Chapter One
Chapter Two
Chapter Three
Chapter Four
Chapter Five
Chapter Six
Chapter Seven
Chapter Eight
Chapter Nine
Chapter Ten
Chapter Eleven
Chapter Twelve
Chapter Thirteen
Chapter Fourteen
Chapter Fifteen
Chapter Sixteen
Chapter Seventeen
Chapter Eighteen
Chapter Ninteen
Chapter Twenty
Chapter Twenty-one
Chapter Twenty-two
Chapter Twenty-three
Chapter Twenty-four
Chapter Twenty-five
Chapter Twenty-six
Chapter Twenty-seven
Chapter Twenty-eight
Chapter Twenty-Nine
Chapter Thirty
Chapter Thirty-one
Chapter Thirty-two
Chapter Thirty-three
Chapter Thirty-four
Chapter Thirty-five
Chapter Thirty-six
Chapter Thirty-seven
Chapter Thirty-eight
Chapter Thirty-nine
Chapter Forty
Chapter Forty-one
Chapter Forty-two
Chapter Forty-three
Chapter Forty-four
Chapter forty-five
Chapter Forty-six
Chapter Forty-seven
Chapter Forty-eight
Chapter Forty-nine
Chapter Fifty
Chapter Fifty-one
Chapter Fifty-two
Chapter Fifty-three
Chapter Fifty-four
Chapter Fifty-five
Chapter Fifry-six
Chapter Fifty-seven
Chapter Fifty-eight
Chapter Fifty-nine
Chapter Sixty
Chapter Sixty-one
Chapter Sixty-two
Chapter Sixty-three
Chapter Sixty-four
Chapter Sixty-five
Chapter Sixty-six
Chapter Sixty-seven
Chapter Sixty-eight
Chapter Sixty-nine
Chapter Seventy
Chapter Seventy-one
Chapter Seventy-two
Chapter Seventy-three
Chapter Seventy-four
Chapter Seventy-five
Chapter Seventy-six
Chapter Seventy-seven
Chapter Seventy-eight
Chapter Seventy-nine
Chapter Eighty
Chapter Eighty-one
Chapter Eighty-two
Chapter Eighty-three
Chapter Eighty-four
Chapter Eighty-five
Chapter Eighty-six
Chapter Eighty-seven
Chapter Eighty-eight
Chapter Eighty-nine
Chapter Ninty
Chapter Ninty-one
Chapter Ninty-two
Chapter Ninty-three
Chapter Ninty-four
Chapter Ninty-five
Chapter Ninty-six
Chapter Ninty-seven
Chapter Ninty-eight
Chapter Ninty-nine
Chapter A Hundred The End
Chapter Four
" ساعة حب "

أتسأليني لما فضلتك على جميع نساء الأرض ؟ أما رأيتِ الحب يلمع بعينيً ؟ فلما تسأليني ؟



حل اليوم المنتظر , يوم الخِطبة هو اليوم الذي إنتظره أحدهم بفارغ الصبر كي يمتلك أجمل فتاة و أرقهن أبدا .

من جهة هناك تلك العروس التي يفترش جمالها العيون بفستانها الراقي و ملاحمها الآخاذة ؛ لتعلن للجميع بأنها أصبحت مِلكٌ لذاك الرجل خطيبته ، حبيبته ، و قريباً زوجته .

أما من جهة أخرى ، هناك ذاك الرجل الشاب الذي انتظر هذا اليوم الموعود بفارغ صبره ، و ما أصعب الانتظار و الصبر على الحبيب حتى يكون لك و من أجلك ، طلته باهية كم أعتاد الجميع على هذا الشاب الوسيم المغرور .

إمتلئت القاعة بالأقارب و الأصدقاء من بينهم الأعضاء و إيزابيلا ، لها طلة تلفت الأنظار و تذيب القلوب ، حالما تخطو ، تبتسم أو تصدر منها أي حركة تلتفت الأنظار لها ، هي لطالما كانت تجذب النظر لكن هذا الأمر بالتأكيد لن يعجب العاشق الغيور الذي يراقب على جمرٍ من بعيد .

حان وقت أستقبالها ، ليروي ظمأه برؤيتها تتقدم نحوه بمشيتها المتزنة و وجهها الخجول ، بينما الزهور و الموسيقى تستقبل إطلالتها الفاتنة .

مد يده لها متوسماً إبداع الخالق في خَلقِها ، أمسكت بها فوضع خاتمه الذهبي بيدها ، ليوصم بعقول الجميع أنها أصبحت له ، رابطاً أبدياً له ، هي لم تتوقع حركته المقبلة منه ، لقد ركع على قدميه أمامها ، ليلقي بكلماته الهائمة على مسامعها التائهة أمام الناس أجمعين .

تشانيول : ها أنا أركع على قدميّ أمامك طالبكِ لتكونِ لي ، زوجتي ، فتاتي ، و سيدة قلبي ، لقد أسرتني عيونِك منذ أن رأيتكِ أول مرة ، أنا أعتز بكِ و أعتز بنفسي لإنكِ لي ، أنتِ تملئين كياني ، تبعثرين مشاعري ، تحولين قلبي طبلاً يُقرَع على إيقاع حبِك ، تحلقين بروحي عالياً و أنا في حبِك طير .

بدى على وجهها التأثر مما يقوله لها من عبارات شجن أولجت بقلبها حباً ولِدَ بالغاً ، أكمل مما يسعه من الكلمات .
تشانيول : أنتِ ملئت عالمي و أنا متشوق لحياتي معكِ ، أحبكِ ، أحبكِ كثيراً ، لو بقيت أُرتلها ألف عام لن تكفي أبداً .

سقطت دمعة من عيناها ، ألهذه الدرجة يحبها هذا الرجل ؟ كيف أحبها ، لما أحبها ، و متى أحبها ؟ لطالما حلمت برجل يكفيها به الدنيا و نالت ما تمنت بلقائه و إمتلاكه الآن ، أستقام هو ثم باشر بمسح دموعها بأبهاميه من على وجنتيها برقة شديدة ، كأنها زجاج ضعيف يخاف عليها من الكسِر ، نطق باسماً و الهُيام يجتاح صدره تجاهها .

تشانيول : لا أ ريد أن أرى الدموع بعينيكِ مجدداً و إن كانت دموع فرح ليس إلا ، أنا أريدك دوماً سعيدة ، باسمة ، مبتهجة ، أنا أريد الحفاظ على صحة قلبي .

أفلتت ضحكة صغيرة ثم أومئت له بإبتسامة ليبتسم لها في المقابل إبتساعة أوسع من خاصتها ، إنخفض بركبتيه قليلاً ثم فجائها بوضع ذراع خلف ظهرها و أخرى أسفل ساقيها ، حملها بين ذراعيه و أصبح يدور بها بينما هي تبتسم و كل ذرة في كيانها تنتفض سعادة و حباً فيه ، أنزلها ليقبل جبينها بحرارة مطولاً ثم راقصها بإحترافية و لطف .

بعيداً عن العروسين أثناء الحفل ، هناك من يشتعل غضباً لربما لو خرج غضبه لقتلها الآن في مكانها ، ينظر إلى فستانها الكاشف ، إنه يكشف أكثر مما يستر ، قبضته إلى فمه بينما يصر على أسنانه ، يود قلع تلك العينين من محجريهما التي تراقب خِفة تحركاتها بقذارة ، يود تعليمها مبادئ السِتر على طريقته ، لولا أن هذا حفل خطوبة صديقه لحوله إلى مقبرة تحتضنها .

لاحظ تشين غضبه عندما إقترب منه ليتوجه له ، نظر تشين بحيرة إلى ما يحرقه صديقه بعينيه .
تشين : بماذا أنت شارد ؟ لماذا أنت غاضب ؟
أجابه بيكهيون بينما يشير بعيناه التي تضخ شراراً من الغضب عليها و قبضته إلى فمه .
بيكهيون : في تلك .

نظر تشين تحديداً لما ينظر إليه صديقه ، ثم أعاد بصره إليه ذا بسمة تعلو شفتيه .
تشين : معك حق ربما ما كان عليها الخروج هكذا ، لو كنتُ في مكانك لأفتعلت مشكلة لا تنتهي أبداً .

إبتسم بيكهيون بسخرية ثم رفع بصره ينظر إلى صديقه .
بيكهيون : أتحرضني لأفتعال جريمة ما ؟
رفع تشين كتفيه بلامبالاة متبرطماً .
تشين : ربما !

دق بيكهيون على صدر صديقه قائلاً
بيكهون : سأفتعل يا صديقي لا تقلق .
قهقه تشين ثم عاد أدراجه إلى تجمع الأصدقاء .

أستقام بيكهيون ثم تقدم نحوها ببطء ، هو لم يعد يحتمل ، لو صمت أكثر قد يموت غيظاً ، صرخ بها عن مسافة لتجفل منه مرتعبة أثناء إنخراطها في الحديث مع بعض المعارف .
بيكهيون :أنتِ !!
إلتفتت إليه و عيناها قد توسعت بإرتعاب ، أردفت بإستنكار عالياً .
إيزابيلا : ما بك تصرخ بي؟!

حالما استفسرت عن سبب صراخه بها ، و كأنه ليس واضحاً أمام الجميع ، قبض على ذراعيها بقبضتين من حديد فشهقت بألم ، همس بحدة بينما يرص أسنانه بغضب .
بيكهيون : تخرجين شبه عارية أمام الناس ، هل أنتِ سعيدة بعُرِيّك ؟

تأوهت بألم بين ذراعيه فقبضتيه تثابر بتذويقها الألم حتى شعرت بذراعيها ينفصمان .
إيزابيلا : ذراعاي ! تؤلمني ، دعني ، أرجوك .
شدها إليه أكثر ثم دمدم بغضب .
بيكهيون : أذهبِ غيريه .

صرخت به دون وعي منها ، هي لا تفهم لما يتحكم بها ، إعتراف حبه لا يعذره لفعل ما شاء بها فهي لم تقبل العلاقة بعد .
إيزابيلا : من أنت لتقوم بإملاء تصرفاتي علي ، حركاتي ، لباسي ، و شكلي ؟ ليس لك شأن بي ، أنا أفعل ما أشاء ، لا تدخل بي مجدداً أبداً ، لا يحق لك أن تحاسبني .
أومئ بيكهيون برأسه عدة مرات هامساً بنبرة متوعدة لها .
بيكهيون :حسناً سأريكِ أنا ما شأني .

سحبها من معصمها إلى غرفتها بالفندق خلفه بقوة ، و هي خلفه يجرها تصرخ و تحاول الفرار من قبضته ، لكنها لا تستطيع ، أدخلها الغرفة و دفعها نحو الحائط ثم ثبتها إليه كي لا تجد مهرباً منه سوى إليه ، تمتم مهدداً بينما ينظر بعيناها اللتان ترتجفان خوفاً في محجريهما .

بيكهيون : أنا لا أتحمل أن يرى أحد مفاتنك أو أي جزء ضئيل منكِ أنتِ لا تقدرين فتونه ، لذلك أياكِ و اختبار غضبي مرة ثالثة لأنّي لا أعلم ماذا سأفعل بكِ في المرة القادمة .

تجاوز حدوده معها و كثيراً أيضاً ، من هو ليفرض نفسه عليها بالقوة ؟ من هو ليحكم حركتها و مظهرها ؟ من هو ليغضب عليها ؟ وقفت بشموخ إلى الحائط ، عقدت حاجبيها ثم أردفت بتوبيخ .
إيزابيلا : من أنت ؟ من تظن نفسك ؟ أفعل ما أشاء ، أرتدي ما أشاء ، و أتصرف كيفما أشاء ، ليس لك شأن ، ببساطة لإنك لا شيء .

فقد أعصابه ، شعر بالدم يغلي في عقله ، شعر بأن عروقه ستنفجر في أي لحظة ، هو لا شيء ؟ إذن سيريها ما هو ، دفعها نحو السرير بقوة شديدة مزمجراً بغضب فوقعت عليه صارخة ، أعتلاها قبل أن تُحدِث حركة و ثبت رأسها بكفه و بكفٍ أخر يقيد يديها أعلى رأسها ، أقترب منها ناوياً نية واحدة تتمركز على شفتيها ، هدمت جميع دفاعيتها صارخة برجاء عندما أوشك على تلمس شفتيها بشفتيه .

إيزابيلا : لا أرجوك ، سأفعل ما تشاء ، أرجوك دعني ، سأغيره أرجوك !!
رأى ضعفاً و خوفاً غريباً بعيناها ، رأى نزعة من الألم بعيناها ، هو يعلم أن هناك أمر تخفيه عنه و لكنه أدرك مدى تأثيره عليها الآن ، توقف عما كان سيفعله و حررها من قبضتيه ، ليغمغم بهدوء شديد .

بيكهيون: أسمعِني جيداً ، لقد منحتكِ وقتاً كافياً لتفكرِ بشأننا و أنا لن أنتظر للمزيد من الوقت ، أنا أريدكِ لي ، و لو كلف الأمر حياتي أريدكِ لي ، أتفهمين ؟

نظرت في عيناه التي أنارت بشعاع جميل بعدما كان معتمة بظلام الغضب ، همست بضياع و عيناها تجول عيناه .
إيزابيلا :أنت ماذا تريد ؟
أجابها بهمس قرب أذنها مقترباً .
بيكهيون: أريدكِ أنتِ و الكثير من أنتِ .

كلماته هزت فوضى المشاعر داخلها ، علمت أنها تسكن أعماق قلبه من أفتعاله لتلك الفوضى داخل قلبها ، حاولت النظر إلى داخلها هناك الكثير من المشاعر بداخلها متعلقة به ، تعلم جيداً أن إحداها التودد إن لم يكن الحب ، إستسلمت لكلا مشاعره الصريحة و مشاعرها التي ما زالت لا تفهمها .
إيزابيلا : حسناً .

تقبلت ثوران مشاعره تجاهها على لسان قلب يخفق باسمه ، هو لم يتوقع أن تتقبل مشاعره بهكذا موقف أبداً ، فنبس مدهوشاً يريد تأكيداً منها .
بيكهيون : أوافقتِ الآن ؟!
تبسمت إليه ثم أومئت قائلة بهدوء .
إيزابيلا : نعم

حذرها بيكهيون بجدية ، لقد بدى صارماً و جدياً كما لم تراه من قبل .
بيكهيون : سيكون الأمر صعب أنا متملك و أنا أعني ما أقوله .

حالما أدلت بموافقتها حذرها بصراحة ، لكنها لم تهتم ، و لما عليها أن تهتم و قد ملكت رجلاً يعشقها ،
هي الآن أدركت أنه رجلها الذي تنتظره ليسندها و يحميها من الجميع ، يخبئها في طَرفة عينه عن الجميع ، همست بشرود بينما تنظر إليه .
إيزابيلا : أنا أحبك .

إبتسم بحب ليتبدل الغضب شوق ، حب ، و غرام ، أخيراً سمع هذه الكلمة تخرج من بين شفتيها و كم كان طواقاً ، وضع جبينه إلى جبينها ثم أغلقا أعينهم بسكون ، ليتمتم هو بهدوء مستنشقاً رائحتها الزكية إلى أبعد نقطة بكيانه .
إيزابيلا : أنا احبك أيضاً .

بعد إنتهاء الحفل خرجا العروسين نحو أحد المطاعم خارج الفندق الذي أقاما به الحفل حتى يحتفلا بإرتباطهما وحدهما ، جلس مقابلها على أحد الطاولات بمحاذاة النافذة في مطعم فاخر ثم أخذ يتوسم جمالها ، بينما هي خَجِلة من نظراته الحبيبة لتنطق بإحراج .
ميرسي أريانا : توقف عن النظر إليّ هكذا ، أنت تخجلني .

تبسم ثم رفض بلطف نافياً بحاجبيه .
تشانيول : لا أريد ، خطيبتي و زوجتي المستقبلية ، يحق لي بصم ملامحها الخجولة في عقلي كما أريد و أشتهي ، ثم أنتِ أجمل أثناء خجلِك ، تلك الحُمرة في وجنتيك تغريني ، اه كم أتشوق لزواجنا .
بقيت صامتة و الخجل يأكل داخلها ، حيث حبل الكلام لديها قطعه فلم تستطيع الرد ، هو أدرك ذلك ليقهقه ثم قبل يدها برقة .

بعد عدة أيام عاد العروسين ، الأعضاء ، و إيزابيلا لكوريا ليدركو مشاغل الحياة و فروضها عليهم ، في طريق عودتهما من موعد أوقف تشانيول السيارة أمام منزلها ليتحدث بحب .

تشانيول : حبيبتي سيقام حفل توزيع جوائز عما قريب ، بما أن الأخبار نشرت خبر خطبتنا ، تعالِ معي للحفل ، قفِ بجانبي وساعدِني ، أريد أن يعرف الجميع أنكِ خطيبتي ، زوجتي ، ملكي ، لي أنا ، لي وحدي ، و لن يتجرأ أحد أن يأخذكِ مني.

إبتسمت هي لتحيط وجهه بكفيها قائلة بحب و عاطفة .
ميرسي أريانا : أنا لك ، لك وحدك ، أنا سأذهب معك.
قبل أحد كفيها من على وجهه ثم أردف .
تشانيول : إن الحفل الأسبوع القادم .

إستطردت ميرسي أريانا قائلة بإبتسامة.
ميرسي أريانا : حسناً ، تشانيول ، علي أن أدرس تلك الفترة لقد أضعت على نفسي الكثير ، الآن فهمت لما طلبت مني أن أقوم بشرح الدروس لك و لشباب لإنه كان إمتحان التخرج .

رفع حاجبه بغرور قائلاً .
تشانيول : كما تعلمين كان علي أن أستغل ذكائك .
قهقهت ميرسي أريانا لتقول
ميرسي أريانا: حسناً ، حسناً ، لك ذلك انتبه لنفسك وداعاً .
قبل تشانيول وجنتها .
تشانيول : وداعاً .

خرجت متوجهة للمنزل ، راقبها حتى دخلت إليه ثم ذهب في طريقه إلى المسكن ، أما هي فأسندت ميرسي أريانا ظهرها على الباب متحدثة مع نفسها بشرود
ميرسي أريانا : لكن لما كان متوتراً ، اه كم أحبه ؟!

حال وصوله للمنزل دخل غرفته بصمت دون أن يحدث أحد ، بل دخل بسِنحة مقلوبة فظن الأعضاء أن هناك مشكلة ما قد حدثت معه ، جلس على سريره وهو يضرب محل قلبه قائلاً بشرود ، نافياً جنون قلبهه و كأنه يحاوره .

تشانيول : إهدء ، إهدء ، لا ، لا لا لا لا ، لن أفعل ، لكنها خطيبتي ، حتى لو فهي ليست زوجتي بعد ، اه يأ ألاهي ، أنها جميلة ، لم أرى مثل هذا الجمال بحياتي بأكملها ، لكنها بريئةصغيرتي ، بقيت أنظر لشفتيها و هي لا تفهمني ، اللعنة لن ألمسها إلا بعد زواجنا ، يا ألهي صبرني ، اه كم أحبها !


......................................

سلاااااام يا رفاق

البارت مكون من ١٧٠٠+ كلمة

جاوبوا على الأسئلة موضحين بها وجهة نظركم .

١. رأيكم برومانسية تشانيول ؟

٢. رأيكم بحدة بيكهيون و غيرته على فتاته ؟

٣. من هو البايس المفضل لكِ بالفريق ؟

دمتم سالمين ❤
Love❤
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤

© Mercy Ariana Park,
книга «سكر مالح».
Коментарі