Chapter One
Chapter Two
Chapter Three
Chapter Four
Chapter Five
Chapter Six
Chapter Seven
Chapter Eight
Chapter Nine
Chapter Ten
Chapter Eleven
Chapter Twelve
Chapter Thirteen
Chapter Fourteen
Chapter Fifteen
Chapter Sixteen
Chapter Seventeen
Chapter Eighteen
Chapter Ninteen
Chapter Twenty
Chapter Twenty-one
Chapter Twenty-two
Chapter Twenty-three
Chapter Twenty-four
Chapter Twenty-five
Chapter Twenty-six
Chapter Twenty-seven
Chapter Twenty-eight
Chapter Twenty-Nine
Chapter Thirty
Chapter Thirty-one
Chapter Thirty-two
Chapter Thirty-three
Chapter Thirty-four
Chapter Thirty-five
Chapter Thirty-six
Chapter Thirty-seven
Chapter Thirty-eight
Chapter Thirty-nine
Chapter Forty
Chapter Forty-one
Chapter Forty-two
Chapter Forty-three
Chapter Forty-four
Chapter forty-five
Chapter Forty-six
Chapter Forty-seven
Chapter Forty-eight
Chapter Forty-nine
Chapter Fifty
Chapter Fifty-one
Chapter Fifty-two
Chapter Fifty-three
Chapter Fifty-four
Chapter Fifty-five
Chapter Fifry-six
Chapter Fifty-seven
Chapter Fifty-eight
Chapter Fifty-nine
Chapter Sixty
Chapter Sixty-one
Chapter Sixty-two
Chapter Sixty-three
Chapter Sixty-four
Chapter Sixty-five
Chapter Sixty-six
Chapter Sixty-seven
Chapter Sixty-eight
Chapter Sixty-nine
Chapter Seventy
Chapter Seventy-one
Chapter Seventy-two
Chapter Seventy-three
Chapter Seventy-four
Chapter Seventy-five
Chapter Seventy-six
Chapter Seventy-seven
Chapter Seventy-eight
Chapter Seventy-nine
Chapter Eighty
Chapter Eighty-one
Chapter Eighty-two
Chapter Eighty-three
Chapter Eighty-four
Chapter Eighty-five
Chapter Eighty-six
Chapter Eighty-seven
Chapter Eighty-eight
Chapter Eighty-nine
Chapter Ninty
Chapter Ninty-one
Chapter Ninty-two
Chapter Ninty-three
Chapter Ninty-four
Chapter Ninty-five
Chapter Ninty-six
Chapter Ninty-seven
Chapter Ninty-eight
Chapter Ninty-nine
Chapter A Hundred The End
Chapter Sixty
" مغمور "







حبي أنتِ !
أنا قادم ، أنا قادم !
لا فراق بعد الآن ، لا بُعد !
حان الوقت لنا معاً من جديد !
كوني تواقة !







تدافعت مشاعر الفرح في صدره و أقامت عرس يزف هذا الخبر في قلبه ، إزداد تركيز الشوق و التوق في دمه فغدى لونه مبهجاً ، كل الحياة في وجنتيه ، حالما ترجم عقله الأبجدية التي نطق بها تايهيونغ عبر الهاتف إنتفض من فراشه سريعاً يصرخ بالهاتف على عجلة غير مصدقة و متمنية بذات الوقت .
تشانيول : حقاً ؟! حقاً ؟! أتقول الحق ؟! أين؟! متى؟! كيف ؟!

ضبط تايهيونغ إبتسامته ثم رد عليه بإستعجال جدي يدعوه إلى الحضور عبر كلماته .
تايهيونغ : في الطريق الفرعي الذي يصل الجامعة بمنزلك ، تعال إلى هناك فلقد طوقنا المكان بأكمله .
أغلق الهاتف تشانيول دون أن يجيب و على ثغره إبتسامة متألمة ثم قهقه بسعادة لفرط فرحه فها هو و أخيراً ألتقط طرف الخيط لإيجادها ، إرتدى ثيابه سريعاً و خرج من المنزل إلى ذلك الطريق الفرعي .

وصل إلى المكان المقصود و قد لاحظ قُبَيل وصوله تجمع الشرطة الغفير على قارعة الطريق ، اقترب منهم سريعاً حتى رأى تايهيونغ يقف بينهم الذي باشر بسؤاله فوراً دون حتى إلقاء التحية .
تايهيونغ : هل هذه سيارة زوجتك ؟

أشار إلى سيارة مصطفة على قارعة الطريق بشكل فوضوي فاقترب منها تشانيول و بدأ يتفحصها ، إنها هي ، سيارة ميرسي أريانا بالفعل ، ذات النوع و الموديل لكنها أيضاً تحوي
ذات العطر الفواح الذي يتناثر من زوجته عادة كحبات من اللؤلؤ ، حقيبتها بالداخل ، حتى هاتفها و شهادتها التي ذهبت لتصديقها ذلك اليوم .

أنها ذات السيارة سيارة ميرسي أريانا بالفعل ،
أومئ له تشانيول بمعنى أن هذه سيارتها و على طرف عينه دمعة مشتاقة لحب حياته بشدة تدل على كم اللهفة و الحنين الذي يغمر مشاعره لها لينطق تايهيونغ بإحترافية محقق مغمور .

تايهيونغ : لقد إلتقطت كاميراتنا سيارة ميرسي أريانا قبل أن تدخل في هذا الطريق و إلتقطنا سيارة جونغكوك أيضاً ، لكننا لم نلتقط سيارته عبر الكاميرات بعد أن دخل هذا الطريق ، المعنى من هذا أنه سلك طريق غير مُراقب ، هناك طريق وحيد هنا و هو طريق الغابة الذي سلكه ، لكن الغريب في الأمر أن طريق الغابة هذا فعلياً مقطوع من الحياة يصلك إلى قرى نائية بعيدة فقط ، حيث بعد إستكشاف هذه الغابات وصلنا إلا أنها مأهولة بالحيوانات و لا يوجد أي شيء آخر.

صمت تشانيول يفكر بكلام المحقق آملاً أن تكون بإحدى هذه القرى البعيدة لذا قال .
تشانيول : ربما أخذها إلى أحدى القرى النائية هناك .
أجابه تايهيونغ بجدية و صراحة في إنقطاع أمله .
تايهيونغ : من الذي سيؤخذ مخطوفته إلى قرية مأهولة بالناس ؟! لا أظنه غبي لهذا الحد !

أجابه تشانيول يرجح و فيه بواقي أمل .
تشانيول : لربما هو فعل !
أومئ له تايهيونغ بينما يخرج تنهيدات متثاقلة قائلاً .
تايهيونغ : رغم أن نتائج البحث مكشوفة ، لكن لأجل أن نطمئن سنباشر بالبحث هناك ، المشكلة أنها قرى كثيرة و متصلة ببعضها ، الأمر قد يستغرق عدة أيام و لو إفترضنا أنه في إحدى القرى و علم أننا بحثنا في قرية مجاورة سيهرب بالتأكيد .

أضاف تشانيول بعزيمة و إرادة كاملة على إيجادها دون تواكل أو كسل .
تشانيول : سأرسل رجالي للبحث عنها أيضاً .
أومئ له تايهيونغ ليباشروا بالبحث فوراً عنها ، علّهم يجدوا معشوقة ذاك الصقر المجروح لتكون دواءه الوحيد الذي يغنيه عن الجميع فلا حاجة للدنيا إن لم تكن هي فيها .



.........................................




وضعت آخر الأطباق على مائدة الإفطار ثم صعدت إلى غرفتهما بحذر ، جلست بجانب ذاك النائم على سرير بلطف ثم إتكئت عليه بخفة و بكفها تمسح على شعره و الحزن يغمر تحديقها به .

منذ آخر مناوشة بينهما و هو لا يكلمها ، فقط يتشاركان كل شيء معاً دون أن يتشاركا الكلام ، لا هو يتحدث و لا هي تجرأ على المبادرة ، لكنها اليوم أكتفت حقاً من البُعد عنه و الأشتياق له رغم أنه حاضراً لكن حضوره أليم ، قررت أن تبادر هذه المرة و ستتحمل النتائج مهما كانت مخيفة .

نطقت بإسمه بنعومة عدة مرات بينما تحرك كفها على وجنته تداعبها بإبهامها بنعومة حتى همهم لها بنعاس ، غفى قليلاً على إثر لمساتها الناعمة ثم أستيقظ بعد دقائق ، فتح عينيه و نظر لها فابتسمت و حالما أدرك ما يحدث حوله دفع يدها عن وجهه بعيداً ، تحاملت على نفسها بغصة ألم و لم تعلق .

وقفت و بصدرها عثرة تمنعها عن قول شيء لكنها كانت ذات إصرار ، وضعت يدها على كتفه ليتنهد بنفاذ صبر قائلاً بإنزعاج واضح على محيياه القاسي الذي آلم فؤادها .
تشين : أغربي عن وجهي فوراً !
أبعدت يدها عنه و كأن مس كهربائي أصابها ، غرقت عينيها بدموع مهزومة مكسورة لكنها صمدت ، تنهدت و جمعت بعض الأنفاس في صدرها لتعينها في مواجهتها هذه ثم قالت و الحزن يطفئ في عينيها بريق الحداثة ، عروس و تُعامل هكذا .
آماندا : تشين أن كنت لا تريدني لك دعني أذهب من هنا .

همت بالنهوض لتخرج من لديه فبعد الآن لن تُنجب و لو بقيصيرية محاولة ثانية لإسترضائه ، و في محاولتها للإنسحاب شعرت بيده القاسية قد إستولت على ذراعها و لقوة قبضته على عضدها الرهيف دفعها إليه و رمى بجسدها على السرير ثم إعتلاها بسرعة لتشهق هي بقوة بفزع شديد ، الآن فقط كانت تقف على قدميها ، قال هو بحدة و قد أزاد الغضب حمرة الوسن في عينيه .
تشين : ماذا قلتِ ؟! أعيدي ما الذي قلتيه !

صمتت هي بذعر تنظر إليه بعينين تخشاه ، حاولت نطق اسمه عدة مرات حتى أنجبت محاولة تأتأة باسمه ، لكنه قطع عليها و صرخ بها كالمجنون و قد قبض على رأسها بين يديه بقوة .
تشين : أعيدي ما قلتيه لتوكِ !

نزلت دموعها من شدة الذعر لتتلكأ بفزع .
آماندا : ما عدت أشعر بحبك لي باكراً جداً ، أشعر و كأنك لا تريدني معك ، إن كنت قد فعلت حقاً سأبتعد عنك بكل حزني على فراقك .
وضع كفه على فمها بخشونة ليسكتها ثم تنهد كي يهدأ ثم نطق بغضب قائلاً .
تشين : لا تتفوهي بالحماقات ، أنا أحبكِ جداً ، لكنكِ لا تستمعين إليّ فأعاملكِ هكذا و أنتِ تستحقين ما أفعله بكِ .

شعر بدموعها الذي تسير على خديها بحزن ثم شعر بها تقبل كفه الذي يأسر شفتيها فأزال يده و قد أنقسمت به خلايا الضعف إنقساماً غير طبيعياً و أكلت فيه كل ما يملكه من غضب ، تمسكت هي بعنقه حالما أتاح لها الفرصة و بادرت بتقبيل شفتيه لأول مرة بحياتها ، تبتسم هو بتحبب يشعر بشفتيها تتحرك بنعومة على شفتيه ، أمسك برأسها هذه المرة بلطف ثم بادلها يتولى عنها القيادة حتى تقطعت أنفاسهما معاً .

حدقت في عينيه و اللهاث يقطع أنفاسه ثم همست .
آماندا : ما كنت أقصد عصيانك ، أنا أسفة حبيبي !
أومئ لها بينما يحدق في عينيه و أخذ يمسح على شعرها ، سقط نظره إلى شفتيها فبادر هذه المرة بتقبيلها مجدداً و سرعان ما شاركته لذة اللقاء لينغمسا معاً بالعسل بعيداً و بإنعزال عن كل شيء حتى ذلك الفطور الذي برد بحزن دون أن يأكل .

..................................



ما فرغ المنزل سوى على روزلي و جازميت اللتين يطوقن من قبل أربعة شبان جبابرة يسهروا على حمايتهن ، ها هو شيومين يستغل الفرصة أفضل إستغلال ليبقى حوّاماً حول روزلي أينما ذهبت و متى ما ذهبت و مهما فعلت ، أما جازميت فهي مطوقة من قبل الثلاثة الأخرين و وضعها الأصعب هنا ، المشكلة أن ثلاثتهم يريدونها .

تاو يخفف عنها بكلمات طيبة و يلبي لها طلباتها و يجلب لها حاجتها مهما كانت الجهود التي ستوضع ، كريس يتحكم بها متى ما دخلت و أينما خرجت ، تشعر أحياناً بالأختناق من قيوده الكثيرة ، أما لوهان فهو الأصعب بينهم ، يحج عليها الحركة و يحسبها و يحاسبها عليها ، يتحكم بثيابها ، لا تنانير لا فساتين ، حتى طريقة كلامها و وقت دخولها و خروجها و كل ما يتعلق بها ، إنه يتجاوز تسلط كريس بأشواط .

جلست على سريرها باكية من معاملة لوهان السيئة معها فها هو الآن يمنعها من الخروج حتى من غرفتها بما تتأزره ، إنها ترتدي فستان لطيف و فضفاض لكنه يكشف ما يسفل ركبتها فقط ، تصفحت صور ميرسي أريانا على هاتفها ليشتد بكائها حتى بات نحيباً حار فتمتمت باكية و هي تطالع الصور على هاتفها .

جازميت : إشتقت لكِ كثيراً يا ميرسي ، يا ترى أين أنتِ ؟ أتعلمين ؟ سأخبرك بأمر ، تعالي أنقذيني من تملك لوهان نحوي أرجوكِ ، إنه يأسر حركتي و سلوكي و كل ما بي ، لكن الأمر أن مشاعري تميل إليه و تتجاوب معه رغماً عني ، إنني أقع في حبه و أنا لا أريد ذلك ، أتعلمين أنني أشعر بالتودد لكريس ل......

قطع عليها كلامها مع نفسها و صورة ميرسي أريانا دخول لوهان القوي إلى غرفتها الذي أغلق الباب بقوة شديدة و أحكم إغلاقه ثم تقدم لها بخطوات بطيئة مخيفة جداً ، نظرت هي بعيناه المشتعلة بنار الغضب و هما تطالعانها بإنفراج همجي حاد لذا قضمت شفتها بندم و خوف ، هو سمع ما قالته ، وصلها صوته الحاد قائلاً بإستنكار غاضب جداً .
لوهان : تشعرين بالتودد لمن ؟!

تأتأت و هي تتراجع لمنتصف سريرها بخوف كبير و هو يتقدم
جازميت : أنا.... لم ...أنا
دفعها من كتفيها ممدة على السريرة لتصرخ بذعر حالما إعتلاها ، صرخ بها بكل غضبه المتجبر .
لوهان : أنتِ لم ماذا ؟! أنا أخرج قلبكِ من صدركِ إن أحب رجل غيري !

نظرت إليه و قد توسعت عيناها بمزيج من الصدمة و الخوف و أنفاسها في صدرها إضطربت ، حقاً الذي يقوله لها ! ماذا يقول ؟! يخرج قلبها !! تمتمت بهدوء متخوف على مسامعه الغاشية .
جازميت : هيا ! أخرج قلبي من صدري ، لإنه بالفعل يحب كريس لا يحبك .

هي كاذبة هي تعلم ذلك ، هي تشعر بالتودد إلى كريس كصديق مقرب فقط لا شيء أكثر و هذا ما كانت تنوي قوله لو ما فتح البار و تهجم عليها ، لكنه سمع ما أراد الإستماع إليه فقط ، ما توقعت منه رد فعل قوية سوى الغضب صارخاً و لكن ليس ما فعل الآن .

ما أنهت جملتها حتى صفع كلتا وجنتيها بخفة لا تؤلمها لكنها كافية لتجرحها فأخذت تصرخ مُهانة و هي تحاول دفعه عنها ، سارع بالقبض على شعرها يتربص به كالمجنون ، جذبها منه و هو يصرخ بها بغضب و هي تصرخ بألم .
لوهان : ماذا قلتِ ؟!

شده أكثر للأسفل حتى أرتفع رأسها و بانت مفاتن عنقها و ما يسفله في عينيه ، تجاهل ما يراه و صرخ بها مرة أخرى .
لوهان : قلت لكِ ماذا قلتِ ؟!

ما أجابته بل فضلت التعبير عن ألمها بصراخها المستغيث الذي لا يسمعه أحد غيره ، لذا بين الغضب و الحب و الرغبة في هذه اللحظة ، هاجم فيها رقبتها بقبل موجعة تارك أثره بكل إنش على رقبتها خلفه ، عقاب لها ، غذاء روحاني له ، كانت تبكي بحرارة و تحاول دفعه ، قالت بألم أستفحل بروحها قبل جسدها بينما لا تكف عن دفعه .

جازميت : لا تجعل ما بداخلي لك يمت قبل أن ينمو أكثر !
توقفت حركته و قد تغلغل ما قالته كالبلسم في أذنه ثم سال لينعم على قلبه ، إرتفع عنها و نظر بعينيها و الأنفاس في صدره هائجة ، تنهد بتأنيب لنفسه ثم مسح دموعها بأصبعيه ليخطف شفتيها بقبلة جديدة لكنها رقيقة محببة إلى الروح جداً .

دفعها برقة إلى أن تذوب معه ، سرعان ما إستلسمت له و بادلته بنعومة ، ترك شفتيها ليقبل جبينها ثم رحل ، أغلق الباب لتتمدد على جانبها و أخذت بأناملها تتحسس شفتيها قائلة ببكاء .
جازميت : أنا أحبك وحدك يا أحمق ، يا آلهي ، أين أنتِ يا ميرسي أريانا ؟!

...............................................

إنتصف الليل و ها هو تشانيول يجلس بسيارة ميرسي أريانا منذ أن عجز عن إيجادها الليلة و أوكل رجاله البحث ، كان يستنشق ما علق من عطرها في جنبات سيارتها ، قاطع عليه صفاء تذكره إتصال ورد من تايهيونغ ليرد عليه سريعاً معتدلاً بجلسته فباشر تايهيونغ بكلامه كالعادة .

تايهيونع : لقد وصلتنا إخبارية الآن تخبرنا مكان ميرسي أريانا و ها نحن متوجهين له ، لقد بعثت لك سيارة شرطة لتصطحبك إلينا .
لمح تشانيول ضوء سيارة الشرطة ليغلق الخط و يتوجه راكضاً لتلك السيارة ثم ركب مع رجال الشرطة نحو وجهتهم المنشودة .

.........................................

سلاااااااااام

تأخرت عليكم فأنا أعتذر حقا

البارت القادم بعد 60 فوت و كومنت و هذا أخر بارت شرطو 60 فوت و كومنت لأني رح ارفع الشرط

1. هل يا ترى تشانيول سيجد ميرسي أريانا ؟

2. رأيكم بتصرفات تشين و تصرفات آماندا ؟

3. رأيكم بتصرفات لوهان ؟

4. هل جونغكوك سيقبض عليه ؟

5. رأيكم بالبارت و توقعاتكم للقادم ؟

دمتم سالمين❤
LOVE ❤
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤

© Mercy Ariana Park,
книга «سكر مالح».
Коментарі