fifry-six
Chapter Fifty-seven
Chapter Fifty-eight
Chapter Fifty-nine
Chapter Sixty
Chapter Sixty-one
Chapter Sixty-two
Chapter Sixty-three
Chapter Sixty-four
Chapter Sixty-five
Chapter Sixty-six
Chapter Sixty-seven
Chapter Sixty-eight
Chapter Sixty-nine
Chapter Seventy
Chapter Seventy-one
Chapter Seventy-two
Chapter Seventy-three
Chapter Seventy-four
Chapter Seventy-five
Chapter Seventy-six
Chapter Seventy-seven
Chapter Seventy-eight
Chapter Seventy-nine
Chapter Eighty
Chapter Eighty-one
Chapter Eighty-two
Chapter Eighty-three
Chapter Eighty-four
Chapter Eighty-five
Chapter Eighty-six
Chapter Eighty-seven
Chapter Eighty-eight
Chapter Eighty-nine
Chapter Ninty
Chapter Ninty-one
Chapter Ninty-two
Chapter Ninty-three
Chapter Ninty-four
Chapter Ninty-five
Chapter Ninty-six
Chapter Ninty-seven
Chapter Ninty-eight
Chapter Ninty-nine
Chapter A Hundred The End
Chapter One
" اللقاء الأول "


حباً بعيناكِ و شفتيكِ و كل ما بكِ جعلني أتضرع لحُبكِ عاشقاً .

أول يوم جامعي في كوريا لتلك الآنسة ، أغلقت المنبه لتجلس بتعب على سريرها فهي لم تسنح لها الفرصة أن تأخذ قسطاً من الراحة بعد ؛ لقد حطت قدميها أرض كوريا منذ ساعات فقط و الآن عليها التوجه للجامعة .

حسنا! مادام سبب تواجدها في تلك البلد الغريبة عنها هو الدراسة الجامعية فلا تستطيع أن تتغيب عن أول يوم دوام لها هنا ، تجهزت و أرتدت ثيابً مناسبة متوجهة لجامعتها .

هي أعتادت على لفت الإنتباه لها عند دخولها لأي مكان تحط قدميها عليه ، كيف لا ؟! و هي بتلك الهالة التي تجذب الأنظار .

فتاة طويلة بجسد حنطي رشيق أبدع الله خلقه ، شعرها الأسود المموج بشكل مميز يصل فخذيها بكل بهاء ، فتاة بأعين واسعة كفنجان القهوة ثم حدقتين عسليتين ، رموش طويلة و كثيفة تضيف على جمالها جمالاً ناعم ، فم صغير ذو شفاه كرزية طرية مكتنزة .

تمشي بتأنق و تفادي ، يزين كف يدها الأيمن سلسة كف من الذهب الخالص بينما كفها الأيسر مزين برسم الحناء أما زينة قدمها اليمنى خلخال شرقي رنان ؛ لا تفعل ذلك للعجرفة فقط لتظهر أصلها الأجنبي عن البقية هنا بهذه الطريقة فبالتأكيد ستلفت الأنظار إليها .

وجود ذلك التجمهر الأخر حول مجموعة من الشباب لفت نظرها فعزمت أن تعلم سببه ، إقتربت إلى طالبة تقف مع الجمع بحماس ثم استفهمت .
ميرسي أريانا :عفواً ، ماذا هناك ؟ لماذا تتجمعون هنا ؟
الطالبة:إنهم إكسو
ميرسي أريانا:وماذا يعني ذلك؟ ... لا يهم .

بعثرت شعرها متوجهة نحو كافتيريا الجامعة محاولة منها ببدأ يومها بنشاط من خلال كوب قهوة كحال أي طالب جامعي لا يقوى على النظر بوجه أستاذه الذي يثير النعس دون كوب قهوة .

عندما أرادت أن تدلف إلى الداخل أوقفها صوت رجل لَوحَي بتلك الهالة فعلمت أنه حارسٌ شخصي .
الحارس الشخصي :آنستي لا تستطعِ الدخول الآن .
رفعت حاجبها بتهكم و تخصرت بغل قائلة .
ميرسي أريانا: لماذا ؟
الحارس :آنستي إكسو في الداخل و يمنع دخول أحد أثناء تواجدهم إلا بعد أن نحصل على بطاقته الجامعية لنضمن سلامتهم .

حسناً هذا مثيراً للإستفزاز بالنسبة لها ليس و كأنها ستقفز في أحضانهم تطلب توقيعاً و صورة و تصرخ بكلام فارغ يثير الرعبة ، استثارت غضباً و رفعت سبابتها بوجهه معلمة بحدة .

ميرسي أريانا :إسمع يا هذا أولاً هذه جامعتي فأدخل إينما أريد وأخرج من أينما أريد ، ثانياً لا أهتم بذلك الشيء إكسو حتى أني لا أعرف ما هو هذا ، ثالثاً لن أعطيك بطاقتي و اضرب رأسك عرض الحائط ، رابعاً إبتعد قبل أن أوبخك أكثر ، مثير للأستفزاز.

إبتعد الحارس بعيون متوسعة بينما يتنحنح محاولة منه لتخفيف إحراجه منها ، دخلت إلى الكافتيريا و هنا تبدأ السيمفونية اليومية ؛ تسمع تصافير الإعجاب و كلمات الغزل المادحة بذلك المظهر الخلاب ، هي إعتادت على الأمر فأصبحت لا تبالي .

أخذت كوب القهوة خاصتها وتوجهت إلى إحدى الطاولات الفارغة تنتظر صديقتها حتى تصل ،
لكن ماذا عن إكسو الذين هم في الداخل بالفعل ؟
سيهون :انظرو يا شباب حسناء دلفت إلى هنا ،جمالها لا يقيم ؛ أظن أنها أخترقت مقاييس الجمال .

في الواقع كان ذلك الشاب المادح بجمال تلك الفاتنة الأجنبية يكلم نفسه ؛ فكل الحاضرين ينظرون من زواياهم لها مقيمون جمالاً خلاباً نادر الوجود .

تشانيول : لا تبدو من هنا عيناها تدلان على ذلك .

دي او : إنني لأول مرة أعبر عن إعجابي بجمال فتاة !

سوهو : أظنها تستحق التعبير عن جمالها .

كاي : ما رأيكم بتقديم دعوة لها لمشاركتنا طوالتنا ؟

لاي: و لما قد توافق ؟

تشين:ولما لا تفعل ؟ أظنك نسيت من نحن برؤية تلك الحسناء .

شيومين: لا يبدو عليها أنها معجبة .

تاو : أظنها لا تعرفنا ؛ هي لم تنظر نحونا حتى ، أظن لاي على حق .

لوهان : أشاركك الرأي .

كريس : على أية حال ؛سأطلب منها أن تشاركنا الطاولة و لا أظن أن أمثالنا يرفضون من قبل فتاة مهما كانت .

لوهان : أظن أنه وجب علينا شكر عجرفتك ، تقدم لنرى ماذا ستفعل يا من لا ترفض .

ميرسي أريانا قد إلتقطت أطراف الحديث و تعليقاتهم لكنها فقط تجاهلت الأمر ، نظرت إلى ذلك الشاب الطويل ذو الوجه الوسيم يقترب إلى طاولتها متبختراً بمشيته ، وقف محاذاتها و أردف .
كريس:يا أنسة ، أترغبين بمشاركتنا طاولتنا ؟

نظرت إليه بإستهجان ثم أردفت .
ميرسي أريانا:لماذا قد أفعل ؟
هي أستنتجت تعجرفه منذ تقدمه إليها بتلك المشية ، لذلك ردت عليه بإقصى درجات برود صوتها .

برر ضاحكاً بسُخف .
كريس :لا شيء ، فقط نود التعرف عليك أنا و أصدقائي .
أشار لإكسو بسبابته فأتجهت برأسها إليهم ثم أعادت نظرها إليه قائلة .
ميرسي أريانا : لا أود مشاركتكم الطاولة .

هو فعليا لم يتوقع تلك الإجابة أبداً ، لذلك استهجن الرفض بالإصرار .
كريس:لماذا يا حسناء ؟! نحن فقط نود أن نكون أصدقاء لا تخافِ من المعجبين .

تشردقت بإبتسامة ساخرة و أردفت .
ميرسي أريانا :لقد نعتني بالحسناء لِتوِّك و لا أظن أنه يحق لك ، ثم إنني لا أختلط بالرجال الغرباء فكيف أصادقهم ، أظن أنني أمتلك تسع صديقات كافي بالنسبة لي و لا أرغب بالمزيد ، اااه و أيضاً تفطن أنا لا أخاف أحد .

نفث كريس أنفاسه بتوتر ، أسيعود لأصدقائه خالي الوفاض ؟
كريس: حسناً كما تريدين ، لكنني لم أرى فتاة من قبل مثلك أنتِ فريدة من نوعك تثيرين الإعجاب ، أعتذر لما أتفوه به لكنني لا أستطيع الصمت عن الحقيقة .

نفثت ميرسي أريانا شعرها بحنق لترد عليه ببرود أحرجه .
ميرسي أريانا : دعني و شأني .
تلك كانت صدمة اليوم بالنسبة للأعضاء - لقد تم رفضهم - أو هذا ما كانوا يظنوه .

هي فقط ثواني حتى بدأت صدمة ثالثة ، سيمفونيات تصافير الإعجاب و الغزل تنطلق من جديد في كافيتريا الجامعة ، فعلمت تلك الجالسة بهدوء من الذي أتى دون التحقق .
ميرسي أريانا : لقد جائت الطفلة .

دلفت فتاة شقراء الشعر و البشرة ، خضراء العيون ، لطيفة لحد الجنون ، تضع في رقبتها عقد يتوسطه حجر كريم ، جمالها جعل كاي يعلق بشرود .
كاي : كَثُرت غرائب الدنيا !

أردف لاي مستفهماً عاقداً حاجبيه .
لاي : تبدو صديقتها ، لكن صاحبة العينين العسلية أجمل منها .
الجميع أبدى الإقرار إلا واحد إعترض .

أضاف سوهو بشرود .
سوهو:رغم أنها شديدة الجمال تلك الشقراء إلا أن تلك الفتاة أجمل .
رد بيكهيون معترضاً
بيكهيون:لا الشقراء أجمل .
عارضوه البقية بصوت واحد .
إكسو:لا الأخرى أجمل .

قاربت المحاضرة الأولى على البدأ لتنهض الفتاتان متوجهتان لجدولهن بينما الأنظار تحيطهن من كل حدب و صوب ، أردفت إيزابيلا بخوف .
إيزابيلا:ما بال الجميع ينظر إلينا ؟

أعتادت ميرسي أريانا على نظرات الإعجاب بينما الأخرى تجعل منها خائفة و خجولة لسبب ما بالتأكيد ، فما كان من ميرسي أريانا إلا التهويد عليها بصوت حنون تجهر به كل ما أحتاجته إحدى الفتيات .
ميرسي أريانا: لا تخافي تلك فقط نظرات إعجاب تخلو من الخبث و الدنائة .

أخذت تنظر إيزابيلا للأرض بتوتر قائلة بصوت خفيض سيطرت عليه رجفة .
إيزابيلا : ما زلت لا أشعر بالراحة حيال الأمر لطالما راودت أحلامي نظراته تلك التي تشبه نظرات هؤلاء إلينا .

تنهدت ميرسي أريانا ثم أحاطت ظهر صديقتها بذراعها قائلة .
ميرسي أريانا : ألم أقل لكِ بأن الماضي لن ندعه يعيق المستقبل ؟ و أنكِ ستمضين قدماً رغم الصعاب و الخوف ؟ تلك فقط ضريبة الجمال و علينا تقبل الأمور لنتعايشها .

تنهدت إيزابيلا بأرتياح قائلة .
إيزابيلا: شكراً لكِ لولاكِ لقتلتُ نفسي منذ زمن ، أنتِ دوماً تدعميني بكلامك و أسلوبك الرازن بالحديث .

تبسمت ميرسي أريانا ثم همست لها بلطف .
ميرسي أريانا: ليس لي فضل عليكِ ، نحن صديقات و أنا أتحمل مسؤوليتكِ في ضل غياب حامٍ لنا ، هذا فقط واجبي ، و لا شكر بين الأصدقاء كما تعلمين .
تبادلتا عناقاً دافئ ثم دلفتا إلى محاضراتهما .

بمحض الصدفة أن إكسو قد قاموا بالتسجيل بنفس موادهما خلال الفصل الحاضر .
كاي: إننا نتشارك جدول المحاضرات أيضاً !
جلستا إلى جانب بعضهما البعض على مقعدين متجاورين في وسط القاعة ، لوهلة شعرت ميرسي أريانا أن هذين المقعدين فارغان عن عمد .

دلف المحاضر لتبدأ أول محاضرة له ، التي تكون عادة للتعرف بين الطلاب و محاضرهم و تعريفهم بالمادة المطلوبة .
المحاضر :مرحباً أيها الطلاب أنا محاضركم لتلك المادة أرجو تعاونكم .
الطلاب:بالتأكيد أستاذ .

كحال أي محاضر في الجامعة فأول ما يتفقد هو سجل الحضور و الغياب .
المحاضر :حسناً الآن دعوني أتفقد سجل الحضور والغياب .

بدأ يقرأ أسماء الطلاب حتى وصل لإسم الفتاتان ، حتى أنه أستهجن غرابة الأسم على مسامعه .
المحاضر : ميرسي أريانا !
رفعت ميرسي أريانا يدها و ردت بتهذيب .
ميرسي أريانا : هنا .

إبتسم المحاضر إليها ثم أردف بتعجب .
المحاضر : اسمك نادر و غريب أود أن أعلم قصته .
تنهدت ميرسي أريانا قبل أن تجيبه
ميرسي أريانا : أسماني أبي بهذا الإسم عناداً بأمي أثناء شجارهما على تسميتي .

أفرج المحاضر عن تعجبه بصوت خفيض بينما الطلاب من حولها يضحكون .
المحاضر:حسناً تبدو قصة لطيفة ! الآن إيزابيلا أود أن أعرف قصة إسمك أيضاً .
نفثت الأخرى أنفاسها بحزن قبل أن تجيبه .
إيزابيلا: هذا اسم أمي لقد أسماني به أبي بعدما توفيت و هي تلد بي ليبقى أسمها يرطب شفتيه عندما يناديني به .

تأثر المحاضر بصمت فعزاها .
المحاضر : رحمها الله يا إبنتي .
تبسمت بخفوت مجيبة .
إيزابيلا: شكراً لك .

بعد أن ألقى محاضرته خرج الطلاب متوجهين لوجهاتهم الأخرى ، حيث بعضهم لديهم محاضرات أخرى و أخرون يملكون أستراحة ، لكن موضوع المحاضرة المنصرمة أثار ريبة إيزابيلا حينما نطقت بتململ .
إيزابيلا : كيف لي أن أفهم النحو الإنجليزي و نظرياته و أنا لا أفهم الأساسيات حتى ؟!

ربتت ميرسي أريانا على كتفها قائلة بثقة .
ميرسي أريانا : لا تقلقِ سأقدم لكِ المساعدة .
ذلك الحديث البسيط دار تحت سمع أعضاء إكسو الذين يرتابون من موضوع المحاضرة المنصرمة .

جاء وقت الإستراحة حيث كان للفتاتين وإكسو وقت إستراحة مشترك ، خرجتا إلى الكافتيريا وطلبتا الطعام وجلستا على طاولة ثم أتو إكسو وطلبو الطعام إلا أنهموتوجهوا لطاولة الفتاتان .

حادثهن سوهو مجاملاً بتهذيب .
سوهو :أتسمحان لنا يا سيداتنا الجميلات ؟
نظرت إيزابيلا لصديقتها تنتظر جوابها .
إيزابيلا : اوه ! أهلاً ! ميرسي هل توافقين ؟
أومئت لهم برأسها ثم أشارت إلى المقاعد الكثيرة .
ميرسي أريانا : تفضلو

شكرها الأعضاء بهدوء ثم جلسوا يشاركهن الطاولة إلا أن أحدهم ذو حق مسلوب ليس براضٍ .
كريس : متقلبة المزاج .
رفعت ميرسي أريانا رأسها ثم نظرت إليه بقوة .
ميرسي أريانا : أشتهر بحسن ضيافتي أنا لا أرد ضيفاً ؛ فهذا ليس تقلب مزاج ، فقط حسن ضيافة .

جلس الأعضاء حول الطاولة بينما فترت نظرت إعجاب من قلب أحدهم ، هي ليست فتاة بجمال خلاب فقط بل بلسان متزن و شخصية قوية قادرة على ردع ما قد لا يستحسن إعجابها .
تشانيول : أود أن أسألك لأمر و أود أن تلبي .
أجابته بتوجس قائلة .
ميرسي أريانا : تفضل بالتأكيد !

تشانيول:لقد سمعت بأنكِ متحدثة بإثنتا عشر لغة فهل تساعدينا بعلم النحو الإنجليزي ؟
أومئت له سريعاً قائلة .
ميرسي أريانا:حسناً ، لا بأس معي بذلك .

تبسم سوهو بشكر ثم أردف بلطف .
سوهو: سنكون شاكرين لكِ ، و لكن فضولي يلح لأطرح سؤالي ، هل تعرفن من نحن ؟
أجابت كلتلاهما معاً .
إيزابيلا وميرسي أريانا : لا وهل علينا أن نعرفكم ؟

تبسم بيكهيون بحرج ثم أكمل .
يكهيون :نحن إكسو الفرقة الأولى في كوريا الجنوبية ، نحن فرقة إستعراضية نرقص نغني نفعل الراب نؤلف الموسيقى و شهرتنا جالت العالم و ذاع سيطنا بمختلف بقاع الأرض .

أما ميرسي أريانا فقد تركت هوية من هم أمامها و ذكرتهم بالحارس الذي ضايقها .
ميرسي أريانا: لقد علقت مع ذلك الحارس بسببكم .
ضحك بيكهيون بخفة مبرراً .
بيكهيون :هو حارسنا يقوم بحمايتنا من المعجبين المهوسين .

أومئت له ميرسي أريانا ثم همت بالوقوف .
إيزابيلا : لا بأس الآن علينا أن نذهب
أوقفهما صوت .
تشانيول : هل لي برقم هاتفك أريانا ؟
عقد ميرسي أريانا حاجبيها قائلة .
ميرسي أريانا : لماذا تريد رقم هاتفي ؟
أجابها مبتسماً .
تشانيول : حتى نتفق بشأن الدروس .

تقدمت إليه من جديد ، أخرجت دفتر صغير و قلم و كتبت عليها شيء ثم مدتها له .
ميرسي أريانا : لا بأس ، بمجرد إنهاء الدروس تحذف رقمي و لا تعاود الإتصال بي .

أومئ تشانيول بحرج قائلاً .
تشانيول : اوه ! حسناً ، شكراً لكِ على أية حال فنحن لدينا جدول مشترك هذا الفصل .
أومئت له ميرسي أريانا قائلة بإبتسامة جانبية زادت فمها العنقودي جمالاً خلاباً .
ميرسي أرينا : سررنا بمزاملتكم لهذا الفصل ، وداعاً .

.................................

سلااااااام يا

البارت من ١٨٠٠+ كلمة .

إنتهى الفصل الأول إن أعجبتم بعملي فلتقدمو الدعم .

1.ما رأيكم بشخصية البطلة ؟

2.ماذا قد تكون طبيعة الماضي السيء الذي يراود إيزابيلا بإحلامها ؟

3. من هو العاشق الذي وله بميرسي أريانا ؟

4. ما رأيكم بقصص إسماء الفتاتان ؟ ما هي قصصكم أنتم ؟

قدمو الأفضل من دعمكم لأقدم لكم الأفضل من كتاباتي و ما تصوره مخيلتي .

دمتم سالمين ❤
Love ❤
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤

© Mercy Ariana Park,
книга «سكر مالح».
Коментарі
Упорядкувати
  • За популярністю
  • Спочатку нові
  • По порядку
Показати всі коментарі (17)
dodo doda
Chapter One
انا اتسميت على اسم بنت خالة ماما
Відповісти
2018-09-12 21:34:18
2
dodo doda
Chapter One
طيب
Відповісти
2018-09-12 21:34:38
2
dodo doda
Chapter One
البارت كان قوى وجميل قوى
Відповісти
2018-09-12 21:34:54
2